مابين ١٢٠٠ سنه قال أمير المؤمنين لو كان الفقر رجل لقتلته
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
بقلم : د. سرى العبيدي ✍️
تشدني بعض الكلمات
ومن بعض المسؤولين ورجال الدين
عندما يتكلمون عن الصدق
وعن ال البيت الاطهار
الذين كانوا
ولا زالو هم الأطهار
فكلما أتذكر
حديث احمد الصافي النجفي
وهو يقول الفقير في هذه الدنيا
لايهم ٠٠٠
نعم
شيخ أحمد الصافي النجفي
لاني رأيتك تلبس
ساعة
بوكاتي
قيمتها ٣٠ الف دولار ٠٠
ولا أريد أن اذكر بقية الساعة
هذا ليس موضوعي معك
وفعلا الفقير
لايهم شيخ أحمد الصافي
وانت تحمل الجنسية الأميركية
الفقير في هذه الدنيا لايهم
عندما تفرغ المستشفيات
من دواء البارسيتول
والأبر والمستلازمات الطبية
وأخذ من مرافقي
المرضى أجور ٥ الاف
فعلا الفقير في هذه الدنيا لايهم
وعندما تذهب أخت وزير الصحة
ال ألمانيا للعلاج
فعلا الشريف والفقير في هذه
الدنيا لايهم
جميعكم جميعكم
مجرد شعارات
جميعكم من ضحك عل الفقراء
بكتابة
دستور يظمن العيش الكريم
لكل العراقين
ليتكم كنتم
عليا
داحر باب خيبر
واليوم نسمع ونسمع
بتعينات ال اهل لبنان
وقبل اسبوعين
تم ظرب الماجدة العراقية ٠٠٠
بالهروات
من الخريجين والخريجات
انا لا اعتب عليكم
اعتب
عل من يشاهد الظلم
ويسكت
ولا اعرف متى
سوف
نسمع صرخة وطن
تحياتي لكم
وتحياتي
ال الذين
تربعوا عل أهات
الفقراء
وهيهات منا الذلة
د٠ سرى العبيدي ✍️
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات فی هذه
إقرأ أيضاً:
إطلاق “معهد إمارة المؤمنين للسلام” لتعزيز الحوار والتسامح العالمي
في خطوة حظيت بإشادة واسعة من المؤسسات والمنظمات الدولية، تم الإعلان عن تأسيس “معهد إمارة المؤمنين للسلام” خلال فعاليات المؤتمر الدولي للسلام والحوار بين الأديان، الذي نظمته جامعة بار-إيلان بشراكة مع المعهد الديني للحوار بين الأديان OHR TORAH INTERFAITH CENTER.
ويأتي هذا الإعلان في سياق حفل الإفطار الدبلوماسي الذي أقيم على شرف المملكة المغربية، تأكيدًا على أهمية تعزيز التنسيق والحوار بين الأديان والثقافات، ونشر ثقافة التعاون بين مختلف الأمم.
ويهدف معهد إمارة المؤمنين للسلام إلى دعم السلام والتعايش والحوار بين الأديان والثقافات، من خلال إشاعة ثقافة التسامح وخلق فضاء للنقاش والتنسيق بين أتباع الديانات الإبراهيمية. كما يسعى المعهد إلى ترسيخ جوهر السلام كعنصر محوري لتحقيق التنمية المستدامة في مختلف المجالات.
وشهد المؤتمر مشاركة وفود دبلوماسية من الولايات المتحدة، ألمانيا، بريطانيا، إسرائيل، فرنسا، إسبانيا، وكندا، بالإضافة إلى قيادات دينية، ثقافية، اقتصادية، وسياسية من مختلف المؤسسات والمنظمات الدولية. كما حضر ممثلون عن الديانات الإسلامية، اليهودية، المسيحية، البهائية، والدروز، مما يعكس الطابع العالمي للمبادرة.
ومثّل المغرب في هذا الحدث وفد بارز ضم فيصل مرجاني، الرئيس المؤسس لجمعية مغرب التعايش، وزكرياء بلحرش، الباحث في الدبلوماسية الدينية بجامعة محمد الخامس بالرباط. وأكد الوفد على دور مؤسسة إمارة المؤمنين في تعزيز قيم السلام والتسامح والحوار بين الأديان والثقافات، ومكافحة التطرف والإرهاب من خلال التأطير الديني السليم، والتدريب، والإرشاد، وفق النموذج الديني المغربي المعتدل الذي يرسّخ الأمن الروحي ويكافح خطاب الكراهية.
ولقيت مبادرة تأسيس “معهد إمارة المؤمنين للسلام” ترحيبًا وإشادة واسعة من مختلف الشخصيات والفعاليات الدولية، الذين عبروا عن التزامهم بالتعاون والمشاركة في مشاريع وبرامج مشتركة تدعم السلام، الحوار، والأمن وفق رؤية مؤسسة إمارة المؤمنين.
ويعد تأسيس المعهد خطوة هامة نحو تعزيز التعاون الدولي في مجال الحوار بين الأديان والثقافات، وترسيخ قيم التعايش والتسامح كدعائم أساسية لتحقيق سلام مستدام في العالم.