#سواليف

قال #الجيش_الإسرائيلي إن #الجندي الذي نفخ بـ” #البوق ” في #جنوب_لبنان أُصيب بجروحٍ خطيرة بـ3 #رصاصات في رئتيه خلال #المعارك المندلعة هناك.

نفخ بالبوق فانفجرت في رئتيه رصاصات المقاومة .

هذا الجندي الذي نفخ بـ"البوق" في هذا الفيديو أُصيب بجروحٍ خطيرة بثلاث رصاصات في رئتيه خلال المعارك في جنوب #لبنان… (المصدر القناة 12 العبرية)

البوق (الشوفار)اهو أحد أدوات الطقوس اليهودية، والذي يتكون من قرن كبش يُنفخ فيه خلال عيد… pic.

twitter.com/iOXr5h3VbM

— Dima Halwani (@DimaHalwani) October 12, 2024

ووصف الجيش الإسرائيلي إصابة الجندي بالخطيرة.

مقالات ذات صلة “حماس” لعائلات المحتجزين الإسرائيليين: مصير أبنائكم إلى المجهول / فيديو 2024/10/13

وتستمر الحرب بين حزب الله وإسرائيل في تصاعد ملحوظ، حيث شهدت الأيام الأخيرة قصفا متبادلا على الحدود اللبنانية الجنوبية.

ومن جهته، قال حزب الله إنه قصف بالصواريخ “تجمعا لجنود العدو في محيط موقع رميم”، وتجمعا آخر للجنود في محيط موقع المرج.

وأضاف، أنه استهدف قوة مشاة للجيش الإسرائيلي حاولت التسلل من جهة موقع رامية بصاروخ موجه، مشيرا إلى إيقاعهم بين قتيل وجريح.

من جانب، أكدت وزارة الصحة اللبنانية “استشهاد 11 شخصا وإصابة 19 إثر غارتين إسرائيليتين على المعيصرة بجبل لبنان ودير بلا شمالي البلاد”.

واستهدفت غارات إسرائيلية محيط بلدات شقرا والجبين وحنين والضهيرة وعلما الشعب جنوبي البلاد.

والسبت، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي إنشاء منطقة عسكرية مغلقة في عدة مستوطنات في الجليل الغربي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الجيش الإسرائيلي الجندي البوق جنوب لبنان رصاصات المعارك لبنان

إقرأ أيضاً:

قصف إسرائيلي متواصل في لبنان ومقتل جندي في الجنوب

يستمر القصف الإسرائيلي الجوي والمدفعي على مناطق متفرقة في جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، في وقت أعلن فيه حزب الله استهداف قاعدة جنوب حيفا في حين دوت صافرات الإنذار عبر عدة أجزاء من إسرائيل، فيما أعلن الجيش اللبناني عن مقتل عنصر بغارة إسرائيلية.

وشنت إسرائيل غارات جوية على مناطق في جنوب لبنان، صباح السبت، مستهدفة أطراف بلدة زفتا في قضاء النبطية وبلدة الغسّانية في قضاء صيدا، حسبما نقلت مراسلة "الحرة" في بيروت.

وأفادت المراسلة بوقوع غارة إسرائيلية على بلدة الخيام في القطاع الشرقي للجنوب اللبناني، وقصف مدفعي على سهل الخيام وبلدتي ميس الجبل ومحيبيب جنوبي لبنان.

ووفقا لبيان صادر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة اللبناني، أسفرت الغارات الإسرائيلية، مساء الجمعة، على البيسارية وأنصارية في قضاء صيدا عن سقوط 6 قتلى و11 جريحا، إضافة إلى قتيل في الغازية وجريح في عدلون، بحسب ما نقلته مراسلة "الحرة".

وفي سياق متصل، أعلنت قيادة الجيش اللبناني، السبت، عن "مقتل العريف، جعفر شيت، بتاريخ 11 /10 /2024 (الجمعة) جراء استهداف الجيش الإسرائيلي مركزا للجيش اللبناني في بلدة كفرا" جنوب لبنان.

