مقالات مشابهة مفاجأة كأس موسم الرياض رونالدو وميسي وجهأ لوجه؟ موعد المباريات والقنوات الناقلة

‏ساعة واحدة مضت

ارتفاع صادرات روسيا من الغاز المسال.. و3 دول أوروبية بقائمة كبار المستوردين

‏ساعة واحدة مضت

متى مباراة ريال مدريد ضد النصر؟ المستشار ترك آل شيخ يكشف الموعد الرسمي

‏ساعتين مضت

توضيح هام من “منصة مساند” بشأن خطوات تقديم شكوى على مكتب الاستقدام

‏ساعتين مضت

أكبر ألواح شمسية رأسية على الأسطح في العالم.

. مشاهد مبهرة بالطائرة

‏ساعتين مضت

“برنامج ريف” يوضح القطاعات الزراعية المستهدفة في الرياض وشروط القبول في الدعم

‏3 ساعات مضت

ما زالت العقبات تحوم حول مشروع توسعة خط أنابيب ترانس ماونتن (Trans Mountain) الذي تعوّل عليه كندا لزيادة حصة صادراتها من النفط في السوق الدولية.

وأعلنت ذراع شركة بتروتشاينا الصينية (PetroChina) في كندا عدم شحن إنتاجها من الخام عبر الخط بطول 1150 كيلومترًا، وفق آخر تحديثات قطاع النفط لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

ولم تعلن الشركة سبب قرارها المفاجئ، لكنها كانت قد انضمّت سابقًا إلى عدد من شركات النفط التي طعنت في زيادة مضاعفة رسوم النقل عبر الخط.

وبدأ تشغيل الخط في الأول من مايو/أيار (2024) بعد تأخيرات دامت 12 عامًا لأسباب تمويلية ومعارضات بيئية وشعبية.

لكن جهات التدقيق المالي تشكّك في صحة عقد بقيمة 32 مليون دولار منحته الشركة المشغلة لشركة “ماكنزي آند كومباني”، بهدف “ترشيد النفقات”.

خط أنابيب ترانس ماونتن الكندي

وجّهت شركة بتروتشاينا كندا خطابًا في 10 أكتوبر/تشرين الأول (2024) إلى هيئة تنظيم قطاع الطاقة الكندي (CER) تُخطرها فيه بالتنازل عن عقد الشحن لصالح طرف آخر لم تسمِه.

وتدير الشركة 6 مشروعات في غرب كندا، منها ماكاي ريفير ودوفر للرمال النفطية، وحصة في مشروع كندا للغاز المسال الذي سيدخل حيز التشغيل في العام المقبل (2025)، وفق وكالة رويترز.

إنشاءات مشروع توسع خط أنابيب ترانس ماونتن الكندي- الصورة من “constructconnect”

وفي خطابها أيضًا، قالت الشركة إنها انسحبت من الإجراءات التمهيدية لحل النزاع الطويل بين القائمين على خط أنابيب ترانس ماونتن والشركات النفطية التي تعهّدت بالشحن عبر الخط.

ورصدت منصة الطاقة المتخصصة تصريحًا للشركة نهاية يونيو/حزيران (2023) انتقدت فيه زيادة رسوم الشحن، وطلبت مزيدًا من الوقت ومعلومات تفصيلية للتأكد مما إذا كانت التكاليف ضرورية ومعقولة.

وشهدت الرسوم المطبقة منذ بداية العام الجاري (2024) زيادة بمقدار 3 أضعاف نظير نقل النفط من مقاطعة ألبرتا إلى محطة تصدير بمقاطعة بريتيش كولومبيا على سواحل المحيط الهادئ.

وكانت بتروتشاينا قد حجزت سعة كبيرة من خط الأنابيب لتعبئة ناقلة نفط عملاقة شهريًا، وانضمت إلى 10 شركات تعهّدت بشحن نحو 710 آلاف برميل يوميًا عبر الخط، وهو ما يمثّل 80% تقريبًا من إجمالي قدراته.

وكانت العقود الأساسية تقضي بدفع رسوم ثابتة قدرها 4.33 دولارًا للبرميل، لكنها قفزت إلى 10.88 دولارًا للبرميل بسبب ارتفاع تكاليف مشروع توسعة خط الأنابيب بزيادة 4 أضعاف عن التقديرات الأولية إلى 23.50 مليار دولار أميركي.

