بوابة الفجر:
2025-03-15@09:14:18 GMT

عودة التوقيت الشتوي 2024: باقي كم يوم؟

تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT

عودة التوقيت الشتوي 2024: باقي كم يوم؟.. تقترب اللحظة التي ينتظرها الكثيرون في مصر، حيث يبدأ التوقيت الشتوي 2024 في نهاية الشهر الجاري. بعد نحو 6 أشهر من تطبيق التوقيت الصيفي، والذي بدأ في آخر جمعة من شهر إبريل، أصبح السؤال المطروح هو: متى ينتهي التوقيت الصيفي؟

نهاية الصيف وبداية الشتاءعودة التوقيت الشتوي 2024: باقي كم يوم؟

مع اقتراب نهاية شهر أكتوبر، تزداد درجات الحرارة انخفاضًا، مما يشير إلى انتهاء فصل الصيف رسميًا الذي استمر حتى 21 سبتمبر.

يوم 31 أكتوبر هو الموعد المحدد للعودة إلى التوقيت الشتوي، حيث ستُرجع الساعة 60 دقيقة في تمام الساعة الثانية عشرة منتصف الليل، لتصبح الساعة الحادية عشرة. هذا التغيير يهدف إلى تحسين استخدام ضوء النهار وتقليل استهلاك الطاقة خلال أشهر الشتاء.

تفاصيل التوقيت الصيفي والشتوي

في قرار رسمي نُشر في الجريدة الرسمية، تم تحديد مواعيد العمل بالتوقيت الصيفي والشتوي بموجب القانون رقم 24 لسنة 2023. حيث يُعد هذا النظام مهمًا لضبط الساعة القانونية في مصر، ويبدأ العمل بالتوقيت الصيفي في الجمعة الأخيرة من شهر إبريل، بينما ينتهي في الخميس الأخير من شهر أكتوبر. يأتي هذا القرار كجزء من جهود الحكومة لترشيد استهلاك الطاقة في ضوء الظروف الاقتصادية العالمية.

تغيير الساعة: ما الذي يجب أن تعرفه؟

مع اقتراب تطبيق التوقيت الشتوي، يتساءل الكثيرون عما إذا كان تغيير الساعة سيكون في ليلة الجمعة أو الخميس. لتوضيح الأمر، عندما تدق الساعة 12:00 صباحًا يوم الجمعة، سيتم إرجاع الساعة إلى 11:00 مساء الخميس. هذا يعني أن الجميع، من طلاب ومواطنين، عليهم الاستعداد لهذا التغيير وتأثيره على مواعيدهم اليومية.

ويبحث الكثيرون عن موعد بدء فصل الشتاء، ومع انتهاء فصل الصيف، تتوجه الأنظار نحو مواعيد الشتاء القادمة. تأتي هذه التحولات في الوقت الذي تتزايد فيه الشائعات حول إلغاء التوقيت الصيفي، لكن الحكومة تؤكد أن مواعيد العمل ستبقى كما هي، وفقًا للقانون المعتمد. سيكون موعد بدء التوقيت الشتوي 2024 في 31 أكتوبر، وهو ما ينتظره العديد من محبي فصل الشتاء في مصر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: التوقيت الشتوي التوقيت الشتوي 2024 موعد التوقيت الشتوي متي التوقيت الشتوي التوقیت الشتوی 2024 التوقیت الصیفی

إقرأ أيضاً:

بسبب بعدها.. تحقيق للجيش الإسرائيلي يكشف عن فشل كبير في حماية مستوطنة نير عوز في 7 أكتوبر

#سواليف

كشف تحقيق أجراه #الجيش_الإسرائيلي في هجمات 7 أكتوبر أن عناصر الجيش الإسرائيلي لم يصلوا إلى #مستوطنة_نير_عوز إلا بعد أن غادرها عناصر ” #حماس ” لأنها كانت بعيدة.

وخلص تحقيق الجيش الإسرائيلي إلى أن الأسباب التي جعلت قرية نير أوز دون حماية تشمل بعدها الجغرافي عن مركز إسرائيل واعتبارها أصغر من بعض القرى الأخرى على حدود غزة. بالإضافة إلى ذلك، لم يدرك أي من كبار المسؤولين العسكريين أن “المذبحة في نير أوز كانت أسوأ مما حدث في العديد من الأماكن الأخرى التي تلقت دعما أكبر من الجيش”.

