اندلاع حريق بعد سقوط صواريخ من لبنان باتجاه مفرق كاح شمالي إسرائيل
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
أعلن إعلام إسرائيلي، عن اندلاع حريق بعد سقوط صواريخ من لبنان باتجاه مفرق كاح شمالي إسرائيل، بحسب خبر عاجل عرضته قناة القاهرة الإخبارية، اليوم السبت.
وعرضت قناة “القاهرة الإخبارية”، عبر شاشتها لقطات من داخل مدينة النبطية جنوبي لبنان بعد شن غارة عنيفة من قبل طيران الاحتلال الإسرائيلي.
وشن طيران الاحلال الإسرائيلي غارة عنيفة، قبل قليل، على مدينة النبطية الواقعة جنوب لبنان، حيث أظهرت اللقطات التي عرضتها القاهرة الإخبارية، مشاهد لارتفاع النيران من المباني، ووجود رجال الإنقاذ والدفاع المدني بمحيط المنطقة التي استهدفها طيران الاحتلال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي قطاع غزة جيش الاحتلال الدفاع المدني الاحتلال الإسرائيل طيران الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: الضفة الغربية تواجه عدوانا متعدد الجبهات من جيش الاحتلال
حينما يكون الاغتيال منهج دولة والإحراق والتدمير والتهجير غاية لها، فأنها تستبيح في طريقها كل شيء وبأي وسيلة، وذلك نهج إسرائيل في الضفة الغربية المحتلة، التي تواجه عدواناً متعدد الجبهات من جيش الاحتلال والقوات الأمنية، وكذلك من وحدات المستعربين، والمستوطنين الذين ينفذون جرائمهم على وقع دعم الجبهتين الأولى والثانية حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية.
عملية المستعربين الإجرامية بنابلسوتابعت: مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية، كانت موقعاً لجريمة بشعة ارتكبتها وحدة من المستعربين، الذين تسللوا قرب السوق الشرقية للمدنية.
وأضافت: هؤلاء المستعربون الذين غالباً ما يتخفون في زي عربي، فتحوا نيران أسلحتهم على سيارة يستقلها عدد من الشبان الفلسطينيين، الذي ارتقوا شهداء جراء هذا العدوان الغادر، كما أطلقوا النار بكثافة بالقرب من المجمع التجاري الشرقي في نابلس.
وأوضحت قناة القاهرة الإخبارية، أن جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، نقلت طواقمها عدد من الشهداء إلى مستشفى روفيضة الحكومية عدد من الشهداء والمصابين في أعقاب هجوم المستعربين.
فيما دفعت قوات الاحتلال بتعزيزات كبيرة إلى شارع القدس، قادمة من جهة حاجز حوارة العسكري، لتأمين هؤلاء المستعربين بعد جريمتهم، من ثم انسحبوا عقب ذلك، ما يؤكد بأن هذه الجرائم تجري بتنسيق كامل مع المستويات الأمنية والعسكرية لجيش وشرطة الاحتلال.
إنجاز تاريخي.. هالاند يكسر رقما ظل صامدا لمدة 90 عاما