توقيع أول اتفاق لشراء الكهرباء في سلوفينيا لمدة 5 سنوات
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة التحديات تطارد خط أنابيب ترانس ماونتن الكندي.. انسحاب وعقد مثير للجدل
ساعة واحدة مضت
ساعتين مضت
ساعتين مضت
3 ساعات مضت
3 ساعات مضت
. مشاهد مبهرة بالطائرة
3 ساعات مضت
يدعم أول اتفاق لشراء الكهرباء في سلوفينيا الإمدادات على المدى الطويل، ويُؤمِّن متوسط سعر ثابتًا للكهرباء، على مدى 5 سنوات.
وبحسب بيانات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، أبرمت شركة أكسبو السويسرية لإنتاج وتجارة مشروعات الطاقة المتجددة، اتفاقًا لبيع الكهرباء لصالح شركة بترول السلوفينية للطاقة لمدة 5 سنوات.
وتُعد هذه الصفقة أول اتفاق للتوريد الفعلي لإمدادات الكهرباء في سلوفينيا (PPA) لصالح عملاء شركة “بترول”، وثاني اتفاق تبرمه أكسبو في السوق المحلية.
كانت شركة أكسبو قد وقّعت اتفاق إطار مالي لتوريد الكهرباء إلى صالح شركة (كوليكتور Kolektor) السلوفينية العاملة في إنتاج أنظمة ومكونات السيارات الكهربائية خلال شهر سبتمبر/أيلول من العام الماضي (2023)، لكنها لم تتطرّق إلى التوريد الفعلي.
دعم الأنشطة الرئيسةتستهدف شركة “بترول” استعمال الكهرباء الموردة عبر أول اتفاق لشراء الكهرباء في سلوفينيا لدعم أنشطتها الرئيسة، وتزويد عملائها في السوق المحلية، وفق تفاصيل منشورة على موقع بلقان غرين إنرجي نيوز المتخصص.
وترى الشركة السلوفينية أن تحديد متوسط ثابت لسعر الكهرباء الموردة يُمكّن عملاءها من التنبّؤ بالتكاليف المتوقعة لأعمالهم التجارية.
وتمتلك شركة بترول -بموجب أول اتفاق لشراء الكهرباء في سلوفينيا– خيار الحصول على ضمانات مطابقة المنشأ (GOs) المعترف بها لدى الدول الأعضاء في اتحاد الهيئات الأوروبية المنتجة (AIB) لمشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الكهرومائية، التي يقع مقرها في أيرلندا بالمملكة المتحدة.
كما تستطيع شركة بترول طلب شراء إمدادات إضافية بعد انتهاء مدة أول اتفاق لشراء الكهرباء في سلوفينيا؛ ما يمنحها مزيدًا من المرونة ويضمن ثباتًا طويل الأجل للأسعار، وفقًا لما أعلنته شركة أكسبو.
من جانبه، قال كبير مؤسسي شركة أكسبو السويسرية لمنطقة جنوب شرق أوروبا، فيليب شميد لوسبيرغ، إن أول اتفاق لشراء الكهرباء في سلوفينيا يضمن لشركة “بترول” استقرار الأسعار، وتوافر الإمدادات، اللازمين لتخطيط الأعمال التجارية بالمستقبل.
آلية تحوطيةيوفّر أول اتفاق لشراء الكهرباء في سلوفينيا آلية للتحوط الإستراتيجي لشركة بترول من احتمال تقلب أسعار الكهرباء في الأسواق العالمية، خلال 5 سنوات.
وفي المقابل، قال المدير التنفيذي لقطاع تجارة وتوريد الكهرباء في شركة بترول “ماركو بريغار”، إن شركته تُعد أكبر مورد كهرباء للأعمال التجارية في سلوفينيا.
وأضاف أن أول اتفاق لشراء الكهرباء في سلوفينيا من شركة أكسبو سيجد تقديرًا لدى عملائها من الشركات التجارية، لا سيما في ظل إمكانهم حساب التكاليف التي سيتكبدونها في المستقبل.
وتستطيع الشركات المتعاملة مع شركة بترول الحد من انبعاثاتها الكربونية بما يتلاءم مع مستهدفاتها البيئية والاجتماعية، من خلال الحصول على ضمانات مطابقة المنشأ الأوروبية، بحسب بريغار.
وكانت شركة أكسبو قد وقّعت أول اتفاق لبيع الكهرباء في منطقة جنوب شرق أوروبا، مع دولة صربيا، خلال شهر مايو/أيار الماضي، لكهرباء مولدة من مزرعة رياح كريفاكا.
وأبرمت الشركة السويسرية، منذ ما يقارب العام، اتفاق بيع كهرباء لصالح شركة كونوفاك الكرواتية، التي تُعد استثمارًا مشتركًا بين صندوق تاليري للطاقة المتجددة الفنلندي، وإنركو الكرواتي.
موضوعات متعلقة..
اقرأ أيضًا..
إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: شرکة بترول شرکة أکسبو
إقرأ أيضاً:
كندا تراجع طلب شراء طائرات "إف-35" وسط خلاف مع أمريكا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قرر رئيس الوزراء الكندي الجديد مارك كارني، مراجعة عقد بلاده مع شركة "لوكهيد مارتن" الأمريكية لشراء طائرات مقاتلة من طراز "F-35".
ووصفت وكالة "بلومبرج" اليوم السبت، هذه الخطوة بأنها "تمثل جبهة جديدة في النزاع بين الجانبين ردا على التعريفات الجمركية والخطاب التوسعي من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب".
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الكندية أليكس تيترو -وفق "بلومبرج"- إنه بعد ساعات من أدائه اليمين الدستورية طلب كارني من وزير الدفاع بيل بلير العمل مع القوات المسلحة ووزارته "لتحديد ما إذا كان عقد F-35، كما هو الحال، هو أفضل استثمار لكندا، وما إذا كانت هناك خيارات أخرى يمكن أن تلبي احتياجات كندا بشكل أفضل".
وتم الانتهاء من صفقة بقيمة 19 مليار دولار كندي (13.2 مليار دولار أمريكي) لشراء 88 طائرة "F-35" لتحل محل أسطول الطائرات الحربية الكندية القديم في عام 2023 وقد تعهدت كندا بتقديم التزام قانوني بتقديم أموال لأول 16 طائرة.
وأضاف المتحدث أن الصفقة لم يتم إلغاؤها، لكن كندا بحاجة إلى "التأكد من أن العقد في شكله الحالي يصب في مصلحة الكنديين والقوات المسلحة الكندية".