ندد الأمين العام لاتحاد المحامين العرب النقيب المكاوي بنعيسى، باستهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي لقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان "يونيفيل"، مؤكدًا أن الاستهداف يُعَدّ استمرارًا لانتهاكات إسرائيل الصارخة للقانون الدولي.
وأوضح بنعيسى في بيان له اليوم, أن قوات الاحتلال استهدفت قوات "يونيفيل" في لبنان 4 مرات ما يؤكد نيتها العدوانية، مشيرًا إلى أن الاحتلال يبعث برسالة للمجتمع الدولي مفادها أنه ليس هناك خطوط حمراء لجرائمه الإرهابية الدولية.


أخبار متعلقة اليونيفيل تنبه من الأنشطة العسكرية للاحتلال وتطالب بحماية موظفيها"العفو الدولية": تحذيرات الاحتلال بإخلاء مناطق في لبنان غير كافية ومضللة15 شهيدًا.. الاحتلال مستمر في جرائم قصف أماكن النازحين .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } قوات السلام المؤقتة التابعة للأمم المتحدة "اليونيفيل" - وكالاتحرب الإبادة الجماعيةوأضاف أن الكيان الاستعماري الإسرائيلي يتعمد توسيع رقعة الحرب في المنطقة باستمراره في شَنّ حرب الإبادة الجماعية في المنطقه.
وطالب الأمين العام لاتحاد المحامين العرب، المجتمع الدولي ببذل قصارى جهده لإرغام الاحتلال على إيقاف حربه الوحشية بالمنطقة التي راح ضحيتها آلاف الشهداء والمصابين، ومحاسبة قادته على جرائم الحرب المرتكبة ضد المدنيين العزل والنساء والأطفال.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس القاهرة اتحاد المحامين العرب الاحتلال الإسرائيلي قوات اليونيفيل لبنان

إقرأ أيضاً:

حرق وتفجير منازل.. خروقات جديدة للعدو الصهيوني بجنوب لبنان

الثورة نت/
واصلت قوات العدو الصهيوني خروقاتها لاتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان حيث احرقت اليوم الاربعاء عددًا من المنازل في قرى وبلدات الجنوب.
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام، بأن قوات الاحتلال أحرقت عددًا من المنازل في بلدة رب ثلاثين، قضاء مرجعيون، جنوبي لبنان.

كما أشارت إلى أن جيش الاحتلال نفذ، الليلة الماضية، عملية تفجير كبيرة استهدفت منازل في بلدة يارون الحدودية، قضاء بنت حبيل، وسوّى أخرى بالأرض في بلدة عيترون الحدودية.
ووفق الوكالة، استشهد الطفل وجيه زهوي (سبع سنوات)، من بلدة مجدل سلم، متأثراً بإصابته في الرأس جراء شظايا قنبلة كانت قد ألقتها مسيرة إسـرائيلية يوم 29 يناير الماضي.

وتواصل قوات الاحتلال ودباباته التمركز خلف الساتر الترابي الذي استحدثته منذ أسبوع في منطقة المفيلحة غرب بلدة ميس الجبل، فيما تنتشر عناصر من الجيش اللبناني على بعد عشرات الأمتار من الجهة الغربية.
وأوضحت الوكالة الوطنية، أنه “لا يزال جنود العدو يتمركزون خلف السواتر الترابية ويضعون أسلاكا شائكة ولوحة كتب عليها عدم الاقتراب عند مدخل بلدتي يارون ومارون الراس”.

وأمس الثلاثاء، قدمت وزارة الخارجية والمغتربين اللبنانية، شكوى لمجلس الأمن الدولي ضد “إسرائيل” بسبب خرقها للقرار 1701، وتجاهلها التام لالتزاماتها ذات الصلة بترتيبات الأمن المعززة تجاه تنفيذ القرار.
وانتهت المهلة المحددة بـ 60 يومًا لانسحاب قوات الاحتلال المتوغلة في جنوب لبنان في 26 يناير الماضي، بموجب اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر 2024.

مقالات مشابهة

  • وقاحة.. اتحاد النقابات العالمي عن دعم ترامب جرائم الإبادة بحق سكان غزة
  • الأمم المتحدة: ترحيل سكان غزة انتهاك صارخ للقانون الدولي
  • اليونيفيل: ضرورة انسحاب إسرائيل الكامل من جنوب لبنان لضمان استقرار المنطقة
  • "اليونيفيل": ضرورة انسحاب إسرائيل الكامل من جنوب لبنان لضمان استقرار المنطقة
  • سويسرا تفتح تحقيقا ضد جندي إسرائيلي ارتكب جرائم حرب في غزة
  • اليونيفيل: الجيش منتشر وجاهز في مواقعه بالجنوب
  • حرق وتفجير منازل.. خروقات جديدة للعدو الصهيوني بجنوب لبنان
  • استمرار خروقات جيش الاحتلال لوقف إطلاق النار في لبنان
  • مسؤول فلسطيني: جيش الاحتلال أجبر 75% من سكان طولكرم على النزوح
  • فلسطين: تكثيف حرب الإبادة نتيجة للعجز الدولي وعدم محاكمة الاحتلال