الخشت يشارك في اجتماع مجلس أمناء جائزة محمد بن راشد للمعرفة
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
شارك الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة السابق، في الاجتماع الأول لمجلس أمناء "جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة" لعام 2024، والذي عُقد بإمارة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وناقش الاجتماع طلبات الترشح للجائزة، وبرئاسة جمال بن حويرب المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، ونائب رئيس مجلس الأمناء، وأمين عام الجائزة.
وأكد الدكتور محمد الخشت، خلال مشاركته، أهمية الجائزة في تعزيز التطور العلمي ونشر المعرفة كأداة لبناء الأجيال المستقبلية، مشيدًا بالدور المحوري الذي تلعبه مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم في دعم المشاريع المعرفية والتعليمية.
وشهد الاجتماع استعراضًا شاملًا لمعايير الترشح للمرشحين، كما تم استعراض عدد من الموضوعات الجديدة التي تهدف إلى تعزيز التعاون بين المؤسسات التعليمية والبحثية، وتوسيع دور ونطاق الجائزة في مختلف المجالات.
حضر الاجتماع كوكبة من الشخصيات العلمية الدولية البارزة حيث حضر الاجتماع أعضاء مجلس الأمناء: الدكتور محمد عثمان الخشت الرئيس السابق لجامعة القاهرة، والدكتور علي أحمد الغفلي ممثل جامعة الإمارات،، وألكسندر جاكوب بوريس زيندر ممثل جامعة نانيانغ التكنولوجية في سنغافورة، والدكتور آلان جودمان الرئيس التنفيذي لمعهد التعليم الدولي.
كما شارك في الاجتماع أعضاء المجلس الاستشاري والذي يضم كلاً من: الدكتور أولوف أميلين مدير متحف جامتلي في السويد، والبروفيسور نيك رولينز نائب رئيس جامعة هونغ كونغ الصينية، وديفيد بينيت نائب رئيس قسم التطوير والعلاقات مع الخريجين في جامعة هوارد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الخشت محمد الخشت جامعة القاهرة رئيس جامعة القاهرة جائزة محمد بن راشد محمد بن راشد
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس مجلس الدين الإسلامي في ماليزيا يزور جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «زايد العليا» تطلق «الوثيقة» جامعة الشارقة تشارك في معرض ومؤتمر تكنولوجيا التعليم بالمملكة المتحدةاستقبل الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، بمقر الجامعة، سمو الأمير أمير ناصر إبراهيم شاه، نائب رئيس مجلس الدين الإسلامي والجمارك الماليزية، والوفد المرافق له، وبحث الجانبان فرص التعاون المستقبلي في المجالات ذات الاهتمام المشترك، والخطط التنفيذية والمشاريع المرتقبة في هذا الصدد، وناقشا السبل الكفيلة بتعزيز مجالات التنسيق والشراكة للاستفادة من تجربة الجامعة في مجال العلوم الإنسانية، خاصة المتعلقة بدعم أواصر التواصل الحضاري والإنساني بين شعوب العالم.
واطلع سمو الأمير أمير ناصر إبراهيم شاه، نائب رئيس مجلس الدين الإسلامي والجمارك الماليزية، خلال زيارته لجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، على تجربة دولة الإمارات الرائدة في تأصيل أسس الحوار الحضاري والتعايش المشترك بين الشعوب، وتعرّف على برامج الجامعة الأكاديمية ومساقاتها العلمية، ورؤيتها الاستراتيجية في نشر قيم التسامح والتعايش وتعزيز القيم الإنسانية بصورة عامة.
وقال الدكتور خليفة الظاهري: إن زيارة سمو الأمير أمير ناصر إبراهيم شاه، نائب رئيس مجلس الدين الإسلامي والجمارك الماليزية، تأتي في إطار التواصل العلمي والثقافي المستمر مع الجانب الماليزي، وضمن رؤية الجامعة واستراتيجيتها في الانفتاح على المجتمعات الإنسانية إقليمياً وعالمياً، وإيصال رسالة المحبة والسلام من الإمارات لجميع الشعوب، وتعزيز الروابط المشتركة معها وفي مقدمتها روابط الأخوة الإنسانية، وترسيخ قيم التسامح والتعايش. وأكد أن الزيارة تعتبر استمراراً لتبادل الخبرات والمعارف والتواصل الحضاري مع الجانب الماليزي، مشيراً إلى أن المرحلة القادمة ستشهد المزيد من التعاون والتنسيق وتعزيز المشاريع المشتركة بين الجانبين.