عبدالله بالخير بفيديو جديد بعد ادعاء منعه دخول الروضة الشريفة في المدينة المنورة
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—عقّب الفنان الإماراتي، عبدالله بالخير على التفاعل الذي أثاره بفيديو سابق له من المدينة المنورة في المملكة العربية السعودية وادعائه عدم السماح له بالدخول إلى "الروضة الشريفة" بسبب التصاريح رغم محاولته التحدث مع عدد من المشرفين في الموقع.
View this post on InstagramA post shared by Abdullah Bilkhair (@bilkhair)
وفي مقطع فيديو جديد نشره الفنان الإماراتي على صفحته بمنصة انستغرام، قال: "أول شي إذا كانت السعودية وشعب السعودية فهموا فهم غير صحيح عني أنا أني أسأت ممكن أو ما وفقت في بعض التصرفات أو الكلمات فأنا أعتذر للجميع.
وتواصلت CNN بالعربية مع السلطات السعودية للحصول على تعليق دون رد حتى كتابة هذا التقرير.
تعدّ "الروضة الشريفة" جزءاً من المسجد النبوي في المدينة المنورة، فهي تقع داخله، وهي المكان الواقع بين بيت النبي محمد وهو بيت عائشة (زوجته) وبين المنبر الشريف، وفقا لتوضيح سابق نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية التي ذكرت "مساحة الروضة تقدر بـ(330م2) حيث يبلغ طول الروض ة 22 مترا وعرضها 15 مترا".
وتابعت الوكالة في تقريرها: "جاء في فضلها، وبيان منزلتها حديثٌ للرسول صلّى الله عليه وسلّم، يقول فيه (ما بين بيتي ومنبَري رَوضَةٌ من رياضِ الجنةِ)، وقد ذكر العلماء في معنى هذا الحديث الشريف عدداً من الأقوال كقول أنّه مكانٌ تتحصّل فيه السعادة والطمأنينة، بالعبادة التي يؤديها المسلم فيها، كما يحصل له ذلك في الجنة ورياضها وأنّ العبادة في هذا المكان المخصوص، طريقاً لدخول الجنة ونعيمها، وأنّ هذا المكان قطعةٌ حقيقةٌ من الجنة، وأنّها ستنتقل يوم القيامة إلى مكانها في الجنة.. وقد أوضح العلماء أنّ الصلاة في الروضة الشريفة مستحبّة للإنسان المسلم، سواءً أكانت صلاة فريضةً أم نافلةً، وكذلك يستحبّ فيها الجلوس للدعاء، والذكر، والاعتكاف، وقراءة القرآن، ونحوه من العبادات والطاعات، وذلك لما فيها من مضاعفة الأجر والثواب".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: المدينة المنورة المدينة المنورة النبي محمد انستغرام مشاهير الروضة الشریفة
إقرأ أيضاً:
سلطات العيون تُرحّل صحافيين إسبان حاولا دخول المدينة للقيام بأنشطة مناوئة للوحدة الترابية للمملكة
زنقو20| العيون
أقدمت سلطات مدينة العيون، أمس الثلاثاء 8 يوليوز الجاري، على إبعاد صحفيين إسبانيين وناشط جمعوي ينحدر من مقاطعة كانطابريا، كانوا يعتزمون القيام بزيارة للمدينة دون احترام الإجراءات المعمول بها.
وحسب مصادر محلية، فإن المعنيين بالأمر لم يقوموا بأي تنسيق مسبق مع السلطات المغربية بخصوص طبيعة زيارتهم وبرامجهم، ما دفع الجهات المختصة إلى اتخاذ قرار الإبعاد في احترام تام للمقتضيات القانونية الجاري بها العمل.
وتأتي هذه الخطوة في سياق حرص السلطات المغربية على ضمان إحترام السيادة الوطنية، وتنظيم الأنشطة الإعلامية والحقوقية داخل الأقاليم الجنوبية بما ينسجم مع الضوابط القانونية المعتمدة في المملكة.