ودوت صفارات الإنذار، فجر السبت، في عدد من المناطق الحدودية شمالي إسرائيل جراء إطلاق قذائف من الأراضي اللبنانية. ونقل مراسل "الحرة" في القدس عن الجيش الإسرائيلي قوله، السبت "في أعقاب الإنذارات التي أُطلقت في منطقة الجليل الأوسط، تمكنت قوات سلاح الجو من اعتراض قذيفة صاروخية بنجاح عبرت إلى داخل البلاد من لبنان". وفي ليل الجمعة السبت، اعترض الجيش الإسرائيلي مسيّرة أطلقت من لبنان نحو وسط إسرائيل، فيما أصابت الثانية مبنى في مدينة هرتسليا دون وقوع إصابات. وفي حادثة منفصلة، اخترقت طائرة مسيرة الأجواء الإسرائيلية قادمة من سوريا وسقطت في منطقة مفتوحة شمال هضبة الجولان. ولم تسجل أي إصابات، وفق ما ذكره مراسل "الحرة". واتهم الجيش في بيان، السبت، حزب اللهباستخدام "سيارات الإسعاف لنقل مسلحين وأسلحة"، ودعا "الفرق الطبية إلى تجنب التعامل مع عناصر حزب الله"، وقال إنه "سيتم اتخاذ الإجراءات اللازمة ضد أي مركبة تنقل مسلحين بغض النظر عن نوعها".

في المقابل، أعلن حزب الله عن سلسلة من الهجمات على مواقع إسرائيلية، بما في ذلك استهداف تجمعات للجنود الإسرائيليين في موقع الجرداح وثكنة زرعيت، وقصف قاعدة سوما في الجولان.

كما أفاد الحزب المصنف منظمة إرهابية بالولايات المتحدة ودول أخرى، باستهداف قاعدة "7200" جنوب مدينة حيفا ومصنع المواد المتفجرة فيها، بصواريخ وصفها بـ"النوعية".

وأصدر حزب الله للمرة الأولى تحذيرات للإسرائيليين بالحدود، مدعيا أن الجيش الإسرائيلي يستخدم منازلهم كمراكز تجمع للضباط والجنود.

وحذر الحزب من التواجد بالقرب من هذه التجمعات العسكرية، معتبرا إياها أهدافا مشروعة لقواته الصاروخية والجوية.

ومنذ 23 سبتمبر، كثّفت إسرائيل ضرباتها على معاقل حزب الله وبنيته العسكرية والقيادية، وقتلت الأمين العام للحزب، حسن نصر الله، في ضربة جوية ضخمة في الضاحية الجنوبية في 27 سبتمبر.

ومنذ بدء التصعيد الحدودي في أكتوبر 2023، قُتل أكثر من 2100 شخص في لبنان، بينهم نحو 1200 منذ تكثيف القصف الإسرائيلي في 23 سبتمبر، حسب تعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى أرقام رسمية.

وسجلت الأمم المتحدة حوالى 700 ألف نازح داخل لبنان، مع فرار نحو 400 ألف شخص، معظمهم سوريون، إلى سوريا.

مقالات مشابهة

  • تفاخر بنفخ البوق قبل أيام.. هذا ما حصل لجندي إسرائيلي يقاتل جنوب لبنان (شاهد)
  • تفاخر بنفق البوق قبل أيام.. هذا ما حصل لجندي إسرائيلي يقاتل جنوب لبنان (شاهد)
  • تفاخر بنفق البوق قبل أيام.. هذا ما بجندي إسرائيلي يقاتل جنوب لبنان (شاهد)
  • إصابة جندي إسرائيلي نفخ البوق بـ3 رصاصات في رئتيه
  • جيش الإحتلال يعلن إصابة جندي بجروح خطيرة خلال معارك في جنوب لبنان
  • جندي إسرائيلي: «كنت أتمنى عدم توسيع نطاق التوغل البري جنوب لبنان»
  • مستشفى إسرائيلي يكشف استقباله 100 جندي في الأيام الأولى للعدوان على لبنان
  • قصف إسرائيلي متواصل في لبنان ومقتل جندي في الجنوب
  • “اليونيفيل”: إصابة جنديَّيْن من قواتنا بنيران صهيونية في الناقورة جنوبي لبنان