يمانيون:
2025-04-07@11:36:09 GMT

صحيفة روسية تكشف حجم انفاق أمريكا في الحرب باليمن

تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT

صحيفة روسية تكشف حجم انفاق أمريكا في الحرب باليمن

قالت صحيفة روسية ان الولايات المتحدة انفقت 4 مليارات دولار على القتال في اليمن.

وذكرت صحيفة نيوز فرونت الروسية ان إدارة بايدن قدمت ما لا يقل عن 17.9 مليار دولار من المساعدات العسكرية لإسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، وأنفقت أكثر من 4 مليارات دولار على القتال في اليمن، وفقًا لأحدث البيانات.

وأضافت الصحيفة ان أن هذه الإحصائيات لا تأخذ في الاعتبار عمليات نشر القوات الإضافية في الشرق الأوسط، فضلاً عن العملية الإسرائيلية في لبنان، والتي ستكلف الولايات المتحدة مئات الملايين من الدولارات.

وأشارت الصحيفة الى أن المساعدة الأميركية الأخيرة في صد أكبر هجوم إيراني على إسرائيل في التاريخ باستخدام الصواريخ القياسية كلفت الإدارة الأميركية أكثر من 100 مليون دولار.

وبالإضافة إلى المساعدة النشطة للجيش الإسرائيلي على الجبهة اللبنانية-الإسرائيلية، تركز واشنطن اليوم أيضًا على القتال ضد أنصار الله اليمنيين.

وقد نشرت الولايات المتحدة العديد من مجموعات حاملات الطائرات الضاربة في البحر الأحمر، والتي تكلف صيانتها حوالي 9 ملايين دولار يوميًا.

وإذا تطور الصراع مع اليمن والجماعات الأخرى، فإن هذا المبلغ سيزداد.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

برقية غيرت التاريخ.. كيف كانت السبب في دخول أمريكا الحرب العالمية الأولى؟

يصادف اليوم ذكرى دخول الولايات المتحدة الأميركية الحرب العالمية الأولى، على الرغم أن الحرب العالمية الأولى اندلعت في عام 1914، فإن الولايات المتحدة الأمريكية حافظت على موقف الحياد لسنوات، رافعة شعار “أميركا أولًا” تحت قيادة الرئيس وودرو ويلسون. 

لكن هذا الحياد لم يدم طويلًا، فمع تصاعد الأحداث وتورط المصالح الأميركية، تحولت الولايات المتحدة من دولة تراقب عن بعد إلى قوة فاعلة في ساحة المعركة.

أسباب التحول من الحياد إلى الحرب

كان من أبرز أسباب دخول الولايات المتحدة الحرب في أبريل 1917 هو تزايد التهديدات الألمانية للمصالح الأميركية. ففي عام 1915، أغرقت غواصة ألمانية السفينة البريطانية لوسيتانيا، والتي كان على متنها أكثر من 120 مواطنًا أميركيًا، مما أثار غضب الرأي العام الأميركي.

ثم جاء ما عرف بـ”برقية زيمرمان” عام 1917، وهي رسالة سرية أرسلتها ألمانيا إلى المكسيك، تعرض فيها التحالف ضد الولايات المتحدة واستعادة الأراضي المكسيكية المفقودة في حال فوز ألمانيا.

تم اعتراض البرقية من قبل المخابرات البريطانية وسلمت إلى الولايات المتحدة، فكانت القشة التي قصمت ظهر الحياد.

دور أميركا في ترجيح كفة الحرب

مع دخول الولايات المتحدة الحرب إلى جانب دول الحلفاء، تغيّر ميزان القوى.

 فالقوة الصناعية الهائلة والموارد البشرية الأميركية ساهمت في إمداد الجبهات الأوروبية بالذخيرة والجنود، كما أدخلت زخمًا جديدًا في الحرب التي أنهكت أطرافها بعد أكثر من ثلاث سنوات من القتال.

وبالفعل، بحلول عام 1918، لعب التدخل الأميركي دورًا حاسمًا في دفع ألمانيا إلى التراجع وقبول الهدنة.

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة تجني مليارات الدولارات أسبوعيا بعد فرض الرسوم الجمركية
  • هل تقترب أمريكا من الهجوم البري في اليمن؟
  • مبعوثة واشنطن تكشف "ما تريده الولايات المتحدة من حزب الله"
  • برقية غيرت التاريخ.. كيف كانت السبب في دخول أمريكا الحرب العالمية الأولى؟
  • أكثر من 50 دولة اقترحت التفاوض مع أمريكا بشأن الرسوم الجمركية
  • صحيفة أمريكية تكشف عن دعم إماراتي لواشنطن في هجماتها على الحوثيين
  • أكثر من 7 مليارات دولار صادرات العراق إلى أمريكا سنوياً
  • تأجيل حظر تيك توك في الولايات المتحدة مرة أخرى بعد تعثر في التوصل إلى اتفاق بيعه وسط الحرب التجارية
  • بعد فرض الرسوم.. هذه أكثر الدول تصديرًا للسيارات إلى الولايات المتحدة
  • سي إن إن: الولايات المتحدة تنفق نحو مليار دولار على غارات في اليمن بنتائج محدودة