سيدة ألمانية تعثر على شئ غريب داخل البطاطس أثناء تناولها الطعام .. اعرف القصة كاملة
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
كلنا نعرف القصة الاسطورية التي تربينا عليها وكانت تحكي لنا في الصغر وهي عندما كان رجل يصطاد واصطاد سمكة وعاد بها الي البيت وعندما فتحها وجد في بطنها خاتم من الذهب .. هذه الرواية تكررت الآن ولكن مع سيدة المانية تدعي ماريا تروس تعيش في ولايك هيسن الألمانية التي وكدت أمرا عجيبا خلال تناولها وجبة العشاء، اثناء تناولها البطاطس التي أعدتها، وجدت بها خاتم ذهب
ونشر موقع "دويتش فيله".
وقالت انها اشترت البطاطس من سوبرماركت “ايديكا” بالقرب من منزلها. ومع ذلك، كان تحديد مصدر البطاطس الدقيقة، سواء من داخل ألمانيا أو خارجها، أمرًا صعبًا.
وظهر الخاتم وكان محفور علىه من الداخل حرفي الـ D، W، و تاريخ 53-2-12، بالإضافة إلى قلب و كان داخله حرف الـ N، و يعود عمر الخاتم إلى 1953، أي إلى أكثر من 70 عامًا مضى عليه.
قامت هذه السيدة صاحبة الـ 90 عامًا بالاتصال بصديقتها وتخبرها بالأمر ما جعلها تنشر القصة على وسائل التواصل الإجتماعي " إنستجرام"، و"فيسبوك"، لمعرفة كيف وصل الخاتم الذهب في بطاطس، وأبرز التحليلات أن الخاتم سقط في تربة خاصة بزراعة البطاطس .. وقالت صديقتها انها تعتقد بأن الخاتم ينتمي إلى سيدة، وتقول: “لا يُمكن لأي رجل ارتداء خاتمًا بهذا الحجم والضيق”.
وعلى الرغم من توقعاتهم أن الخاتم قد فُقِدَ أثناء زراعة البطاطا في الحقل، ت ان يكون الخاتم قد ضاع من أصحابه وبقي مطموراً في التراب حتى زرعت فوقه حقول البطاطس.
وقال الخبير الزراعي، كارل جوزيف-فالمانس من مكتب الدولة للزراعة في ولاية هيسن، من الممكن أن يكون الخاتم قد سقط في الحقل أثناء زراعة البطاطا، ورغم أن هذا الأمر غير مألوف ونادر، إلا أنه يظل ممكنًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بطاطس سمكة خاتم ذهب
إقرأ أيضاً:
الأونروا: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6 % من حاجة السكان
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" أن ما يصل من الدقيق والمواد الغذائية عبر المعابر، لا تلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، إذ أدى ذلك إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
وأوضحت "الأونروا" أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، وأن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع.
وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شح الطعام والغذاء، مطالبة بفتح كامل للمعابر، وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة، التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.