استراحة: طالما ستدفع الثمن فيمكنك الحصول علي شهادة تثبت انتماءك لابو العباس او لأبو لهب !!
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
د احمد التيجاني سيد احمد
٣ مايو ٢٠٢٤ روما إيطاليا
خواطر:
**بمناسبة تحقق الباقر العفيف الجعلي الرباطابي (باستخدام تقنية علومً الجينومً) من اصله الكوشي النوبي الشرق افريقي بعد ان كان من الذين يوصفون بالانتماء للعباس بن عبد المطلب …عربي حر بلا شق و لا طق!!
**بعض ممن قابلتهم في جنوب افريقيا اكدوا لي بانهم يسمون ًافريقيا نوبيا .
و يعتبر البعض الزولو ناتال نوبيون من الهجرات النوبية القديمة. لذلك تفوقوا في الرماح وأزعجوا ملك بريطانيا فحاربهم و أسر ملكهم و أبقاه في إنجلترا اعواماً كثيرة .
**امتاز النوبيون دون ابناء جلدتهم من الشايقية و الجعليين وًالرباطاب. برفضهمً الانتماءللعرب و المحافظة علي لغتهم النوبية و تقاليدهم و عاداتهم في كلأساليب الحياة. و لا يزالون . .. و كانت تعتبر شتيمة تلحق بالواحد منهم ان يقال له انت عربي … ار ارابا منم.. و كان هذا بالطبع تطرفا و احتجاجا ورفضا لمحاولة التعريب التي كانت تفرض عليهم .
** ايضا خلط النوبيون الغضب بالفكاهة : يحكي ان نوبيا رافق بن عمه للأزهر الشريف بالقاهرة لحضور مراسيم استخراج شهادة الانتماء للعباس بن عبدالمطلب و فاطمة الزهراء بعد ان دفع الف دولارا . المهم بعد اكتمال المراسم ساله امام الأزهر: إلا تريد انت ايضاً شهادة تثبت عروبتك؟ قال نعم لكن طالما سأدفع رسوما اريد ان يكون نسبي لأبي لهب ????????
وبالمناسبه كان هنالك - الي حين اندلاع حرب الكيزان و الدعامةً - جهدا من الفلول لدفع الاطفال النوبيون لعدم التحدث باللغة النوبية. ولقد بذلوا جهودا خارقة لاختراقالمدارس بحشدهم بمدرسين كيزان !
د احمد التيجاني سيد احمد
٣ مايو ٢٠٢٤ روما إيطاليا
استراحة: طالما ستدفع الثمن فيمكنك الحصول علي شهادة تثبت انتماءك لابو العباس او لأبو لهب !!
ahmedsidahmed.contacts@gmail.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
عائلات المحتجزين بغزة: "نريدهم" حتى لو كان الثمن إنهاء الحرب
أكدت عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة، أنهم يريدون عودة ذويهم من قطاع غزة حتى لو كان الثمن إنهاء الحرب؛ وذلك وفقًا لنبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".
وأوضحت عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة، أن اعتبارات السياسة الداخلية تسمم أجواء التفاوض وتدفع نحو صفقة على مراحل وليست شاملة.
وكانت أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف مؤخراً موقعاً يتواجد فيه عدد من المحتجزين الإسرائيليين، وكرر القصف للتأكد من مقتلهم.
وأكد أبو عبيدة، إن الكتائب تمتلك معلومات استخبارية «تثبت أن العدو تعمّد استهداف الموقع بهدف قتل المحتجزين وحراسهم».
وأشار أبو عبيدة إلى أن مقاتلي القسام بذلوا جهوداً لانتشال المحتجزين من تحت الأنقاض، وتمكنوا من إنقاذ أحدهم، إلا أن مصيره لا يزال مجهولاً.
وشددت كتائب القسام على أنها تحمّل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته وجيشه المسؤولية الكاملة عن هذا الحادث وعن حياة المحتجزين.