50 مشارك فى مهرجان البحر الأحمر للدراجات النارية
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
انطلقت منذ قليل فعاليات مهرجان البحر الأحمر للدراجات النارية بمدينة الغردقة، بمشاركة واسعة من عشاق الدراجات النارية، وضمت الفعالية أكثر من 50 دراجة نارية من داخل وخارج محافظة البحر الأحمر، ما أضفى على الحدث أجواءً من الحماس والإثارة، بحضور فراج عبد المقصود وكيل وزارة الشباب والرياضة بالبحر الأحمر، تحت رعاية اللواء عمرو حنفي محافظ البحر الأحمر.
وأكد فراج عبد المقصود وكيل وزارة الشباب والرياضة بالبحرالأحمر، أن فعاليات مهرجان البحر الأحمر للدراجات النارية مستمرة حتى منتصفشهر أكتوبرالجاري، بالتنسيق مع محافظة البحر الأحمر بناء على توجيهات الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة.
وأوضح عبدالمقصود،أن فعاليات مهرجان البحر الأحمر للدراجات تتضمن العديد من الأنشطة، منها جولات استكشافية على الدراجات النارية في مختلف مناطق الغردقة للاستمتاع بجمال الطبيعة الساحرة، بالإضافة إلى تنظيم عدد من المسابقات بين المشاركين، مثل سباقات السرعة والتحديات الأخرى.
وجرى تنظيم العديد من الفعاليات الترفيهية المصاحبة للمهرجان، مثل الحفلات الموسيقية والعروض الاستعراضية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الالكترونيه مهرجان البحر الأحمر الدراجات النارية
إقرأ أيضاً:
فيل مذعور من الألعاب النارية يدهس سياحاً في مهرجان تايلاندي
وثق مقطع فيديو، قيام فيل هائج بمهاجمة السياح ودهس بعضهم في مهرجان في تايلاند بعد أن أصابه الفزع من الألعاب النارية، وسط حالة من الفوضى والذعر.
ووصل الفيل العملاق بلاي خون ثونج البالغ من العمر 10 سنوات وحارسه سانجا البالغ من العمر 46 عاماً إلى أرض المعارض في مقاطعة نونغ بوا لامفو، في 18 يناير (كانون الثاني)، من أجل بيع قصب السكر للزوار.
وبحسب التفاصيل، فقد أصيب الفيل الذكر بحالة من الهياج عندما تفاجأ بإطلاق ألعاب نارية في حفل افتتاح الكرنفال.
pic.twitter.com/hVcLCBS6XX
— حمزة (@hamza7674522671) January 20, 2025وأظهرت اللقطات اندفاع الفيل المذعور نحو الحشد، مما أدى إلى إصابة خمسة أشخاص، تم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج، بينما تم تهدئة الفيل والسيطرة على الموقف من قبل السلطات المحلية.
في أعقاب الحادث، أُجري تحقيق في الواقعة، حيث تبين أن صاحب الفيل أحضر الحيوان دون الحصول على التصاريح اللازمة، مما يعرضه للمسائلة القانونية.
ويُعاقب على هذه الجريمة بالسجن لمدة أقصاها عام واحد، أو غرامة تصل إلى 477 جنيهاً إسترلينياً، أو كليهما.
ويسلط هذا الحادث الضوء على أهمية مراعاة رفاهية الحيوانات البرية في الفعاليات العامة، خاصةً في ظل تأثير المؤثرات الصوتية مثل الألعاب النارية على سلوكها.
توجد في تايلاند نحو 4000 فيل في الأسر، حيث يُجبر العديد منها على العمل في السياحة أو المشاركة في الاحتفالات الثقافية القاسية، أو يُستخدم في الصناعات الخاصة مثل قطع الأشجار. يُستغل هذه الحيوانات لأغراض تجارية، ما يثير قلقاً بشأن رفاهيتها وظروف حياتها.
ووجهت جماعات حقوق الحيوان دعوات متكررة لحظر امتلاك واستخدام الأفيال، لكن غالبية السكان المحليين، بما في ذلك الساسة، يرفضون وقف الإساءة.