مااااا مرتاحة لتريقتنا لخطابه الأخير، وما فاهمة نحن لي بنتريق بيه اصلا!!
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
ما تزعلو مني لكن ما مرتاحة، زمان حمودي كان بقول والتمطر حصو ونحن اتريقنا لمن فترنا، وقد حصل وامطرت فوقنا حصو ونار وكل شي…..فمااااا مرتاحة لتريقتنا لخطابه الأخير، وما فاهمة نحن لي بنتريق بيه اصلا، هل دا انكار مننا ان فعلا في بلدنا في تتار ومغول العصر الحديث……انا كنت مقررة ما اتكلم في الامور السياسية، بس هنا اختلط علي الامر، هل ده انكار مننا، ولا في جهه سايقانا بالخلا ولا فعلا الخطاب يستحق التريقة……وبغض النظر انه حي ولا ميت ولا ده هو ولا خياله ولا ذكاء ولا مسرح عرايس، نحن كلنا عارفين ان حمودي اصلا مجرد واجهه صوتية بتوصل كلام جهات كبيرة لجات كبيرة تانية، ونحن مكبرين راسنا.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الدكتور الهندي: مفاوضات الصفقة كانت جدية ونحن في مرحلة عض الأصابع
الثورة نت/..
اكد نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، الدكتور محمد الهندي، اليوم الأربعاء، أن المفاوضات القائمة في القاهرة والدوحة بشأن إتمام صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، كانت جدية، موضحًا أن هذه المفاوضات تشهد الآن مرحلة عض الأصابع.
وقال الدكتور الهندي، في تصريح صحفي: إن “هدف المقاومة كان واضحاً منذ البداية بأنّ نهاية الصفقة تعني وقف العدوان والانسحاب، وسنحقق ذلك بإذن الله”.
وأشار إلى أن “المقاومة أبدت مرونة في تفاصيل المراحل والأثمان لنجاح الصفقة، وكذلك في التدرج في إعادة الانتشار وصولا إلى الانسحاب الشامل”.
وتابع: الهندي: “كان لدينا تخوف مستمر أنّ رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو وحكومته يمكن أن يتلاعب ويؤجل التفاوض لحسابات سياسية وشخصية”.
وأكدت حركة “حماس”، من جهتها، اليوم، أن “مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى تسير في الدوحة بالوساطة القطرية والمصرية بشكل جدي”.
وأضافت “حماس”، في بيان صحفي: “قد أبدت الحركة المسؤولية والمرونة، غير أن الاحتلال وضع قضايا وشروطا جديدة تتعلق بالانسحاب ووقف إطلاق النار والأسرى وعودة النازحين، مما أجل التوصل للاتفاق الذي كان متاحا”.
وأمس، أعلنت قطر، أن مفاوضات وقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل الأسرى بين “إسرائيل” وحركة حماس “ما زالت جارية بين القاهرة والدوحة ولا يمكن التنبؤ بموعد الوصول لاتفاق”.
في السياق، قالت قناة “مكان” الصهيونية، اليوم الأربعاء ، إن مفاوضات وقف إطلاق النار مع حركة حماس تعتريها صعوبات ملموسة بشأن مسار صفقة التبادل.
من جانبها، زعمت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم، بأن “حركة حماس ترفض تقديم قائمة المحتجزين الأحياء والأموات الذين سيفرج عنهم في المرحلة الأولى، وسيتم تبادلهم مع أسرى فلسطينيين، في إطار اتفاق لوقف إطلاق النار والافراج عن المحتجزين”.