ظفرت ابنة مدينة تطوان مريم أحمد بوعود، أمس السبت، بلقب قارئ العالم العربي في منافسات النسخة التاسعة من مسابقة (أقرأ) التي نظمها مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، إحدى مبادرات أرامكو السعودية، تحت شعار “القراءة جسر عبور”، والتي تهدف إلى نشر ثقافة القراءة وتقدير المعرفة في المجتمع.

ونافست بوعود التي شرفت مدينة تطوان والمملكة المغربية، إلى جانب زميلتها فاطمة عمار الكتاني، ثمانية قراء من العالم العربي من سبع دول في مسار النصوص الختامية، وثمانية قراء من العالم العربي في مسار المناظرات.

وبلغ عدد المشاركين في هذه الدورة 106 آلاف مشاركة ومشارك من جميع الدول العربية، تأهل منهم للتصفيات النهائية عشرة مشاركين من سبع دول، هي: السعودية وسوريا والمغرب وتونس والجزائر ومصر والعراق.

وعلى مدار الدورات التسع، شارك في المسابقة أكثر من 225 ألف متقدمة ومتقدم، وشهدت 48 ألف ساعة تعليمية، ومشاركة أكثر من 600 متحدثة ومتحدث من 30 دولة حول العالم.

كلمات دلالية السعودية بوعود تطوان

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: السعودية بوعود تطوان العالم العربی

إقرأ أيضاً:

البرلمان العربي: إقامة الدولة الفلسطينية المدخل الوحيد لاستقرار المنطقة

طشقند (وام) 

أخبار ذات صلة السيسي وماكرون: ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار بغزة «الشُعبة البرلمانية»: العدالة والتنمية الاجتماعية ركنا ازدهار الأمم

أكد معالي محمد بن أحمد اليماحي، رئيس البرلمان العربي، أن الأحداث التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط منذ ما يزيد على سبعة عقود أثبتت أن التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، على أساس إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها مدينة القدس، تعد المدخل الوحيد لتحقيق الأمن الاستقرار والسلام في المنطقة، وأن أية محاولات للالتفاف على هذا الحل، سيكون مصيرها الفشل، ولن تقود إلا لمزيد من الفوضى وعدم الاستقرار.
جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها أمام اجتماع الجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي التي تستضيفها العاصمة الأوزبكية طشقند، خلال الفترة من 5 إلى 9 أبريل الجاري والتي خصصت موضوعها لهذه الدورة «العمل البرلماني من أجل التنمية والعدالة الاجتماعيين».
وقال رئيس البرلمان العربي: «عندما نتحدث اليوم عن تحقيق التنمية والعدالة الاجتماعية للشعب الفلسطيني، فربما يكون ذلك من قبيل الرفاهية لأننا أمام شعب يفتقد إلى أبسط أسباب البقاء على قيد الحياة، خاصة مع تعمد الاحتلال أن يفرض على الشعب الفلسطيني إما الموت قصفاً وجوعاً أو التهجير وترك وطنه وأرضه التاريخية، وكلاهما يمثلان جريمة ضد الإنسانية».
وأضاف أن ما يقوم به الاحتلال من جرائم في دولة فلسطين، فاق ما تقوم به أخطر التنظيمات الإرهابية في العالم، مطالباً البرلمانيين الممثلين لشعوب العالم الحر بتحمل مسؤولياتهم في كسر حالة الصمت الدولي المُخزي تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من فظائع لم يعرف التاريخ الحديث مثيلاً لها.
وأكد رئيس البرلمان العربي أن الانتصار للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، قبل أن يكون التزاماً سياسياً تفرضه المواثيق والأعراف الدولية كافة، فهو واجب إنساني وأخلاقي تجاه شعب له الحق مثل باقي شعوب العالم، في الحياة آمناً وحراً ومستقراً.

مقالات مشابهة

  • وزير الرياضة يهنئ عبدالرحمن طلبه لتتويجه بلقب بطولة العالم لسلاح الشيش
  • المصري مصطفى محمد: طموحي الفوز بلقب المونديال!
  • رئيس مدينة مرسى علم يلتقي بوفد كنيسة العذراء مريم والأنبا كاراس
  • بن سليم: العالم العربي يلعب دوراً مهماً في روزنامة «الفورمولا-1»
  • تعرفوا على الاجراءات التي اتخذتها السعودية استعدادا لموسم الحج
  • السعودية.. 8 اكتشافات جديدة للزيت العربي و6 للغاز الطبيعي
  • البرلمان العربي: إقامة الدولة الفلسطينية المدخل الوحيد لاستقرار المنطقة
  • أبو اليزيد سلامة: مسابقة الأزهر للقرآن الأكبر من نوعها في العالم
  • من بينها مصر والأردن .. ما هي الدول التي قررت السعودية وقف التأشيرات لها استعداداً لموسم الحج؟
  • مايكروسوفت تطرد المهندسة المغربية التي احتجت على دعم الشركة لإسرائيل