مشروع فيلم جديد لـ بيدرو ألمودوفار عن أزمة الرهائن بسفارة اليابان عام 1996
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
يستعد المخرج الإسباني الشهير بيدرو ألمودوفار لمشروع سينمائي جديد، من خلال شركته «El Deseo»، مبني على أزمة الرهائن التي حدثت في السفارة اليابانية في مدينة ليما في بيرو التي وقعت عام 1996، وفقًا لما نشره موقع «فارايتي».
تمت كتابة المشروع الذي لا يزال دون عنوان بالاشتراك مع الإسبانية أليسيا لونا وسانتياجو رونكاليوليو من بيرو وباتريشيا روميرو، والمدير الفني لمهرجان ليما للأفلام خوسيه مينديز الذين قضوا معًا 4 سنوات في البحث في الحقائق وراء الأزمة التي جذبت اهتمامًا دوليًا كبيرًا في ذلك الوقت.
بدأت الأزمة التي يتناولها الفيلم عندما تسلل أعضاء من جماعة متمردة توباك أمارو إلى السفارة اليابانية في بيرو واحتجزوا 800 شخص كرهائن ، من بينهم دبلوماسيون ومسؤولون حكوميون ورجال أعمال ومسؤولون عسكريون رفيعو المستوى، كانوا اجتمعوا هناك لحضور حدث اجتماعي، واستتمرت فترة احتجاز الرهائن 126 يوما، وانتهى بالتدخل المسلح الذي أدى إلى مقتل المسلحين وعدد من الرهائن بالإضافة إلى مقتل قائد الجيش البيروفي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هوليوود فيلم جديد
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مقبرة عمرها 5000 عام في بيرو
اكتشف علماء آثار في بيرو مقبرة امرأة عاشت قبل نحو خمسة آلاف عام، والتي ربما كانت تنتمي إلى الطبقات العليا من حضارة كارال القديمة، وهو اكتشاف يقولون إنه يشير إلى أهمية المرأة بالمدينة في ذلك الوقت.
وتعتبر كارال أقدم مدينة في الأميركيتين، وربما كانت مأهولة بالسكان في الوقت نفسه الذي قامت فيه الحضارات المصرية والصينية والسومرية القديمة، لكن على عكس هذه الحضارات يقول الباحثون إنها كانت تتطور في عزلة تامة.
وكانت منطقة أسبيرو الواقعة في كارال والتي عثر فيها على المقبرة تستخدم سابقاً مكباً للنفايات.
أخبار ذات صلةوقال عالم الآثار ديفيد بالومينو لرويترز أمس "الخميس"، إن هذه مقبرة مهمة لأنها تحتوي على عناصر تشير إلى امرأة ذات مكانة مرموقة، مشيراً إلى طريقة لف الجثة والحفاظ على جلدها وشعرها وأظافرها.
وأوضح أن هذا الاكتشاف أظهر أن الرجال لم يكونوا وحدهم من يلعبون دورا مهما في هذه الحضارة، بل كان هذا أيضاً إلى جانب دور النساء.
المصدر: وام