مااااا مرتاحة لتريقتنا لخطابه الأخير، وما فاهمة نحن لي بنتريق بيه اصلا!!
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
ما تزعلو مني لكن ما مرتاحة، زمان حمودي كان بقول والتمطر حصو ونحن اتريقنا لمن فترنا، وقد حصل وامطرت فوقنا حصو ونار وكل شي…..فمااااا مرتاحة لتريقتنا لخطابه الأخير، وما فاهمة نحن لي بنتريق بيه اصلا، هل دا انكار مننا ان فعلا في بلدنا في تتار ومغول العصر الحديث……انا كنت مقررة ما اتكلم في الامور السياسية، بس هنا اختلط علي الامر، هل ده انكار مننا، ولا في جهه سايقانا بالخلا ولا فعلا الخطاب يستحق التريقة……وبغض النظر انه حي ولا ميت ولا ده هو ولا خياله ولا ذكاء ولا مسرح عرايس، نحن كلنا عارفين ان حمودي اصلا مجرد واجهه صوتية بتوصل كلام جهات كبيرة لجات كبيرة تانية، ونحن مكبرين راسنا.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
وسط حالة من الحزن.. أسرة ضحايا المنزل المنهار بالإسكندرية يشيعون جثامينهم إلى مثواهم الأخير
أدى الآلاف من أسر وأقارب ضحايا المنزل المنهار في منطقة بحري بالإسكندرية اليوم الجمعة صلاة الجنازة على جثامينهم في مسجد الغاوي بوسط المدينة، وسط أجواء من الحزن التي سيطرت على ذويهم. وبعد انتهاء الصلاة، تم تشييع جثامينهم إلى مقابر الأسرة.
تعود تفاصيل الواقعة إلى تلقي مديرية أمن الإسكندرية إخطارًا من شرطة النجدة يفيد بوصول بلاغ عن انهيار منزل في منطقة بحري بشارع إسماعيل صبري، حيث كان المنزل مأهولًا بالسكان. وعلى الفور، انتقلت فرق من مباحث الجمرك، بالإضافة إلى سيارات الإسعاف وقوات الحماية المدنية إلى موقع الحادث، حيث تمكنوا من انتشال الجثامين ونقل المصابين إلى المستشفى وقد د تم نقل الجثامين إلى مشرحة كوم الدكة، حيث تم التعرف على الضحايا، ومن بينهم الأم التي تدعى أسماء سعيد السيد عبد العال، البالغة من العمر 27 عامًا، وأبنائها الثلاثة: تمارا محمد عبد العزيز (8 سنوات)، محمود محمد عبد العزيز (4 سنوات)، ويونس محمد عبد العزيز (3 سنوات).
قالت شقيقة المتوفاة إن العائلة تفاجأت في الساعة الواحدة فجراً بانهيار المنزل الذي كانت تقيم فيه شقيقتها مع زوجها وأولادهم أثناء نومهم، ولم تنجح محاولات إنقاذهم مشيره أن شقيقتها وزوجها من الشخصيات الهادئة، قائلة: لا أستطيع أن أصدق أن ذلك حدث لها ولأولادها الصغار مؤكده أن المنزل كان قد صدر له قرار بالإزالة منذ سنوات، ولكن لم يتم تنفيذه. وطالبت جميع الجهات المعنية بسرعة متابعة جميع العقارات والمنازل في المنطقة، حيث أن معظمها متهالك.
قال ياسين محمد عبد العزيز، الناجي الوحيد من الحادث، إنه كان في المنزل عندما خرج لإحضار الطعام. وعند عودته، فوجئ بانهيار المنزل ووجود أسرته تحت الأنقاض. وأكد أنه سمع أصوات طقطقة لكنه لم يولِ الأمر اهتمامًا، ولم يكن يدرك آنذاك أنه كان آخر مرة يرا فيها والدته وإخوته. كما أضاف أنه لا يزال غير مصدق للحادث الأليم الذي وقع خلال العيد.