إعادة محاكمة متهمين بـ«أحداث عنف الألف مسكن».. اليوم
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
تستكمل الدائرة الثالثة إرهاب، المنعقدة بمجمع محاكم بدر، اليوم الأحد، إعادة محاكمة متهمين في أحداث عنف الألف مسكن.
سبق أن أصدرت المحكمة حكمها بالسجن 14 سنة غيابيا على المتهم وآخرين، وقام دفاع المتهم بعمل إعادة إجراءات على الحكم بعد القبض عليه.
وجهت النيابة للمتهمين وآخرين سبق الحكم عليهم تهم منها الانضمام لجماعة أُسست على خلاف أحكام القانون، واستعراض القوة، والتظاهر بدون تصريح، واستعراض القوة بعدة مناطق بعين شمس.
وحدد قانون مكافحة الإرهاب فى المادة 12 عقوبة إنشاء أو إدارة جماعة إرهابية، ومتى تصل هذه الجريمة الإعدام، ونصت على “يُعاقب بالإعدام أو السجن المؤبد كل من أنشأ أو أسس أو نظم أو إدار جماعة إرهابية، أو تولى زعامة أو قيادة فيها”.
ويُعاقب بالسجن المشدد كل من انضم إلى جماعة إرهابية أو شارك فيها بأية صورة مع علمه بأغراضها، وتكون العقوبة السجن المشدد الذى لا تقل مدته عن عشر سنوات إذا تلقى الجانى تدريبات عسكرية أو أمنية أو تقنية لدى الجماعة الإرهابية لتحقيق أغراضها، أو كان الجانى من أفراد القوات المسلحة أو الشرطة، كما يُعاقب بالسجن المؤبد كل من أكره شخصًا أو حمله على الانضمام إلى الجماعة الإرهابية، أو منعه من الانفصال عنها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدائرة الثالثة إرهاب الدائرة الثالثة إرهاب أحداث عنف أحداث عنف الألف مسكن محاكمة متهمين
إقرأ أيضاً:
اللواء عبد الحميد خيرت يحذر من عمليات إرهابية بالمنطقة خلال الفترة المقبلة
كشف اللواء عبد الحميد خيرت، وكيل جهاز مباحث أمن الدولة سابقًا، أن المرحلة المقبلة سوف تشهد فيها المنطقة تصعيد العمليات الإرهابية حيث مرحلة مواجهة الأنظمة.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن المطلوب من المواطن ألا يسمع للكلام المغرض ولا يشارك في انتشاره.
وأردف اللواء عبد الحميد خيرت، وكيل جهاز مباحث أمن الدولة سابقًا، أن تيار التغيير الحالي يهدف لاستخدام السلاح، موضحًا أن دور الإعلام هو التوعية من مخاطر الجماعة الإرهابية وفضح مخططاتهم.
واستطرد اللواء عبد الحميد خيرت، وكيل جهاز مباحث أمن الدولة سابقًا، أن بريطانيا هي حاضنة الإرهاب، لافتا إلى أن مصر الوحيدة التي وقفت في وجه ترامب منذ توليه رئيسا وفقا لما تقتضيه مصالحها.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا