اليوم العالمى لمستخدمى اليد اليسرى.. 6 صفات يتميز بها الشخص الأعسر
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
الأحد, 13 أغسطس 2023 3:41 م
متابعة/ المركز الخبري الوطني
يتسم كل شخص بسمات تميزه عن غيره، مثل التحدى والعناد وغيرها من الصفات ولكن يعتقد أن الشخص الأعسر أو الذى يكتب بيده اليسري يتميز بصفات معينة حددها علم النفس، والتي نستعرضها في هذا التقرير، بمناسبة اليوم العالمي لمستخدمى اليد اليسرى، أو الشخص الأعسر، وفقًا لما ذكره موقع “jagranjosh”.
صفات الشخص الأعسر
مواجهة التحديات
يتسم الشخص الذى يستخدم يده اليسرى في كل شيء، بالتحدى والقدرة على التغلب على أي تحدي يصادفه في حياته اليومية، وذلك لقدرته على التعايش مع استخدام يده اليسرى في الحياة اليومية التي غالبًا ما تكون كل عناصرها مهيأة لمستخدمي اليد اليمنى.
حلال للمشاكل
والأشخاص الذين يستخدمون اليد اليسرى يستيطعون حل مشاكلهم حيث يستطيعون ابتكار حلول إبداعية وفريدة، ويتعاملون مع المواقف الصعبة بمنتهى السهولة.
صبور وذكى
يتميز الشخص الذى يستخدم يده اليسري بمستوى عالٍ من الصبر وإرادة قوية ومستوى عالى من الذكاء كما يهتم بأدق التفاصيل في حياته .
مبدع
يتميز الشخص الأعسر بأنه يستخدم النصف الأيمن الدماغ المرتبط بالإبداع والإبتكار، لذلك فهو شخص مبدع ناجح في المجالات الفنية ويستطيع حل أي المسائل الحسابية كما يمتلك مهارات قيادية مميزة.
رياضى ومنافس من الطراز الأول
توصلت دراسة أجرتها جامعة نورث وسترن إلى أن الأشخاص الذين يستخدمون اليد اليسرى يتمتعون دائمًا يستطيعون المنافسة في الألعاب الرياضية مثل الملاكمة والتنس والجولف.
قيادى ماهر
يتميز الشخص الذى يستخدم اليد اليسرى بتمتعه بشخصية قيادية ماهرة قادرة بالتغلب على التحديات كما يتسم بالصبر ومهارات لغوية لذلك كل هذه المميزات تؤهله لتولى المناصب الإدارية في أي مؤسسة يعمل بها.
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
الصمود نصر
الشخص لا يتأثر بالأحداث أو الأشياء، إنما يتأثر بفكرته عن تلك الأحداث والأشياء، فكل الأحداث مختلف عليها، هناك من رأى منها أحداث بطولية وآخرين يرون فيها أعمال إرهابية، فهذه هى طبائع البشر فى كل زمان ومكان، وما يحدث فى غزة يراه البعض، وأنا منهم، أنها أعمال بطولية، فصمود هؤلاء رغم الموت والجوع، أعمال سوف يسطرها التاريخ بحروف من نور، وآخرين يختلفون مع وجهة النظر هذه فلابد لنا أن نراها بعين المحايد حتى لو لم تتفق مع معتقداتى ومفاهيمى، من ثم تكون فكرتى عنها فكرة موضوعية تعكس أحداث واقعية وأنا أشاهد صور حية تقشعر لها الأبدان وليس من وحى خيال أحد، فهى صورة للواقع وصمود أمام جوع وجراح وقسوة لواقع لا يجد فيه الشخص أى طوق نجاة، ومن لا يشاهد ذلك الواقع فهو واهم فى تصوره وتفسيراته، والوهم ما هو إلا ظن فاسد وخداع نفسى له قبل أن يكون لمن يسمعه، ولأن الشخص الذى يتكلم بالأيديولوجية يعطى كل شئ وعكسه كى يحاول أن يرضى جماهيره من خلال منظور شخصى له فيحاول فرضه على من يسمعه، هذا ما لا نراه من هؤلاء الذين يحاربون ولا يتكلمون عن أى شئ محل خلاف أو أى خلاف أيديولوجي فى انتظار الفرح وليس النصر.
لم نقصد أحداً!!
تعرض دورية لليونيفيل لإطلاق نار في جنوب لبنان