Honor تطلق الجهاز اللوحي X9 بشاشة 11 بوصة
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة سعر الهيدروجين الأخضر تحدده شركة ألمانية برقم صادم
7 دقائق مضت
الآن عبر منصة مظلتي.. الاستعلام عن اسماء الرعاية الاجتماعية الوجبة الأخيرة 202411 دقيقة مضت
الطقس في السعودية اليوم: أمطار غزيرة وسيول وتحذيرات من المركز الوطني للأرصاد15 دقيقة مضت
هنا.. رابط الاستعلام عن نتائج كتابي مباراة التعليم بالتعاقد 2024-202520 دقيقة مضت
فوز الملاكم الروسي أرتور بيتربييف فى نزال الملاكمة بموسم الرياض29 دقيقة مضت
الايراني “هادي شوبان” يحرز لقب الوصيف لمستر أولمبيا 2024.. فما هي قيمة جائزة بطولة مستر اولمبيا 2024؟
33 دقيقة مضت
تستعد شركة Honor لإطلاق مجموعة جديدة من المنتجات، والتي تشمل Tablet GT Pro وTablet X9.
قد يكون اسم X9 مألوفًا للبعض، خاصة عشاق منتجات Honor، حيث إن جهاز Honor Pad X9 كان قد طُرح في بعض الأسواق منذ العام الماضي. مع ذلك، فإن جهاز Honor Tablet X9 الجديد يختلف بشكل كبير من حيث الميزات.
يأتي جهاز Honor Tablet X9 بشاشة بحجم 11 بوصة وبدقة 1920 × 1080، مما يجعلها أصغر قليلاً مقارنة بالشاشة التي حملت الاسم نفسه في إصدار العام الماضي.
بالإضافة إلى ذلك، يدعم الجهاز معدل تحديث يبلغ 90 هرتز فقط، وهو أقل من معدل 120 هرتز المتاح في النموذج السابق. أما سطوع الشاشة، فهو يصل إلى 400 نتس/م²، وهو معدل ليس مرتفعًا جدًا. تبلغ نسبة الشاشة إلى الجسم 84%، وتظهر الحواف بوضوح في صور المنتج المتاحة.
وفيما يتعلق بالمعالج المثبت، لا تتوفر معلومات دقيقة حتى الآن، ولكن من المرجح أن يستهدف جهاز Honor’s Tablet X9 المستخدمين الذين يبحثون عن جهاز لوحي مخصص لاستهلاك الوسائط وتصفح الإنترنت، دون التركيز على الأداء العالي الذي قد يكون مطلوبًا في الاستخدامات المهنية والإنتاجية. هذا الانطباع مدعوم بالصور الترويجية المتاحة للجهاز.
بالإضافة إلى ذلك، يُقال أن البطارية تأتي بسعة 8300 مللي أمبير، مما يعد أمرًا جيدًا للاستخدام اليومي.
وأخيرًا، من المتوقع أن يتم الكشف عن جهاز X6 في 16 أكتوبر. ومع ذلك، لا يزال من غير الواضح ما إذا كان سيتم إطلاق هذا الجهاز اللوحي على المستوى العالمي.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت جهاز Honor
إقرأ أيضاً:
تصاعد الخلافات بين نتنياهو ورئيس جهاز “الشاباك” بسبب هزيمة الـ”7 أكتوبر”
#سواليف
تصاعدت #الخلافات والاتهامات المتبادلة بين رئيس #حكومة_الاحتلال بنيامين #نتنياهو، ورئيس جهاز الأمن الداخلي للاحتلال ( #الشاباك ) رونين بار، على خلفية التعيينات في الجهاز إثر هزيمة “السابع من أكتوبر” عام 2023.
واتهم بنيامين نتنياهو، أمس الخميس، رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، بقيادة “حملة لمنعه من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الجهاز بعد فشله الذريع في #7_أكتوبر/تشرين الأول 2023″، وهي اتهامات وصفها الجهاز بـ”الخطيرة”.
