مكتب هيئة الزكاة بحجة يدشن توزيع المساعدات النقدية ضمن مشروع الاستجابة الطارئة
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
دشن مكتب الهيئة العامة للزكاة بمحافظة حجة، اليوم، توزيع المساعدات النقدية ضمن مشروع الاستجابة الطارئة لأسر المتضررين من السيول والبروق.
يستهدف التوزيع 67 من أسر المتوفين جراء السيول والبروق في 22 مديرية بمعدل 300 ألف ريال لكل أسرة واجمالي كلي 20 مليون و 100 الف ريال.
وفي التدشين أوضح مدير المصارف بمكتب الهيئة بالمحافظة خالد مهدي أن هذه الخطوة تأتي استجابة لتوجيهات القيادة الثورية الحكيمة والمجلس السياسي الأعلى وخطط الهيئة العامة للزكاة لمساعدة أسر المتوفين جراء السيول والبروق.
وأشار إلى أن مكتب الهيئة نفذ العديد من المشاريع التي تخفف من معاناة المتضررين من سيول الأمطار الغزيرة التي شهدتها المحافظة خلال الأسابيع الماضية.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
الناطق باسم “الكفرة”: تم توزيع أكثر من 50 شاحنة مساعدات بأمر مباشر المشير حفتر
علق الناطق الرسمي لبلدية الكفرة عبد الله سليمان، على مقطع فيديو متداول يظهر لاجئا سودانيا في المدينة يتحدث وسط جمع من اللاجئين، حيث وجه اتهامات لحجب المساعدات الدولية عنهم، مما أثار استياء الأهالي والسلطات المحلية.
وقال سليمان، في تصريح خاص لوكالة الأنباء الليبية، إن “بلدية الكفرة قد وزعت أكثر من خمسين شاحنة مساعدات قدمت من القيادة العامة للقوات المسلحة، بأمر مباشر من القائد العام للقوات المسلحة المشير خليفة حفتر”، مضيفا أن “كتيبة سبل السلام في الكفرة كانت مسؤولة عن توزيع تلك المساعدات”.
وأشار سليمان إلى أن “وزارة الداخلية قد وجهت بتوزيع المساعدات داخل مراكز الهجرة بالتعاون مع الهلال الأحمر فرع الكفرة”، وأكد أن “المجلس البلدي والسلطات المحلية يعملون بتعاون وثيق مع المنظمات الإنسانية لتلبية احتياجات اللاجئين، داعيا الجميع إلى عدم الاستماع للإشاعات التي قد تضر بالصورة العامة للجهود المبذولة في مساعدة اللاجئين”.
وأردف أن “التعاون بين مختلف الجهات الحكومية والمجتمعية لا يزال مستمرا لضمان تقديم الدعم اللازم للاجئين في المنطقة”.
وكانت مدينة الكفرة قد شهدت تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين السودانيين منذ بداية الحرب السودانية في أبريل 2023، حيث أصبحت المدينة نقطة عبور واستقبال رئيسية للمهاجرين الفارين من الصراع الدائر في السودان.
وتزايدت التحديات الإنسانية في المدينة نتيجة لهذا التدفق، مما دفع الجهات المحلية والمنظمات الإنسانية إلى تكثيف جهودها لتوفير المساعدات والإغاثة اللازمة للمحتاجين.
الوسومالكفرة