عقد مثير للجدل

في الوقت الذي تشكو فيه شركات النفط من ارتفاع رسوم النقل عبر الخط، دافعت شركة ترانس ماونتن المملوكة للحكومة الكندية عن عقد مثير للجدل بقيمة أكثر من 32 مليون دولار أبرمته مع شركة استشارات عالمية.

شعار شركة ماكنزي آند كومباني- الصورة من شبكة “سي إن بي سي” الأميركية

ودون منافسة، فازت الشركة -وهي “ماكنزي آند كومباني” الأميركية (McKinsey & Company)- بالعقد في أكتوبر/تشرين الأول من عام (2022).

وقال متحدث باسم الشركة الكندية إن الهدف من العقد هو تقليل التكاليف وتحسين الإنتاج، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة، نقلًا عن منصة ذا ناروال (the narwhal).

وقبلت الشركة الأميركية بالعقد رغم تقديمها خدمات الاستشارات إلى 3 على الأقل من شركات النفط التي تشحن الخام عبر خط الأنابيب والتي دخلت في نزاع قانوني بسبب ارتفاع الرسوم.

وكان العقد محل النزاع من بين عقود بقيمة مئات الملايين من الدولارات المبرمة مع شركة ماكنزي التي خضعت للتدقيق على يد الجهات الفيدرالية في يونيو/حزيران (2024).

وبحسب السلطات، فشل الموظفون الحكوميون في الكشف عن تضارب المصالح، وتساءلت عن الجدوى الحقيقية لبعض العقود أو حظيت بقيمة أكبر من التي تستحقها.

ودون تبرير وبالمخالفة للسياسات المقررة، فازت ماكنزي بالعقد بعد تخطي “تنافس حر” مع شركات أخرى.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: شرکات النفط عبر الخط

إقرأ أيضاً:

إسبانيا تطارد قمة «الدوري الأوروبي» من بوابة الدنمارك

 
إشبيلية (أ ف ب)

أخبار ذات صلة جوردي كرويف: المقارنة بين يامال وميسي بعد «الثلاثين»! اليونان تهدي الفوز إلى «الغريق»!


