#سواليف
#وفيات الأحد .. 13 / 10 / 2024
أحمد محمد رضوان
اسلام موسى ياسين
مقالات ذات صلة وفيات السبت .. 12 / 10 / 2024 2024/10/12اسماء راجح ابو جلود
خضر علي صبيح
رهام محمود عبد القادر العدوان
سناء بنت ذياب سعيد خليفة
صلاح عبدالله ياسين
عبدالحميد اسماعيل البواب
عبدالرحمن حسين ياغي
علي عادل الخوالدة
فاطمة محمد المحسيري
فرحة محمود أحمد سعادة
فهيم يوسف رشيد مزاهره
محمد محمد ابو شنب
محمد منير سعيد جمعة
محمود أحمد اعبيد
محمود درويش حامد السواعير
محمود سالم عبدالرحمن اللوزي
نزار أحمد زكريا أنسوقة
نافع خليل نافع
نقولا موسى سلامة
هاني مسعود عبدالرحمن بشناق
لميس الشيخ سليمان علي الجعبري
أنصاف (جليلة) نصر إلياس الدحمس
زينة عيسى جبر العسعيس الديرباني
أحمد خليل قاسم هندومة
عبدالحليم محمد دنديس
نقولا موسى سلامة
إنا لله وإنا إليه راجعون
.المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
تعليق قوي من أحمد موسى على تطورات الأحداث في سوريا
أكد الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أن دعم الشعب المصري لجيشه الوطني ضرورة حتمية للحفاظ على الأمن والاستقرار في ظل التحديات التي تواجه المنطقة.
وأوضح أن كل شعب يجب أن يركز على حماية وطنه وجيشه، في ظل تعقيد المشهد الإقليمي.
تساؤلات حول مصادر تسليح الإرهابيين في سورياوتطرق موسى إلى تطورات الأوضاع في سوريا، متسائلًا عن مصدر الأسلحة الحديثة التي ظهرت مع المقاتلين في سوريا بعد غياب طويل دام 6 سنوات.
وأضاف: "هل يمكن أن يُطلق على جماعات تقتل جيش بلدها وتستخدم أسلحته مسمى المعارضة؟ هذه ليست سوى ميليشيات إرهابية مدعومة خارجيًا لتدمير البلاد وشعبها".
نشأة أبو محمد الجولاني وأدواره الإرهابيةوأشار موسى إلى الدور الذي لعبه الإرهابي أبو محمد الجولاني، زعيم تنظيم "جبهة النصرة"، موضحًا أنه بدأ أنشطته الإرهابية في تنظيم القاعدة عام 2011، قبل أن ينضم لتنظيم داعش.
وأسس تنظيم جبهة النصرة المنشقة عن القاعدة، ليقود تحالفًا يضم "جبهة النصرة" و"هيئة تحرير الشام".
وأضاف أن الجولاني، الذي استمد اسمه من منطقة الجولان، لم يطلق رصاصة واحدة لتحريرها، بل ركز جهوده على استهداف الشعب السوري والبنية التحتية للبلاد، مشيرًا إلى أنه يتحالف مع تنظيم الإخوان الإرهابي، الذي يندرج تحته العديد من الجماعات الإرهابية الأخرى.
الإرهاب ودوره في تدمير الدولوأشار موسى إلى أن سوريا كانت ساحة لتوافد ميليشيات إرهابية من دول عديدة بهدف القتال وتدمير البلد وشعبها، وهو ما يؤكد أن هذه المجموعات لا تسعى سوى لنشر الفوضى وتحقيق أهداف داعميها على حساب الشعوب.