الدوري الإنجليزي.. سون يقود هجوم توتنهام أمام برينتفورد
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
أعلن أنجي بوستيكوجلو، المدير الفني لنادي توتنهام، تشكيل لاعبيه الرسمي لمواجهة برينتفورد، اليوم الأحد، في إطار منافسات الجولة الأولى من الدوري الإنجليزي الممتاز.
ويستضيف برينتفورد المباراة على ملعب "جيتيش كوميونتي" في تمام الساعة الرابعة مساء، ويخوض أنجي مباراته الرسمية الأولى مع الفريق.
واعتمد أنجي على سون هيونح مين لقيادة الهجوم بعد رحيل هاري كين مؤخرا إلي بايرن ميونيخ، ويساعد سون كل من ريتشارليسون وديان كولوسيفسكي.
ويبدأ توتنهام المباراة أمام برينتفورد بتسكيل كالتالي:
حراسة المرمى: فيكاريو.
خط الدفاع: إيميرسون رويال - كريستيان روميرو - فان دي فين - أودوجي.
خط الوسط: يافين بيسوما - أوليفر سكيب - جيمس ماديسون.
الهجوم: سون هيونج مين - ريتشارليسون - ديان كولوسيفسكي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: برينتفورد توتنهام الدوري الإنجليزي
إقرأ أيضاً:
بعد الإفطار..هجوم انتحاري يخلف 9 قتلى في باكستان
تسبب هجوم بسيارتين مفخختين شنته مجموعة موالية لطالبان على ثكنة للجيش في مقتل 9 مدنيين على الأقل بينهم 3 أطفال في شمال غرب باكستان المتاخم لأفغانستان.
وأوضح مسؤول في الشرطة "هذا المساء، بعد وقت قصير من تناول وجبة الإفطار، قاد انتحاريان سيارتين محمّلتين بالمتفجّرات إلى بوابة ثكنة بانو" في ولاية خيبر باختونخوا الجبلية. وأضاف المصدر الذي طلب حجب هويته أنّ "البوابة الرئيسية دُمّرت بالكامل وحاول عدد من المهاجمين بعد ذلك اقتحام الثكنة".وأوضح أنّ "القوات الأمنية في المكان ردّت بإطلاق النار"، وأشار إلى أنّ "حصيلة القتلى بلغت9، بينهم 3 أطفال وامرأتان"، موضحا أنّ "الانفجارات خلّفت حفراً كبيرة وألحقت أضراراً بما لا يقل عن 8 منازل قريبة ومسجد".
وقال مسؤول في الاستخبارات إنّ "12 مهاجماً تابعوا"الهجوم، فيما أفاد المسؤول في الشرطة بأنّ 6 منهم قُتلوا، إضافة إلى الانتحاريين الإثنين.
وأعلن فرع من جماعة حافظ غول بهادر، الموالية لحركة طالبان التي تسيطر على السلطة في أفغانستان وتشاركها أيديولوجيتها، مسؤوليته عن الهجوم.
وقالت الجماعة إنّ "عددا من رجالنا موجودون داخل" الثكنة.
وجاء الهجوم بعد أيام من سقوط 6 قتلى في تفجير انتحاري استهدف دار العلوم الحقانية في خيبر بختونخوا أيضاً، بينهم مدير المؤسسة التي ارتادها عدد من أبرز قادة طالبان الباكستانيين والأفغان.
وتشير تقديرات مركز البحوث والدراسات الأمنية في إسلام آباد إلى أن سنة 2024 كانت الأكثر دموية منذ نحو عقد في باكستان، بأكثر من 1600 قتي في هجمات، بينهم 685 من قوات الأمن.