تسعى إسبانيا، حاملة اللقب، لانتزاع صدارة المجموعة الرابعة في المستوى الأول لمسابقة دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم، عندما تستضيف الدنمارك «السبت» في إشبيلية في الجولة الثالثة، وتطمح البرتغال إلى مواصلة «العلامة الكاملة» في ضيافة بولندا ضمن المجموعة الأولى.
يأمل رجال المدرب لويس دي لا فوينتي في مواصلة صحوتهم في المسابقة التي أحرزوا لقبها الموسم الماضي على حساب كرواتيا بركلات الترجيح.
واستهلت إسبانيا حملة الدفاع عن لقبها بتعادل سلبي مخيب أمام مضيفتها صربيا التي تستقبلها الثلاثاء المقبل في الجولة الرابعة، قبل أن تقسو على مضيفتها سويسرا 4-1، علماً أنها لعبت بعشرة لاعبين، منذ الدقيقة 20، إثر طرد مدافعها روبان لو نورمان.
وتحتل إسبانيا المركز الثاني برصيد أربع نقاط، بفارق نقطتين خلف الدنمارك المتصدرة بست نقاط.
وتدخل إسبانيا المباراة في غياب العديد من الركائز الأساسية التي أسهمت في تتويجها بلقب كأس أوروبا هذا الصيف، بسبب الإصابة، في مقدمتها لاعب وسط مانشستر سيتي الإنجليزي رودري، ومدافع ريال مدريد داني كارفاخال، وجناح أتلتيك بلباو نيكو وليامز، لكنها تستعيد خدمات قائدها مهاجم ميلان ألفارو موراتا.
وكان دي لا فوينتي تحدث عن مزايا موراتا «بالنسبة لي هو أحد أفضل المهاجمين في العالم، إنه أيضاً قائد رائع، يوحد اللاعبين كثيراً، إنه سخي جداً، ويضع مصلحة المجموعة في المقام الأول».
وأضاف «يحترمه جميع اللاعبين، ويحبه الجهاز الفني بأكمله، فهو يسهم كثيراً داخل وخارج الملعب».
وعن غياب رودري المصاب بالرباط الصليبي الأمامي وسيبتعد عن الملاعب حتى نهاية الموسم، قال مدرب لا روخا «رودري لا يمكن تعويضه، فهو الأفضل في العالم في مركزه»، مضيفاً «ونظراً لسوء حظه بسبب إصابته، سيكون هناك لاعبون آخرون يمكنهم إظهار إمكاناتهم الكاملة، لذلك أنا هادئ جداً».
وتدرك إسبانيا جيداً أن مهمتها لن تكون سهلة أمام الدنمارك التي ضربت بقوة في مباراتيها الأوليين في المسابقة بقيادة مدربها الجديد لارس كنودسن، حيث حققت فوزين بنتيجة واحدة على سويسرا وصربيا (2-0)، من دون أن تهتز شباكها.
لكن مدافع الدنمارك راسموس كريستنسن من مواجهة إسبانيا قائلاً «إنها مباراة صعبة أخرى تنتظرنا».
وتتفوق إسبانيا تاريخياً على الدنمارك في المسابقات الرسمية، حيث خسرت أمامها مرة واحدة في 11 مباراة، وكانت عام 1993 في التصفيات المؤهلة لمونديال 1994، مقابل تسعة انتصارات وتعادل واحد.
وفي المجموعة ذاتها، تلعب صربيا مع سويسرا وكلاهما يبحث عن التعويض عقب سقوطهما في الجولة الثانية أمام الدنمارك وإسبانيا.
وتخوض البرتغال، بطلة النسخة الأولى موسم 2018-2019، اختباراً صعباً أمام مضيفتها بولندا في سعيها إلى الفوز الثالثة توالياً، بعد تغلبها على كرواتيا وأسكتلندا بنتيجة واحدة 2-1.
وواصل المدرب الإسباني روبرتو مارتينيز اعتماده على القائد المخضرم نجم النصر السعودي كريستيانو رونالدو «39 عاماً» الذي أنقذه من الإحراج في المباراة الأخيرة أمام أسكتلندا بتسجيله هدف الفوز في الدقيقة 88 رافعاً رصيده إلى 132 هدفاً في 212 مباراة دولية، وإلى 901 هدفاً في مسيرته الاحترافية مع الأندية والمنتخب.
ودخل رونالدو بديلاً مطلع الشوط الثاني مكان مهاجم تشيلسي الإنجليزي بيدرو نيتو، علماً أن هز الشباك في المباراة ضد كرواتيا في الجولة الأولى، عندما لعب أساسياً، حيث سجل الهدف الثاني أيضاً.
سجل «سي آر 7» مجموع 769 هدفاً مع الأندية التي دافع عنها، نصفها مع ريال مدريد الإسباني، بينما توزعت بقية الأهداف على فترات لعبه في سبورتينج ومانشستر يونايتد الإنجليزي ويوفنتوس الإيطالي وناديه الحالي النصر.
ويتطلع رونالدو الذي رفع رصيده الى 905 أهداف في مسيرته بعدما سجل 4 أهداف مع النصر في مسابقتي الدوري المحلي ومسابقة دوري أبطال آسيا للنخبة، إلى الوصول إلى عتبة الـ1000 هدف، إذ كان صرّح سابقاً «الأرقام القياسية تأتي بشكل طبيعي، كما تعرف، أنا لا أحطم الأرقام القياسية، إنها الأرقام القياسية التي تطاردني، لذلك أنا سعيد، لكن بالنسبة لي، الشيء الأكثر أهمية هو التأكيد على العمل الجماعي».
وفي المجموعة ذاتها، تطمح كرواتيا، الوصيفة، الى استغلال عاملي الأرض والجمهور من أجل العودة الى سكة الانتصارات عندما تستضيف أسكتلندا الجريحة بخسارتين متتاليتين.

مقالات مشابهة

  • تعليق خط أنابيب لنقل الغاز في أميركا.. بقرار قضائي
  • شركة سرت تحتفل بالوصول إلى 100 ألف برميل من النفط الخام
  • خالد داغر: أشكر الشركة المتحدة لرعايتها مهرجان الموسيقى العربية
  • إسبانيا تطارد قمة «الدوري الأوروبي» من بوابة الدنمارك
  • لأول مرة.. شركة مصرية تشارك بتوصيل الغاز الطبيعي للمنازل في أوروبا
  • «مصر تستطيع» تستعرض حفل تخرج جامعة «CIC» بحضور السفير الكندي
  • بعد أيام من عرضه.. اتهامات السرقة تطارد "مطعم الحبايب"
  • أسامة السعيد: السادات تعامل بواقعية في شن الحرب وعقد اتفاقية السلام
  • حرب أنفاق وعقد قتالية واستشهاديون أربكوا جنرالات إسرائيل