منظمة الملاكمة العالمية تنفي تجريد إيمان خليف من الذهبية
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
نفت منظمة الملاكمة العالمية تجريد الجزائرية إيمان خليف من الميدالية الذهبية بسبب "فشلها في اجتياز اختبارات الأهلية الجنسية".
وأثارت البطلة الأولمبية الجزائرية، البالغة من العمر 25 عاماً، جدلاً واسعاً في أولمبياد باريس هذا العام، بعد الكشف عن تعرضها في وقت سابق للإيقاف خلال بطولة العالم الأخيرة للملاكمة بسبب "فشلها في اجتياز اختبار تحديد الجنس".
Boxing chiefs DENY they have stripped gender row boxer Imane Khelif, 25, of her Paris Olympic gold medal https://t.co/I3KQtWhFpJ
— Mail Sport (@MailSport) October 12, 2024وقالت صحيفة ديلي ميل: "منظمة الملاكمة العالمية تنفي قيامها بتجريد إيمان خليف من ميداليتها الذهبية في أولمبياد باريس".
ونقلت الصحيفة عن بيان للمنظمة قولها: "منظمة الملاكمة العالمية لم تجر فحوصاً ولم تحظر مشاركة الملاكمة إيمان خليف الفائزة بذهبية أولمبياد باريس. ادعاء حظر المنظمة للملاكمة لا أساس له من الصحة، لا توجد أي اتصالات بيننا ونقدم لها التهاني ونتمنى لها التوفيق في مسيرتها".
وأضاف المستشار القانوني للمنظمة العالمية للملاكمة غوستافو أوليفييري: "أي تقرير ينص على خلاف ذلك هو بالتأكيد مزيف وسيء النية. لقد عملت بجد للحصول على هذه الميدالية".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أولمبياد باريس إيمان خليف إيمان خليف أولمبياد باريس 2024 الملاکمة العالمیة إیمان خلیف
إقرأ أيضاً:
ريبيري: الكرة الذهبية ظالمة إلى الأبد
#سواليف
انتقد #الفرنسي #فرانك_ريبيري، لاعب بايرن ميونخ السابق، #جائزة_الكرة_الذهبية، التي تقدم لأفضل لاعب في العالم كل عام، مستعيدا ذكريات عدم تتويجه بها في عام 2013.
ويعتقد النجم المعتزل، أن الجائزة سلبت منه، بعدما فاز بها كريستيانو رونالدو، متفوقا على ليو ميسي (الثاني) وعليه (الثالث)، مؤكدا أنه فاز بكل شيء في هذا العام ولم يجد تفسيرا لعدم تتويجه.
وقال ريبيري (41 عاما) في مقابلة مع صحيفة “ليكيب” الفرنسية: “ستظل جائزة الكرة الذهبية ظالمة إلى الأبد”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “ما زلت أبحث عن تفسير، رغم أن البعض قدم لي تبريرات”.
وتابع: “فزت بكل شيء هذا العام (2013)، دوري أبطال أوروبا، وثنائية الدوري والكأس مع بايرن، وكأس العالم للأندية، ولقب أفضل لاعب في أوروبا، لقد كان عاما مثاليا.. لم أكن لأحقق أفضل من ذلك”.
وأكمل: “لن أفهم أبدا سبب تأجيل إغلاق باب التصويت لأكثر من أسبوعين، عندما كنت متصدرا بين الصحفيين.
وأتم: “لو كانت نتيجة التصويت كما هي اليوم لفزت، لكن ميسي وكريستيانو رونالدو أظهرا لي الاحترام، وكانا يعلمان أنني أستحق أن أكون في نفس مستواهما، بكل تواضع، في 2012، لم يكن لديهما ما أحسدهما عليه”.