وفي بيان صدر عن مكتبه، قال نتنياهو: “حملة كاملة من #الابتزاز عبر توجيهات إعلامية خلال الأيام الأخيرة، يقودها رئيس الشاباك الحالي رونين بار”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “الهدف الوحيد هو محاولة منعي من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الشاباك بعد فشله الذريع في 7 أكتوبر”.
وتطرق نتنياهو في بيانه إلى رئيس الشاباك السابق، نداف أرغمان، قائلا: “هذا المساء، تم تجاوز خط أحمر خطير آخر في الديمقراطية الإسرائيلية”.
جدير بالذكر أن أرغمان، هدد، في تصريح لقناة /12/ العبرية، بكشف معلومات عن نتنياهو، في حال أقدم الأخير على تصرفات غير قانونية، دون الإفصاح عن تفاصيل إضافية.
وتابع نتنياهو، في بيانه: “لم يحدث، في تاريخ إسرائيل أو في أي ديمقراطية، أن قام رئيس سابق لجهاز أمني سري بابتزاز وتهديد رئيس وزراء حالي على الهواء مباشرة”.
فيما دافع الشاباك عن رئيسه ضد اتهامات نتنياهو، معتبرا إياها “خطيرة”. وجاء في بيان له: “هذه اتهامات خطيرة ضد رئيس منظمة وطنية في دولة إسرائيل؛ رئيس الشاباك رونين بار، يكرس كل وقته لقضايا الأمن، والجهود لإعادة المختطفين، وحماية الديمقراطية، أي تصريح آخر في هذا الشأن لا أساس له من الصحة”.
واحتدمت خلال الأيام الأخيرة الخلافات بين نتنياهو وجهاز “الشاباك”، بعدما انتقد رئيس الوزراء نتائج تحقيق أجراه الجهاز بشأن أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، معتبرا أنها “لا تجيب على الأسئلة”.
والثلاثاء، أقر “الشاباك”، بفشله في تقييم قدرات حركة “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023، وألمح إلى مسؤولية نتنياهو عن “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”، وفق هيئة البث العبرية (رسمية).
وبعد صدور تحقيق الشاباك، دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، ورئيس حزب “معسكر الدولة” بيني غانتس، نتنياهو إلى الاعتذار، وأكدا أن الأخير “يحاول إلقاء اللوم على الآخرين”.
وأقر “الشاباك”، وفق نتائج تحقيق أجراه، بفشله إذ لم يقّيم بشكل جيد قدرات “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023 أو هجوم الحركة في ذلك اليوم، وفق وسائل إعلام عبرية بينها هيئة البث (رسمية).
وأضافت هيئة البث، عبر حسابها بمنصة “إكس”، أن تقرير “الشاباك” ألمح إلى أن نتنياهو “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”.
كما خلص “الشاباك” إلى أنه “كانت توجد ثغرات ومشاكل في التعامل مع المعلومات الاستخباراتية بشكل عام وفي آليات الرقابة على العمل الاستخباراتي بشكل خاص ليلة 7 أكتوبر”.
وقال إن “قناعتنا بانشغال حماس بالضفة الغربية كانت أحد أسباب فشلنا في التحذير من الهجوم 7 أكتوبر”.
وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
وبينما استقال مسؤولون عسكريون واستخباراتيون، معلنين تحملهم جانبا من المسؤولية عن فشل 7 أكتوبر 2023، يرفض نتنياهو تحمل أي مسؤولية، ويتجاهل دعوات المعارضة إلى رحيل حكومته وإجراء انتخابات مبكرة.
وفي 7 أكتوبر عام 2023 هاجمت “حماس” 22 مستوطنة و 11 قاعدة عسكرية بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت عشرات الجنود والمستوطنين؛ ردا على “جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى”، وفق الحركة.