باريس سان جيرمان يوافق على عرض الهلال الضخم للتعاقد مع نيمار
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
وافقت إدارة باريس سان جيرمان الفرنسي على عرض الهلال السعودي المقدم لشراء النجم الدولي البرازيلي نيمار جونيور وفقاً لموقع "آر إم سي سبورت" الفرنسي.
وكان اللاعب البالغ من العمر 31 عاماً قد أعلم مسؤولي النادي الباريسي برغبته في الرحيل هذا الصيف.
وكشف فابريزيو رومانو أمس السبت أن الهلال قدم عرضاً "ضخماً" لاستقطاب المهاجم البرازيلي، وأشارت آر إم سي سبورت أن الباريسيين وافقوا عليه اليوم الأحد.
ويتبقى الآن موافقة نيمار نفسه على بنود العقد وهو أمر يترقبه مسؤولو "الزعيم" الذي خسر أمس لقب كأس الملك سلمان للأندية الأبطال لصالح غريمه النصر.
يذكر أن الهداف البرازيلي ارتدى قميص باريس سان جيرمان عام 2017 وسجل له 118 هدفاً في 173 مباراة بجميع المنافسات.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ نيمار باريس سان جيرمان الهلال السعودي
إقرأ أيضاً:
«البراغيث البرازيلي» تحصد لقب أصغر الضفادع في العالم
حصل ضفدع صغير بولاية باهيا الواقعة على ساحل المحيط الأطلسي في البرازيل، على لقب أصغر حيوان فقاري في العالم، وبعد اكتشاف ضفدع البراغيث البرازيلي يعتقد الباحثون أن هذا المخلوق قد يحطم الرقم القياسي لأصغر ضفدع.
وعادة ما تكافح الحيوانات الأصغر حجمًا الحرارة بشكل أسرع عندما يكون الجو شديد البرودة، وفقًا لـ«smithsonianmag».
أصغر ضفدع في العالملفترة طويلة، اعتقد العلماء أن أصغر ضفدع في العالم هو الضفدع الذهبي البرازيلي بطول 8.6 ملم، والذي تم اكتشافه في السبعينيات، وفقًا لمتحف التاريخ الطبيعي في لندن، إلا أنه في عام 2012 قرر الباحثون أن ذكور P amauensis الأصلية في بابوا غينيا الجديدة، لم تكن أصغر الضفادع فحسب، بل كانت أيضًا أصغر الفقاريات حتى أصغر من Paedocypris progenetica، وهو نوع من الأسماك في جنوب شرق آسيا كان قد توج سابقًا، كما كتبت كريستين ديلاموري من ناشيونال جيوغرافيك في ذلك الوقت.
في عام 2011 أبلغ باحثون عن اكتشاف ضفدع البراغيث البرازيلي في جبال سيرا بونيتا في باهيا، مشيرين إلى أنه كان يفتقد أصابع اليدين والقدمين ويحمل علامة على شكل حرف V على صدره، مع خط بني غامق على كل جانب.
وعلى الرغم من أن ضفادع البراغيث الصغيرة تبدو وكأنها تحمل الرقم القياسي حتى الآن، إلا أنه لا يزال من الممكن اكتشاف الفقاريات الأصغر حجمًا، كما يقول ميركو سولي، أحد مؤلفي الدراسة وعالم الزواحف في جامعة ولاية سانتا كروز في البرازيل لمجلة نيو ساينتست.
وبالطبع، فالطول ليس المقياس الوحيد لحجم الحيوان، كما يقول شيرز لهيئة الإذاعة البريطانية: «إذا نظرنا إلى الأمر كمقياس خطي، فإن الضفادع هي الفائزة بوضوح حاليًا، ولكن إذا نظرنا إلى الكتلة أو الحجم، فمن المرجح أن تفوز الأسماك باللقب، لأنها ضيقة الجسم ونحيلة للغاية، في حين أن الضفادع مستديرة إلى حد ما».