ما هو موعد انتهاء مهلة تخفيض المخالفات المرورية 1446؟.. “الادارة العامة للمرور” توضح
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة موعد مباراة السعودية والبحرين في تصفيات كأس العالم 2026 والقنوات الناقلة
6 دقائق مضت
صادرات الإمارات من الغاز المسال ترتفع 21% في الربع الثالث 202415 دقيقة مضت
هل تتراجع صادرات النفط الإيرانية بعد العقوبات الأميركية؟ (تقرير)ساعة واحدة مضت
الساعة كم تبدأ الحصة الأولى بعد التعديل؟ جدول الدوام الشتوي للمدارس السعودية 1446ساعتين مضت
أكبر شركة تعدين في العالم تواجه انتقادات بسبب إزالة الكربونساعتين مضت
هنا .. رابط الولوج الى نتائج مباراة التعليم 2024 الاختبار الكتابي والشفوي عبر men gov ma وزارة التربية والتعليم
6 ساعات مضت
زاد الاهتمام الفترة الأخيرة من قبل المواطنين في المملكة العربية السعودية عن مدة مهلة تخفيض المخالفات المرورية، حيث أعلنت عنها الادارة العامة للمرور من قبل، تبعاً لعدة شروط يجب توفرها للحصول علي هذه المبادرة، ومن الجدير بالذكر بأن التخفيض بلغ نسبة خصم إلي 50٪ على كافة المخالفات السابقة، والهدف من ذلك تخفيف الأعباء على المواطنين في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، وفيما يلي سوف نوضح موعد إنتهاء مهلة تخفيض المخالفات.
إعلان الادارة العامة للمرور عن انتهاء مهلة تخفيض المخالفات المروريةأعلنت الهيئة المرورية العامة في المملكة العربية السعودية، إنها قامت بتحديد مواعيد مهلة تخفيض المخالفات المرورية 1446، كما موضح كالتالي:
لقد بدأت المهلة لتخفيض المخالفات المرورية منذ من 14 أبريل 2024.ومن المقرر أن يتم انتهاء مدة سداد المخالفات المرورية المخفضة في 18 أكتوبر 2024 الموافق 15 ربيع الثاني 1446.لذلك فإنها إستمرت لمدة ستة أشهر كاملة.ما هي حقيقة تمديد مهلة تخفيض المخالفات المرورية ؟أوضحت المرور السعودية عن حقيقة تمديد مهلة تخفيض المخالفات المرورية 1446، حيث من المقرر أن تنتهي المدة بعد أسبوع من الآن بتاريخ 18 أكتوبر الجاري، وفي حين لم يتم سداد المخالفات في تلك الفترة سوف يتم سداد قيمة الغرامة كما أوضحت المرور قبل مبادرة التخفيض.
شروط تخفيض المخالفات المروريةحددت إدارة المرور في المملكة مجموعة من الشروط للاستفادة من مهلة تخفيض المخالفات المرورية التي وصلت نسبتها إلى 50%، وهذه الشروط تتمثل في النقاط التالية:
يتوجب أن يكون المتقدم تم بسداد قيمة المخالفات المتراكمة دوريا.ينبغي أن يكون لدي المتقدم حساب شخصي مفعل عبر بوابة أبشر الإلكترونية.يشترط أن تكون المخالفة ارتكبت قبل 18 أبريل 2024 للاستفادة من التخفيض.يتوجب أن تكون المخالفة ضمن المخالفات التي يسمح بتخفيضها بشكل قانوني.لا يمكن الحصول علي التخفيض، في حالة كانت المخالفة ناتج عنها حوادث أو إصابات.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: مهلة تخفیض المخالفات المروریة
إقرأ أيضاً:
السعودية.. هل ما زال “الراتب لا يكفي الحاجة”؟
كشفت نتائج دراسة جديدة عن عدم رضا 62 في المئة من الموظفين بالسعودية عن رواتبهم، معتبرين أنها “لا تعكس مستوى الجهد والعمل المبذول”، في وقت أكدت فيه الحكومة السعودية وعيها بضرورة تحسين الأجور مستقبلا.
