لايف ( البَعاتي )
لم أرى في حياتي حميدتي يقف موضع ( الرجال ) دائماً وجهه أسود ومنكسر أمام الشعب السوداني ،،

جل كلامه الشكوى ، هذا فعل وهذا ترك ونحن قلنا لهم ولم يسمعوا كلامنا ( وانا واااي واااي وانا وووب وووب ) ،،

حتى عندما كان في السلطة هذا دأبه صدّع رؤسنا ليل نهار بحديثه الممجوج وصوته الأنثوي : ( الكيزان فعلوا والقحاتة تركوا البشير قال ن ق ت ل التلت وفلوكر انا قلت ليهو والبرهان انا مشيت ليهو ووووو ) حتى اذكر انه قال في لقاء شهير :
ان ( 9 طويلة ) نحن نعرف هذه العصابات بالإسم !
( طيب وراجي شنو يالعشا بلبن نجي نقبضهم نحن ليك !!)

والى يوم الناس هذا تُردد مقولاته الجاهله والحمقاء ( والباطلة ) التي اصبحت مسخرة ومصدر تهكم الشعب ،،

بالأمس يخرج علينا البعاتي حميدتي بخطاب اقرب ( للايفات الناشطين ) واصل فيه شكواه وصراخه ولم يتبقى له إلا ان يغني ( ظلموني الناس ) ولكن الملخص انه الظهور الأخير ماقبل النهاية ، وليته اعلن فيه توبته وندمه على الفظائع التي ارتكبها جنوده بحق الشعب بدل الهُراء الذي يقوله والفريه التي يرددها ( الكيزان والفلووول ) التي لن يصدقها الشعب بعد ان رأى بأم عينه الأقنعة التي سقطت بعد الحرب .


#كلامك_زول_دايرو_مافي
وزي مابقول صديقي الفخيم Abdalla Gafar #حميدتي_انتهى

Ahmed Nour

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

تخوف إسرائيلي: التناغم مع ترامب مؤقت وقد ينقلب علينا كما حصل مع أوكرانيا

صحيح أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يتفاخر بعلاقته مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لكن الأخير يتوقع نتائج سريعة في قطاع غزة، وهناك خشية تسود أوساط الاحتلال أن هذه العلاقة قد تتعرض في أي لحظة لهزّة عنيفة، ويتكرر سيناريو سلوك ترامب الإذلالي مع الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي. 

آنا بارسكي المراسلة السياسية لصحيفة "معاريف" العبرية، أكدت أن "نتنياهو دأب مؤخرا على منح قدر كبير من الوقت لوصف انسجامه العجيب مع ترامب، والحاجة للحفاظ على هذا الانسجام، وعدم السماح لأحد بأن يدفع هذه الحالة المثالية إلى مسار غريب، ويبدو أن هذا أحد الأهداف الرئيسية لرئيس فريق التفاوض الجديد الوزير رون ديرمر". 

وأضافت في مقال ترجمته "عربي21"، أن "داخل التعريف الغامض لـمصطلح "التنسيق مع واشنطن" يختبئ مزيج من عدة مواقف، وفي حواره الوثيق والمستمر مع ستيف ويتكوف مبعوث وشريك ترامب، ومع كبار المسؤولين الآخرين في الإدارة، يُفترض أن يلعب ديرمر كحارس مرمى، وقائد، ومدافع، وفي بعض الأحيان حتى لاعب خط وسط، ويحمي مصالح الاحتلال، ولا يسمح لأي مصلحة أجنبية بالتسلل لأرض الملعب، وصدّ الأفكار الخطيرة، والحفاظ على هذا الانسجام الذي يُخبر عنه نتنياهو الوزراء غالبًا في مختلف المنتديات". 


وأشارت أن "الموقف الأقل قوة في الفريق الإسرائيلي هو موقف الطليعة، بما يُقلق أي إسرائيلي يفضّل الواقع على الوهم، لأنه لمدة عام كامل، وفي مواجهة الإدارة الديمقراطية القابلة للتنبؤ والمنطقية والمتوازنة، كان لدى الاحتلال ترف عدم أخذ المبادرة، واليوم من المستحسن القيام بذلك للتعامل مع الإدارة الجديدة التي بدأت للتو بمبادرة واضحة ومنظمة، بما في ذلك جدول واقعي للتنفيذ". 

وأكدت أن "من يعتقد من الإسرائيليين أن عرض ترامب يشكل بوليصة تأمين بلا حد زمني قد يشعر بخيبة أمل شديدة لعدم وجود إمكانية لطلب وقت إضافي في الميدان، فهو ليس مستعدًا لرحلة طويلة، بالنسبة له، "الوقت هو المال"، والحرب في غزة ليست حدثا غير عادي، وما نجح مع بايدن لن ينجح معه، خاصة عندما يتعلق الأمر بفترة زمنية محدودة للمفاوضات حول شروط إنهاء الحرب". 

وأوضحت أن "التأكيد بداية على أن ترامب يقف مع الاحتلال بالفعل، لكن ليس بأي ثمن، وليس للأبد، وإذا اكتشف أن تل أبيب ليس لديها خطة واقعية وقابلة للتنفيذ، في حين أن الجانب الآخر لديه بالفعل ما يقدمه، فقد يجد نتنياهو نفسه ذات يوم في مكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مع أن الرجل الحكيم، كما نعلم، يتعلم من تجربة الآخرين، وعلى كل إسرائيلي عاقل يتابع الإثارة الجارية في ملف أوكرانيا وروسيا أن يقلق ويستخلص استنتاجات لنفسه من هزّات غير متوقعة في سلوك ترامب".
 


وأشارت أن "ترامب شعاره "الوقت هو المال"، حتى عندما يتعلق الأمر بالحلفاء مثل أوكرانيا، وما اعتبره بايدن استثمارا طويل الأجل للحفاظ على قيم الديمقراطية، فإنه بالنسبة لترامب إهدار للمال يستدعي الإدانة، ويجب وقفه منذ أمس، وزيلينسكي الذي تلقى مليارات الدولارات من أميركا وأوروبا لشنّ الحرب ضد روسيا، ولم يفز، هو خاسر ومبذّر". 

وختمت بالقول إنه "إذا لم يتمكن ترامب من هزيمة روسيا، ولن يتمكن من ذلك في ساحة المعركة، بل سيعمل فقط على إطالة أمد الوضع الحالي، فمن وجهة نظره، لا يوجد شك في أي جانب يجب دعمه لإنهاء الحرب، ودفعها للأمام، ترامب، مثل ترامب، يقدّر المال والوقت ومن يراهم أقوياء، باعتبارهم "فائزين"، ومن يتصور، ولو للحظة أن ما حدث في أوكرانيا لن يحدث في إسرائيل لأنها مختلفة، فهو يسير في الطريق الخطأ". 

مقالات مشابهة

  • هذه نهاية كل من انساق وراء القبلية واندفع مع حميدتي إلى الهاوية
  • إنتصار باهر سيؤكد لعصابات حميدتي أن قرارها بإشعال الحرب في رمضان كان خطأ عمرهم
  • تخوف إسرائيلي: التناغم مع ترامب مؤقت وقد ينقلب علينا كما حصل مع أوكرانيا
  • بن غفير : علينا تجويع حماس وأنصارهم قبل استئناف القتال
  • بنيامين نتنياهو: لن يتمكن أعداؤنا من التغلب علينا
  • مورغان فريمان يرثي جين هاكمان بخطاب مؤثر في الأوسكار
  • حلف الناتو: علينا الاستعداد لوقف إطلاق النار في أوكرانيا
  • أحمد موسى: الشعب المصري بيحب يعمل الخير في شهر رمضان
  • ما حكم موائد الرحمن التي يقيمها الفنانون والمشاهير؟.. مفتي الجمهورية يجيب
  • الزعاق: هذا أفضل رمضان يمر علينا ويكشف عن ميزة لن تتكرر إلا بعد 33 عامًا