مدير البيئة المستدامة في الاتحاد الإفريقي: جميع الشعوب تواجه حاليا الجفاف والفيضانات المتطرفة
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت هاريسن نيامبي، مدير البيئة المستدامة في مفوضية الاتحاد الإفريقي، إننا نهتم بدور الشركاء في إفريقيا لتعزيز جدول أعمال مواجهة تغيير المناخ 2063 لنحقق معيشة آمنه وسالمة في المجتمعات الإفريقية، مشيرة إلى أن جميع الشعوب تواجه حاليا الجفاف والفيضانات المتطرفة.
وأضافت “نيامبي” -خلال كلمتها في الجلسة الافتتاحية لأسبوع القاهرة السابع للمياه اليوم-، نحن على وعى بالدور الحيوي للتنمية الاقتصادية والاجتماعية في الدول الإفريقية للحفاظ على النظم البيئة الطبيعية والقدرة على الصمود والتكييف مع تغير المناخ وهذا عنصر أساسي لتحقيق التغيير الاجتماعي مدعوم بجدول أعمال 2063.
وأكدت مدير البيئة المستدامة في مفوضية الاتحاد الإفريقي، علي أن هناك تطلعات أساسية متعلقة بإفريقيا لتحقيق التنمية المستدامة وتحقيق النمو الشامل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مفوضية الاتحاد الأفريقي تغيير المناخ إسبوع القاهرة السابع للمياه
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة تؤكد أهمية تحقيق التوازن بين احتياجات الدول النامية والمتقدمة
عقدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة عدد من اللقاءات الثنائية، على هامش مشاركتها في الشق التمهيدي لمؤتمر المناخ COP29 بباكو، وذلك لمناقشة آخر مستجدات مشاورات الهدف الجمعي الكمي الجديد لتمويل المناخ، حيث التقت وزيرة البيئة مع السيدة جريس فو هاي يين وزيرة الاستدامة والبيئة بسنغافورة والوفد المرافق لها، ورؤساء الوفد الأمريكي والصيني بحضور السفير وائل أبو المجد مساعد وزير الخارجية والدكتور عمرو أسامة مستشار الوزيرة للتغيرات المناخية.
وقد ناقشت وزيرة البيئة خلال لقاءاتها الثنائية ما تم الوصول إليه خلال المشاورات التي تمت الأيام الماضية وفي ظل رئاستها والجانب الاسترالي للفرقة الوزارية المعنية بتسيير مشاورات الهدف الجمعي الكمي الجديد لتمويل المناخ، من نقاط الاختلاف والاتفاق حول الهدف الجديد، وجهود تقليل مواطن الخلاف، والدعم السياسي الذي يمكن يقدمه الرؤساء من خلال المشاركة في المشاورات للوصول لاتفاق حول هذا الهدف.
واكدت د. ياسمين فؤاد حرصها على الوقوف على احتياجات الدول النامية، واهمية تحقيق التوازن بين احتياجات الدول النامية والمتقدمة، وان يفي الهدف الجديد للتمويل باحتياجات الدول النامية، وان يخصص جزء كبير منه لاجراءات التكيف مع آثار تغير المناخ التي تعد اولوية لتلك الدول.
وشددت وزيرة البيئة المصرية على أهمية ان يتم توفير آلية جيدة للإبلاغ عن ما يتم رصده وبرمجته من تمويلات من الدول المتقدمة، وان تكون عملية الابلاغ بطريقة متوافق عليها، وان يتم ضمان وصول التمويل بفاعلية إلى الدول الأكثر تضررا.