نقيب الفلاحين: سعر الثوم سيعود لطبيعته مارس المقبل
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
أثارت توقعات نقيب الفلاحين جدلا واسعًا بسبب تصريحاته بارتفاع أسعار الثوم والبصل بالأسواق، حيثُ سيصل سعر الثوم إلى 150 جنيها بالأسواق، والبصل لـ 30 جنيها.
وقال حسين أبو صدام، نقيب الفلاحين، إن هناك توقعات بارتفاع أسعار الثوم لتتخطى الـ 100 جنيه وقد يصل لـ 150 جنيها، خلال الشهور القليلة المقبلة، وذلك يحدث بشكل طبيعى كل عام بسبب قلة المخزون منه وارتفاع أسعار تقاوى الثوم.
وأوضح “أبو صدام”، في تصريحات لـ“صدى البلد”، أن كيلو الثوم سيعود لطبيعته فى الأسعار خلال شهر مارس المقبل، حيث سيبدأ حصاد الثوم الجديد مارس المقبل، وبالتالى يزيد المعروض وتقل الأسعار.
كم سيصل سعر البصل؟
وأضاف نقيب الفلاحين أن البصل سيرتفع سعره خلال الفترة المقبلة أيضًا حتى شهر يناير وفبراير ثم تنخفض مرة أخرى فى مارس، متوقعًا أن يصل سعر البصل إلى 30 جنيها للكيلو خلال الفترة المقبلة.
كما وجه نصائح لربات البيوت بتخزين كميات من البصل والثوم قبل غلائهما.
وتأتي صادرات مصر من الثوم في المركز التاسع بإجمالي 21 ألفا و965 طنا، فيما يحتل البصل المركز الثالث من الصادرات، حيث تم تصدير 236 ألفا و907 أطنان من البصل
- تراوح سعر الطماطم من 16 إلى 20 جنيهًا.
- تراوح سعر البطاطس من 13 إلى 20 جنيهًا.
- تراوح سعر البصل من 9 إلى 12 جنيهًا.
- تراوح سعر الكوسة من 8 إلى 12 جنيهًا.
- تراوح سعر الجزر من 20 إلى 30 جنيهًا.
- تراوح سعر الفاصوليا من 30 إلى 40 جنيهًا.
- تراوح سعر الباذنجان البلدي من 7 إلى 10 جنيهات.
- تراوح سعر الفلفل رومي بلدي من 11 إلى 15 جنيهًا
- تراوح سعر الملوخية من 4 إلى 6 جنيهات.
- تراوح سعر الخيار البلدي 5 من إلى 10 جنيهات.
- تراوح سعر القلقاس من 13 إلى 15 جنيهًا.
- تراوح سعر البطاطا من 3 إلى 8 جنيهات.
- تراوح سعر الثوم من 55 إلى 85 جنيهًا.
- تراوح سعر اللفت من 4 إلى 5 جنيهات.
- تراوح سعر البنجر من 9 إلى 11 جنيهًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الثوم أسعار الثوم ارتفاع أسعار الثوم كيلو الثوم حصاد الثوم البصل نقیب الفلاحین تراوح سعر جنیه ا
إقرأ أيضاً:
الملاذ الآمن: الصاغة تسعر الفضة على دولار قيمته 56.6 جنيه
تشهد أسعار الفضة بالأسواق المحلية حالة من الاستقرار خلال تعاملات اليوم الاثنين، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية ، عقب موجة تراجعات حادة خلال تعاملات الأسبوع الماضي، وفقًا لتقرير مركز «الملاذ الآمن» Safe Haven Hub
وأوضح التقرير ، أن الفضة عيار 800 استقرت عند مستوى 45 جنيهًا خلال تعاملات اليوم، ومقارنة بختام تعاملات الأسبوع مساء السبت الماضي، في حين ارتفعت الأوقية بنحو 0.84 دولار، لتسجل مستوى 30.40 دولار.
