المغربية مريم بوعود تظفر بلقب قارئ العالم العربي في مسابقة (أقرأ) السعودية
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
ظفرت ابنة مدينة تطوان مريم أحمد بوعود، أمس السبت، بلقب قارئ العالم العربي في منافسات النسخة التاسعة من مسابقة (أقرأ) التي نظمها مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، إحدى مبادرات أرامكو السعودية، تحت شعار “القراءة جسر عبور”، والتي تهدف إلى نشر ثقافة القراءة وتقدير المعرفة في المجتمع.
ونافست بوعود التي شرفت مدينة تطوان والمملكة المغربية، إلى جانب زميلتها فاطمة عمار الكتاني، ثمانية قراء من العالم العربي من سبع دول في مسار النصوص الختامية، وثمانية قراء من العالم العربي في مسار المناظرات.
وبلغ عدد المشاركين في هذه الدورة 106 آلاف مشاركة ومشارك من جميع الدول العربية، تأهل منهم للتصفيات النهائية عشرة مشاركين من سبع دول، هي: السعودية وسوريا والمغرب وتونس والجزائر ومصر والعراق.
وعلى مدار الدورات التسع، شارك في المسابقة أكثر من 225 ألف متقدمة ومتقدم، وشهدت 48 ألف ساعة تعليمية، ومشاركة أكثر من 600 متحدثة ومتحدث من 30 دولة حول العالم.
كلمات دلالية السعودية بوعود تطوانالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: السعودية بوعود تطوان العالم العربی
إقرأ أيضاً:
طالبة سعودية تحصد المركز الثاني في “الاستوديو الدولي”
البلاد ــ جدة
حصدت هيفاء عبد الله آل مالح، الطالبة في برنامج الماجستير في عمارة البيئة المركز الثاني مع فريقها، في مسابقة الاتحاد الدولي لمعماري البيئة في المكسيك. ويؤكد هذا التفوق أهمية التعاون الدولي في مواجهة تحديات العالم المعاصر، من خلال الفهم المتبادل والتطوير المشترك في مجال عمارة البيئة. ونظّم الاتحاد الدولي لمعماري البيئة مسابقة دولية طلابية مبتكرة تحت عنوان “التراث الثقافي والطبيعي في تيبوزتلان- المكسيك”، في خطوة مهمة لتبادل الخبرات بين طلاب عمارة البيئة من مختلف أنحاء العالم، وشهد مشاركة 61 طالبًا وطالبة من أكثر من 15 دولة حول العالم، في مسابقة جمعت بين الفهم العميق للمشكلات البيئية والاجتماعية والثقافية، والتحديات المستمرة، التي يواجهها كوكب الأرض. وشارك عددٌ من طلاب وطالبات جامعة الملك عبدالعزيز من قسم عمارة البيئة بإشراف د. عامر محمد حبيب الله؛ في هذه المسابقة، وعمل الطلاب على دراسة وتحليل التراث الثقافي والطبيعي للمدن التاريخية في المناطق الريفية، والبحث في كيفية تعامل هذه المدن مع القضايا البيئية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية، وعلاقتها بالمشهد الطبيعي.