Xbox Cloud Gaming ستتيح قريبًا بث أي لعبة تمتلكها
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة إعادة هيكلة قطاع الكهرباء في باكستان تستبعد 5 منتجين مستقلين (تقرير)
3 دقائق مضت
“ارتفاع ملحوظ للحديد”.. اسعار الحديد والاسمنت اليوم الأحد 13 أكتوبر في مصر21 دقيقة مضت
بعد افتتاح محطة قطارات صعيد 2024 انطلاق أول قطار قادم من طنطا للمنيا46 دقيقة مضت
“استعلم هسه”..رابط الاستعلام عن نتائج القبول المركزي بالرقم الامتحاني في العراق 2025/202451 دقيقة مضت
Honor تطلق الجهاز اللوحي X9 بشاشة 11 بوصةساعة واحدة مضت
سعر الهيدروجين الأخضر تحدده شركة ألمانية برقم صادمساعة واحدة مضت
تخطط مايكروسوفت لإتاحة البث السحابي لأي لعبة يمتلكها المستخدمون عبر Xbox، وهي خطوة تعتبر منفصلة عن الألعاب المتاحة من خلال Xbox Game Pass.
وفقًا لتقرير من The Verge، تعمل مايكروسوفت على إعادة هيكلة طريقة تقديم خدمة الألعاب السحابية. في النموذج الحالي، يمكن للمستخدمين بث عدد محدود من الألعاب المحددة مسبقًا من خلال تطبيق Xbox على أجهزتهم. ومع ذلك، اعتبارًا من نوفمبر، سيتم إلغاء هذه القيود، وسيتاح للمستخدمين بث أي لعبة يمتلكونها عبر Xbox.
هذا التغيير يمثل خطوة كبيرة من حيث توسيع نطاق الألعاب المتاحة للبث، حيث ستنتقل الخدمة من تقديم مئات العناوين إلى الآلاف. يُشار إلى هذا التوسع باسم “مشروع لابلاند”، ومن المتوقع أن يتم طرحه أولاً لعدد محدود من مستخدمي Xbox Insider في نوفمبر بهدف اختبار الحدود الفنية لهذه الخدمة.
وعلى الرغم من أن المشروع قد لا يكون متاحًا على نطاق واسع قبل بضعة أشهر أو حتى العام المقبل، فإن المرحلة التجريبية ستبدأ في الشهر القادم.
تأتي هذه التحركات في الوقت الذي تسعى فيه Xbox لتعزيز وجودها على أجهزة أندرويد. أيضًا في شهر نوفمبر، سيتمكن اللاعبون من شراء ألعاب Xbox وتشغيلها على هواتفهم التي تعمل بنظام أندرويد، مع إمكانية بث هذه العناوين حتى لو لم تكن مدرجة حاليًا في مكتبة Xbox Cloud Gaming.
من شأن هذا التطور أن يمكّن مايكروسوفت من المنافسة بشكل أكثر حدة مع Nvidia وخدمة GeForce Now، التي تتطلب حاليًا من المستخدمين امتلاك الألعاب التي يرغبون في بثها. لكن مع خدمة البث من Xbox، سيتمكن اللاعبون من بث أي لعبة يمتلكونها، سواء كانت مشتراة عبر Steam أو Epic Games أو غيرها.
ومع أن جودة البث على Xbox ما زالت بحاجة إلى التحسين، فإن مايكروسوفت قد تتمكن من تحدي Nvidia إذا تمكنت من تحسين جودة تطوير الألعاب وتدفق البث، ما قد يدفعها إلى منافسة مباشرة على صدارة هذا المجال.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
إقرأ أيضاً:
زيارة مرتقبة للرئيسين السوري واللبناني إلى الكويت قريبًا
يُجري الرئيس السوري أحمد الشرع، والرئيس اللبناني جوزيف عون، زيارة مرتقبة إلى الكويت قريبًا، حسبما نقلت صحيفة "القبس" الكويتية.
وأشارت الصحيفة الكويتية، إلى أن كلا من الشرع وعون قد أعربا عن رغبتهما لزيارة الكويت، لوزير الخارجية الكويتى عبدالله اليحيا خلال الزيارة التى قام بها إلى بيروت ودمشق مؤخرا، وأكدا أنهما سيزوران الكويت وسيتم ترتيب هذه الزيارات خلال الفترة المقبلة.
عون يدعم سوريا في مُواجهة التعديات الإسرائيلية
أصدرت مؤسسة الرئاسة السورية، اليوم الجمعة، عن تفاصيل الاتصال الهاتفي بين أحمد الشرع الرئيس السورية ونظيره في لبنان جوزيف عون.
اقرأ أيضاً: صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة
وقال بيان الرئاسة السورية :"هنأ الرئيس عون خلال الاتصال الرئيس الشرع لتوليه رئاسة الجمهورية العربية السورية، وأكد على ضرورة تعزيز التعاون والعلاقات الدبلوماسية بين البلدين الشقيقين، بما يحقق الأمن والسلام للشعبين السوري واللبناني".
وذكر بيان الرئاسة السورية أن عون أكد خلال الاتصال على دعم لبنان لوحدة الأراضي السورية واستقلالها وسيادتها الوطنية، وذلك في وجه التغولات الإسرائيلية غير الشرعية.
تُعَدُّ العلاقات بين لبنان وسوريا متعددة الأبعاد، حيث تشمل الجوانب السياسية والاقتصادية والثقافية، وتتميز بتشابك تاريخي وجغرافي عميق.
منذ استقلال لبنان وسوريا عن الاستعمار الفرنسي في عام 1943، شهدت العلاقات بين البلدين تقلبات متعددة، حيث تأثرت بالتحولات السياسية الداخلية والإقليمية. في عام 1976، تدخلت القوات السورية في لبنان بناءً على طلب من الحكومة اللبنانية لمواجهة التهديدات الأمنية، واستمر هذا الوجود حتى عام 2005. بعد انسحاب القوات السورية، شهدت العلاقات توترات، خاصة فيما يتعلق بالحدود والسيادة.
تاريخياً، كان لبنان وسوريا جزءًا من مجال اقتصادي واحد خلال فترة السلطنة العثمانية، حيث كانت حركة البضائع وعوامل الإنتاج تتم بحرية تامة. بعد الاستقلال، استمرت الروابط الاقتصادية بين البلدين، حيث يُعتبر لبنان سوقًا مهمًا للمنتجات السورية، خاصة في مجالات الزراعة والصناعة. في المقابل، استفادت سوريا من موقع لبنان كمركز مالي وتجاري. ومع ذلك، شهدت هذه العلاقات تحديات، خاصة بعد عام 2011، حيث تأثرت بالوضع الأمني في سوريا والأزمات الاقتصادية في لبنان.
تتميز العلاقات الثقافية بين لبنان وسوريا بتبادل غني في مجالات الأدب والفن والموسيقى. تأثرت الثقافة اللبنانية بالثقافة السورية والعكس، مما أدى إلى إنتاج أعمال فنية وأدبية تعكس هذا التفاعل. تُعَدُّ دمشق وبيروت مركزين ثقافيين مهمين في العالم العربي، حيث يستقطبان الفنانين والمثقفين من مختلف أنحاء المنطقة.
على الرغم من التحديات التي تواجه العلاقات بين لبنان وسوريا، إلا أن الروابط التاريخية والجغرافية والثقافية تظل تشكل أساسًا قويًا للتعاون المستقبلي بين البلدين.