وأضاف، أن سعر جرام الفضة عيار 999 سجل 56 جنيهًا، و سجل سعر جرام الفضة عيار 925 نحو 52 جنيهًا، في حين سجل الجنيه الفضة ( عيار 925) مستوى 416 جنيهًا.
وكانت أسعار الفضة بالأسواق المحلية تراجعت بنسبة 2.2 %، وبقيمة جنيه واحد، خلال تعاملات الأسبوع الماضي، حيث افتتح سعر جرام الفضة عيار 800 تعاملات الأسبوع عند 46 جنيهًا، واختتمت التعاملات عند 45 جنيهًا، في حين تراجعت الأوقية بالبورصة العالمية، بنسبة 13 %، وبقيمة 4.44 دولار، حيث افتتحت تعاملات الأسبوع عند 34 دولار، واختتمت عند 29.56 دولار.
وأوضح تقرير الملاذ الآمن، أن الأسواق المحلية تسعر جرام الذهب على سعر صرف للدولار يسجل نحو 56.60 جنيهًا، ما يعد تلاعبًا في عملية التسعير، لاسيما مع ارتفاع سعر صرف الدولار إلى 51.70 جنيهًا خلال تعاملات اليوم.
وكشف التقرير عن تزايد إقبال الأسواق المحلية على سبائك الفضة بمختلف أنواعها بغرض الاستثمار، لاسيما مع ارتفاع أسعار الذهب لمستويات قياسية، وتراجع القوة الشرائية للمواطنين.
لإن انخفاض أسعار ومصنعيات الفضة مقارنة بالذهب، يجعلها الوسيلة المناسبة لصغار المستثمرين والمواطنين من محدودي الدخل، لاسيما وأنها تمثل وسيلة لحفظ القيمة مثل الذهب.
وانخفضت أسعار الفضة بأكثر من 13%، مسجلةً أسوأ أداء أسبوعي لها منذ عام 2020، حيث تضرر الطلب بشدة من الرسوم الجمركية ومخاوف الركود، وتدهور توقعات الطلب الصناعي، بجانب عمليات البيع المكثفة من المستثمرين للبحث عن السيولة لتغطية المراكز الاستثمارية مع الهبوط الحاد في البورصة العالمية.
تُهدد الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها ترامب ورد الصين بالمثل الطلب الصناعي على الفضة في آسيا وأوروبا.
شهدت أسعار الفضة حالة من التراجع الحاد خلال تعاملات الأسبوع، بفعل اضطرابات الأسواق المالية، عقب قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية متبادلة، ونتيجةً لذلك، ردت الصين، مما أثار مخاوف من تباطؤ اقتصادي عالمي.
شهدت الفضة موجة بيع قوية بعد أن فرضت الصين رسومًا جمركية بنسبة 34% على السلع الأمريكية، وسط مخاوف الأسواق من التأثير السلبي للحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم على الطلب على الفضة.
تُؤثر رسوم أشباه الموصلات سلبًا على الفضة بشكل خاص، نظرًا لاستخداماتها الصناعية الواسعة، وقد أدّى ذلك إلى انخفاض حاد في توقعات الطلب العالمي، لا سيما في آسيا وأوروبا، وهما من أكبر مُشتري الفضة الصناعيين.
أدى ضعف أداء الفضة مقارنةً بالذهب إلى دفع نسبة الذهب إلى الفضة فوق 100، مسجلةً أعلى مستوى لها منذ منتصف مايو 2020.
توجه الفضة صعوبات كبيرة، في حالة تقلص توقعات الاستهلاك الصناعي، حيث يعتمد توقعات الفضة بشكل كبير على تطور مفاوضات التجارة وبيانات التضخم وتوجيهات الاحتياطي الفيدرالي في الاجتماعات المقبلة.
ويتجه تركيز الأسواق نحو محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لهذا الأسبوع وتقرير مؤشر أسعار المستهلك المقرر صدوره يوم الخميس، وكلاهما قد يُعيد صياغة توقعات السياسة النقدية الأمريكية.
ومنذ بداية العام، ارتفعت أسعار الفضة بنسبة 3.91%.