وأظهرت دراسة “تطوير ممارسات جودة الحياة الوظيفية لرفع الإنتاجية في المنظمات السعودية”، التي نوقشت في منتدى الرياض الاقتصادي، الاثنين، أن الموظفين “يشعرون بعدم كفاية الرواتب التي يحصلون عليها مقابل عملهم”، كما كشفت أن 45 في المئة منهم “يشعرون بالتوتر في العمل”.
وفي تعليقه على نتائج الدراسة، أكد وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، أحمد بن سليمان الراجحي، أن “السعودية وصلت إلى مرحلة ناضجة في سوق العمل، إذ انتقل التركيز من مجرد البحث عن وظيفة إلى تعزيز جودة الحياة الوظيفية”.
ودعا الوزير السعودي خلال المنتدى، أصحاب الأعمال إلى “إعادة النظر في سياسات الأجور”، معربا عن أمله في أن “تعمل الوزارة على دراسة وتنفيذ التوصيات المطروحة في المنتدى، بما يحقق أهداف تحسين جودة الحياة الوظيفية، وزيادة الإنتاجية في سوق العمل”، حسبما نقلت صحيفة “سبق” المحلية.
وفي حين يرى المسؤول السعودي في هذه النتائج فرصة لتحسين بيئة العمل وتطوير سياسات الأجور، تباينت التحليلات بشأن تأثير عدم رضا الموظفين عن رواتبهم على واقع الاقتصاد السعودي ومستقبل رؤية 2030، بين من يراها “جرس إنذار” لأزمة متفاقمة، ومن يعتبرها مجرد تحدٍ مرحلي قابل للمعالجة.
“جرس إنذار”
في هذا الجانب، قال الناشط الحقوقي السعودي، طارق بن عبد العزيز، إن الأرقام التي تقدمها هذه الدراسة “جرس إنذار يسلط الضوء على مشكلة تتفاقم منذ سنوات”، مشيرا إلى أن السبب ليس فقط في الرواتب نفسها، بل في عدم مواكبتها للارتفاع الكبير في تكلفة المعيشة بالمملكة.
وأشار الناشط المقيم بالولايات المتحدة، في تصريح لموقع “الحرة”، إلى أن “السعودية شهدت ارتفاعاً ملحوظاً في الضرائب، وزيادة أسعار البنزين والسلع الأساسية، وهو ما أثقل كاهل المواطن دون أن يقابله ارتفاع في الرواتب أو تحسين في الدخل”.
وتابع “الأمر يتجاوز الموظفين في قطاع عام أو خاص ليشمل المواطنين كافة، الذين يشعرون بأن أوضاعهم المعيشية تتراجع بدلاً من التحسن”، معتبرا أن “الوضع المادي للمواطن السعودي أصبح يتراجع مقارنة بنظرائه في دول الخليج ذات الظروف المشابهة”.
وأوضح أن “رؤية 2030 كانت تهدف إلى تحسين مستوى معيشة المواطن ورفاهيته وهو أمر جميل، لكن بعد مرور ثماني سنوات من بدء العمل عليها، نجد أن الواقع يعكس العكس”، لافتا إلى “عدم تحقيق تحسن واضح في دخل المواطنين، ولا انعكاس مباشر لنجاح مشاريع الرؤية على حياتهم اليومية، وبدلاً من معالجة هذه القضايا، نشهد تزايد الفجوة بين ما يُعلن وما يعيشه المواطن”.
ورؤية 2030، هي خطة الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي الطموحة التي يقودها ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، والتي تهدف لإعداد المملكة الخليجية لمرحلة ما بعد النفط، من خلال تنويع الاقتصاد وتطوير القطاعات العامة وجذب الاستثمارات الخارجية.
وكشف الرئيس التنفيذي لشركة تشكيل للاستشارات الإدارية ومقدم الدراسة، مشاري بن محمد الشلهوب، أن البحث هدف إلى تطوير ممارسات جودة الحياة الوظيفية في المنظمات السعودية لتعزيز الإنتاجية والتنمية.
