جيش الإحتلال يعلن إصابة ضابط وجندي بجروح خطيرة في معارك جنوب لبنان
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي بشكل رسمي عن إصابة جنديين قبل قليل بجروح خطيرة في معركة في جنوب لبنان أحدهما ضابط ، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
وقال الجيش في بيان: "أصيب قبل قليل مقاتل احتياطي من الكتيبة 9220، لواء عتسيوني 6، بجروح خطيرة في معركة في جنوب لبنان".
وأضاف: "في حادث آخر، أصيب اليوم ضابط مقاتل من الكتيبة 9220، لواء عتسيوني 6، بجروح خطيرة في معركة في جنوب لبنان".
وتابع البيان: "تم إجلاء المقاتلين لتلقي العلاج في المستشفيات، وتم إبلاغ عائلاتهم".
من جانبها، لفتت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية إلى أن ما تعرض له جنود الاحتلال يعد حدثًا مؤلمًا، مفيدة بإصابة نحو 20 جنديا في حدثين منفصلين وقعا صباحا خلال العملية البرية بجنوب لبنان.
وفي وقت سابق من اليوم الأحد، أفادت وسائل إعلام عبرية بإجلاء المروحيات الإسرائيلية 7 جنود على الأقل إلى المستشفيات "إثر حدث أمني صعب على الحدود مع لبنان".
وقال حزب الله :"لقد أطلقنا رشقة صاروخية نوعية على قاعدة طيرة الكرمل في جنوب حيفا".
كما أفاد حزب الله :"اشتبكنا مع قوات العدو من المسافة صفر أثناء محاولتها التسلل إلى بلدة بليدا وأوقعناهم بين قتيل وجريح".
وسبق أن أعلن "حزب الله" عن استهداف آلية مدرعة إسرائيلية في محيط موقع رامية، بواسطة صاروخ موجّه وأكد في بيان له إصابة الآلية إصابة مباشرة وإيقاع طاقمها بين قتيل وجريح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حدث صعب الجيش الإسرائيلي إصابة جنديين جروح خطيرة جنوب لبنان ضابط بجروح خطیرة فی جنوب لبنان فی جنوب
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن اعتقال شخصين جنوبي سوريا
أعلن الجيش الإسرائيلي، اعتقال شخصين جنوبي سوريا.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.