حسب التحقيق وصلت قوات أكبر بكثير من الجيش إلى #كيبوتس_بئيري (التي تقع في الشمال مقابل وسط غزة) في وقت مبكر، بينما تقع نير أوز في الجنوب مقابل خان يونس في غزة. كما أن بئيري كان عدد سكانها قبل #الحرب حوالي 1300 نسمة، بينما كان عدد سكان نير أوز 400 فقط.

مقالات ذات صلة جامعة كولومبيا الأمريكية تعاقب طلبة شاركوا في احتجاجات داعمة لفلسطين 2025/03/14

ومن بين الحقائق التقرير أن “قوات التعزيز من الكتيبة 450 وصلت إلى المنطقة على بعد كيلومترين فقط من نير أوز حوالي الساعة 9:45 صباحا. وأنه لو تم توجيههم إلى نير أوز، لكان بإمكانهم إنقاذ عدد كبير من السكان من #الموت والخطف. بدلاً من ذلك، تم إرسال نصف القوات إلى كيسوفيم والنصف الآخر إلى كيرم شالوم، وكلاهما كان تحت الهجوم، ولكن لم تحدث فيهما خسائر كبيرة في الأرواح كما حدث في نير أوز”.

وأشار التحقيق إلى أن الأخطاء الكبرى الأخرى تضمنت أن “الدبابتين القريبتين من نير أوز لم تدخلا القرية للمساعدة. في إحدى الحوادث، مرت إحدى الدبابات بمدخل القرية، وعندما رأت العدد الكبير من المهاجمين، تركت المنطقة”.

وأضاف: “كانت هناك تردد شديد من قبل المروحيات الإسرائيلية في إطلاق النار على أي شخص داخل الأراضي الإسرائيلية، حيث إنهم حتى هذه الحرب كانوا يهاجمون أهدافا في غزة أو خارج الأراضي الإسرائيلية. كما أن إحدى المروحيات، التي لم تدرك مدى خطورة المهاجمين، تعرضت لإصابة بقذيفة صاروخية واضطرت إلى الفرار من المنطقة، وتمكنت فقط من الهبوط الاضطراري في قاعدة حتسريم الجوية”.

وأكد أن “الجزء الكبير من فشل الدفاع عن نير أوز هو أن قائد اللواء العقيد آساف حمامي قتل قبل الساعة 7:00 صباحا. كما قُتل نائبه وعدد من قادة الفصائل والفرق بعد وقت قصير من بدء الغزو، مما أدى إلى انهيار كامل في القيادة والسيطرة والتنسيق بين قوات الجيش الإسرائيلي في المنطقة، مضيفا: “حوصر حوالي 34 جنديا من لواء جولاني داخل مبنى الكافتيريا في الكيبوتس، مما جعلهم هدفا سهلا”.

وأفاد التحقيق بأن “قوات التعزيز الأولى، شرطة ياماس القتالية، دخلت إلى نير أوز حوالي الساعة 1:10 ظهرا، ولكنها كانت متأخرة جدًا لإنقاذ أي شخص. ووصلت قوات إيجوز الخاصة في الساعة 2:00 ظهرا، وصلت قوات شايطيت 13 البحرية في الساعة 2:50 ظهرا، ولكنها كانت أيضا متأخرة”.

مقالات مشابهة

  • بسبب بعدها.. تحقيق للجيش الإسرائيلي يكشف عن فشل كبير في حماية مستوطنة نير عوز في 7 أكتوبر
  • «تقديم الساعة 60 دقيقة».. لماذا قررت الحكومة العودة للتوقيت الصيفي في مصر؟
  • قدم الساعة 60 دقيقة.. لماذا لجأت الحكومة للتوقيت الصيفي؟
  • تقديم الساعة 60 دقيقة رسميًا.. موعد التوقيت الصيفي في مصر 2025
  • استعد لضبط ساعتك.. موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2025 في مصر
  • التوقيت الصيفي .. مواعيد فتح وغلق المحلات والمقاهي
  • وداعا للشتاء.. تعرف على موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2025 في مصر
  • مواعيد فتح وغلق المحلات والمقاهي بالتوقيت الصيفي
  • تقديم الساعة 60 دقيقة.. موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2025
  • رسميا.. موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2025