وأجرت الدراسة، التي نوقشت في جلسة حوارية بحضور أكثر من 1500 شخص من المسؤولين والخبراء ورجال الأعمال، تقييما للسياسات الحالية ومقارنتها بأفضل الممارسات العالمية.
وأكدت النتائج أن تحسين جودة الحياة الوظيفية سيسهم في خلق سوق عمل أكثر تنافسية، ويعزز تصنيف السعودية في مؤشر التنمية البشرية، ويدعم التنويع الاقتصادي ونمو الناتج المحلي الإجمالي.
وفي سياق متصل، اعتبر بن عبد العزيز، أن نتائج الدراسة الأخيرة “يجب أن تكون دافعا لتحقيق خطوات ملموسة لإصلاح بيئة العمل وزيادة الرواتب بما يتناسب مع التغيرات الاقتصادية”، مشيرا إلى أن “مواجهة الواقع بشفافية والعمل على تحسينه هو السبيل الحقيقي لتحقيق تطلعات المواطنين وأهداف الرؤية”.
اعتراف رسمي وإنجازات اقتصادية
في المقابل، يقول الخبير الاقتصادي، محمد البيشي، إن مسألة عدم الرضا الوظيفي تبقى مسألة طبيعية، حيث يتطلع الموظفون لزيادة رواتبهم في ظل ارتفاع الأسعار والضغوط التضخمية في الفترة الأخيرة.
وقال البيشي في تصريح لموقع “الحرة”، إن “هذه مشكلة معترف بها على أعلى المستويات الحكومية، حيث سبق لولي العهد أن أشار في لقاء تلفزيوني إلى أن خفض البطالة إلى ما دون 7 في المئة يمثل الهدف الأول، يليه تحسين رواتب 50 في المئة من موظفي الدولة في مرحلة لاحقة”.
وأضاف البيشي أن معدلات البطالة شهدت تحسناً ملحوظاً، إذ انخفضت من 12.7 في المئة إلى نحو 7 في المئة، مع ارتفاع كبير في معدلات مشاركة المواطنين والمواطنات في سوق العمل، خاصة في القطاع الخاص.
وحقق سوق العمل السعودي إنجازات مهمة في مجال التوظيف والمشاركة الاقتصادية. إذ ارتفع عدد العاملين السعوديين في القطاع الخاص من 1.7 مليون إلى 2.34 مليون، بزيادة 35 في المئة. كما زادت نسبة مشاركة المرأة السعودية في سوق العمل بشكل لافت، من 23.2 بالمئة إلى 35.4 بالمئة، وفقا للأرقام التي قدمها الوزير السعودي.
كما تقدمت الرياض في عدة مؤشرات دولية متعلقة بسوق العمل خلال عام 2023، وتقدمت إلى المركز 22 في مؤشر لوائح العمل، والمركز 19 في مؤشر العمالة الماهرة، والمركز 11 في مؤشر إنتاجية القوى العاملة، والمرتبة 15 في مؤشر مساواة الأجور للعمل المماثل.
ورغم المؤشرات الإيجابية التي يسجلها سوق العمل السعودي، يظل تحدي الرواتب ومستوى رضا الموظفين عنها تحديا يلقي بظلاله على مسار رؤية 2030، لا سيما مع تحذير الدراسة من أن واقع الأجور الحالي يفرض تحديات على قدرة المؤسسات في المحافظة على مواهبها.
في هذا الجانب، يؤكد البيشي أن هذا لن يؤثر على تحقيق الأهداف، موضحاً أن الغرض من الدراسة يبقى أساسا العمل على تحسين الرواتب مستقبلا وفهم احتياجات الموظفين بشكل أفضل.
وأوضح أن حجم القوى العاملة وجودة الأداء الوظيفي شهدا تحسناً ملحوظا، الأمر الذي يصب في مصلحة تحقيق أهداف رؤية 2030.
الحرة
إنضم لقناة النيلين على واتساب