نتنياهو يغادر اجتماع الوزراء الإسرائيلي بعد دقائق قليلة لسبب غير معلوم
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
أفاد إعلام إسرائيلي، بأن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وسكرتيره العسكري غادرا اجتماع مجلس الوزراء بعد دقائق قليلة من بدايته لسبب غير معلوم، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
واجتمع مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي، مساء الخميس، لمناقشة الرد على الهجوم الصاروخي الإيراني الذي وقع في الأول من شهر أكتوبر الجاري.
وكشف مسؤولون لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية أنه من المتوقع أن يأذن المجلس لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت بـ"شن هجوم انتقامي".
ونقلت الصحيفة عن المسؤولين قولهم إن كبار الوزراء، بمن فيهم نتنياهو، "سيناقشون في الاجتماع الخطة الشاملة للانتقام الإسرائيلي".
وكان موقع "أكسيوس" الأميركي كشف أن نتنياهو سيعقد، الخميس، اجتماعا مع مجلس الوزراء الأمني للتصويت على "عمل عسكري كبير ضد إيران".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نتنياهو بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال الاحتلال الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
حزب اليمين الإسرائيلي يهدد بإسقاط حكومة نتنياهو ما لم يتم احتلال غزة
بغداد اليوم - ترجمة
اعلن زعيم اليمين الإسرائيلي المتطرف بيزازيل سموترش ، اليوم الأحد (19 كانون الثاني 2025)، عن نيته "الإطاحة" بحكومة رئيس وزراء النظام الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في حال لم يعد مرة أخرى الى الحرب بعد نهاية مدة وقف اطلاق النار المقررة 42 يوما.
وقال سموترتش بحسب ما أوردت صحيفة الجيروسليم بوست وترجمته "بغداد اليوم"، ان "اليمين الإسرائيلي شهد تقديم ثلاثة وزراء من بينهم اتمار بن غفير استقالتهم من حكومة نتنياهو على خلفية موافقته على صفقة السلام"، معلنا نيته "الإطاحة" بحكومة نتنياهو بشكل كامل في حال لم يتم "احتلال" قطاع غزة.
سموترش والذي يشغل منصب وزير الاقتصاد الإسرائيلي حاليا، اعلن عن شروط اليمين لابقاء حكومة نتنياهو في السلطة، موضحا "يجب على الحكومة ان تعود الى الحرب بعد نهاية 42 يوما، وبعد ذلك يجب احتلال قطاع غزة وإقامة حكومة عسكرية تضمن لنا حكم القطاع بشكل مباشر".
وأشار سموترتش الى ان مدة وقف اطلاق النار الحالية تمثل "مرحلة" فقط، موضحا ان الحكومة الإسرائيلية ليست ملزمة بإيقاف اطلاق النار بشكل دائم بعد نهايتها، داعيا حكومة نتنياهو الى تنفيذ شروطه باحتلال غزة، او مواجهة اسقاطها سياسيا، بحسب وصفه.