«نجوى بن شتوان» في خطوة جديدة نحو العالمية
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
أعلنت الكاتبة والروائية الليبية الدكتورة نجوى بن شتوان، عن خطوة جديدة نحو العالمية لروايتها “زرايب العبيد”، وذلك بتوقيعها عقد ترجمة للرواية إلى اللغة الفرنسية مع دار النشر الفرنسية المرموقة “فيليب راي”.
يذكر أن رواية “زرايب العبيد”، “صدرت في طبعتها الأولى عن عن دار الساقي في لندن العام 2016م، وكانت ضمن القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية 2017م أو البوكر العربية”، وتتناول الرواية قصة مؤثرة تكشف عن جوانب مظلمة من تاريخ العبودية في ليبيا، وتثير تساؤلات حول الهوية والجذور.
ودار فيليب راي، “هي دار نشر فرنسية مستقلة، أنشأت في العام 2002، وهي مهتمة بالآداب الأجنبية وتقديمها مترجمة للغة الفرنسية”.
والجدير بالذكر أنه “سبقت هذه الترجمة، ترجمة رواية “زرايب العبيد” إلى اللغات؛ الإيطالية والإنكليزية”.
ونجوى بن شتوان، هي أكاديمية وروائية ليبية تكتب القصة القصيرة والرواية، وتتمتع بسيرة أدبية حافلة بالإنجازات، حيث حازت على عدة جوائز منها جائزة جون فانتي الإيطالية لعام 2023، وصدرت لها 5 روايات وعدة مجموعات قصصية، ووصلت روايتها “زراريب العبيد” للقائمة القصيرة لجائزة الرواية العربية العالمية “البوكر” عام 2017، ووصلت روايتها “كونشيرتو قورينا إدواردو” القائمة القصيرة لجائزة البوكر عام 2023.
آخر تحديث: 13 أكتوبر 2024 - 09:23المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: كتاب ليبيا
إقرأ أيضاً:
عضو بالوحدة الاقتصادية العربية: مجموعة الدول الثماني تخلق سبل عمل جديدة
قالت الدكتورة حنان وجدي، عضو مجلس الوحدة الاقتصادية العربية، إن إطلاق المسابقة الإلكترونية لطلاب التعليم ما قبل الجامعي في الدول الأعضاء بمجموعة الدول الثماني النامية يعد من أهم المبادرات والتوصيات التي تم التوصل إليها في القمة.
وأضافت وجدي، خلال مداخلتها على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن هذه المشروعات أسهمت في إحداث ثورة تكنولوجية كبيرة، مما كان له تأثير واضح في تقليص معدلات البطالة، مشيرةً، إلى أن الإبداع وريادة الأعمال والتكنولوجيا كانت من أبرز الموضوعات التي تمت مناقشتها في القمة.
وأوضحت أن أحد التحديات التي تواجه الدول الأعضاء في القمة هو الفجوة المعلوماتية والتكنولوجية بينها وبين الدول الأخرى، مما يجعل تنمية التعليم ما قبل الجامعي من أهم التوصيات التي تم التركيز عليها.
وتابعت: "الاهتمام بتطوير التعليم ما قبل الجامعي سيسهم بشكل كبير في تعزيز قدرات الشباب في مجالات التعليم والمشروعات والتصنيع، كما أن القمة التي عقدت اليوم كانت بعنوان تعزيز وتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، حيث أن المعرفة التكنولوجية ستوفر آليات جديدة وسبل عمل مبتكرة لتطوير هذه المشروعات، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية والسياسية الإقليمية الكبيرة التي تمر بها المنطقة، وما تواجهه الدول من اتساع في فجوات التمويل بينها".