شهد العالم خلال الساعات الماضية العديد من الأحداث الساخنة والتي حملت بين طياتها أحداث دموية في قطاع غزة وجنوب لبنان جراء القصف الاسرائيلي على كلا منهما، مما ادى لسقوط شهداء وضحايا فضلا عن إصابة العشرات من المواطنين. 

وزير الدفاع الامريكي يشدد على أهمية ضمان سلامة قوات اليونيفيل تظاهرة حاشدة في بريمن الألمانية تنديدًا بالحرب على قطاع غزة 

كما شن جيش الاحتلال حملات اعتقال في قرى فلسطينية، وقامت المقاومة الاسلامية العراقية بمهاجمة هدفين في إيلات جنوب إسرائيل.

 

وتستعرض"بوابة الوفد "، ملخصا لأبرز الاحداث العالمية اليوم: 

ارتفاع حصيلة العدوان على لبنان

كشفت وزارة الصحة اللبنانية، أمس السبت، ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على البلاد منذ 8 أكتوبر 2023، إلى 2255 شهيدا و10,524 جريحا. 

كما أفادت الوزارة في بيان، بأنه "خلال الـ24 ساعة الماضية تم تسجيل 26 شهيدا و144 جريحا"، وفق وكالة الأنباء اللبنانية.

حزب الله يستهدف قوة من جيش الاحتلال جنوب لبنان

ذكرت وكالة روسيا اليوم، بأن "حزب الله" استهدف مساء امس السبت، قوة من الجيش الإسرائيلي حاولت التسلل من ناحية أطراف بلدة رامية في جنوب لبنان، ما أسفر عن إصابات مؤكدة بين قتيل وجريح.

أضافت، أن "قوة من الجيش الإسرائيلي حاولت التسلل من ناحية أطراف بلدة رامية جنوبي لبنان، فرصدها مقاتلو "حزب الله"، حيث تم استهدافها بصاروخ موجه، ما أدى إلى وقوع إصابات مؤكدة بين قتيل وجريح، وسط محاولات من قبل الجيش الإسرائيلي لسحب القوة المستهدفة والاصابات. 

سقوط ١٨ شهيد في لبنان

استشهد 18 شخصا وأصيب آخرون، أمس السبت، في غارات شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على لبنان، وفقًا لـ"وفا".

وذكرت كالة الأبناء اللبنانية، باستشهاد ثلاثة أشخاص وإصابة شخص بجروح خطيرة، في قصف الاحتلال الإسرائيلي مركبة مدنية على طريق القطراني في البقاع الغربي.

استشهاد ١١ مواطنا في مخيمي النصيرات وجباليا

وقد استشهد 11 مواطنا وأصيب آخرون، مساء أمس السبت، في غارات شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على مخيمي النصيرات وجباليا في قطاع غزة، ليرتفع عدد الشهداء في القطاع منذ الفجر إلى 37.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جنوب لبنان قطاع غزة القصف الاسرائيلى شهداء وضحايا المواطنين الاسلامية العراقية

إقرأ أيضاً:

فضيحة انسانية ارتكبها الاحتلال الاسرائيلي جنوباً.. وعدد شهداء الحرب الأخيرة 6 آلاف

كتبت "الديار":     تتكشف يوماً بعد يوم الفظائع التي ارتكبها الاحتلال الاسرائيلي، إذ تبين أنّ العدو الاسرائيلي، وقبيل انسحابه من البلدات الموازية للخط الأزرق، قد عمد الى العبثث برفات الشهداء، اذ جاءت نتائج فحوصات الـ"دي.ان.آي" للجثث المستخرجة، غير مطابقة للمعلومات التي توافرت حول اصحابها وهوياتهم، وفقا للمقاتلين واهالي القرى، ما يؤخر عمليات التعرف الى الجثث، في ظل الكم الكبير من العظام والقايا البشرية التي تم جمعها من الميدان.   وكتب نذير رضا في" الشرق الاوسط": أشار أحدث التقديرات إلى أن أرقام قتلى الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان، تناهز الـ6 آلاف قتيل، يتوزعون بين مقاتلين من "حزب الله"، ومدنيين، بينهم مسعفون وأفراد طواقم طبية، وتمَّ التوصل إلى هذا الإحصاء، بعد نحو 10 أيام على انسحاب الجيش الإسرائيلي من القرى والبلدات الحدودية؛ مما أتاح انتشال رفاة مقاتلين كانوا لا يزالون تحت الأنقاض.   ومنذ انتهاء الحرب الموسَّعة على كامل الأراضي اللبنانية في 27 تشرين الثاني الماضي، تمَّ تصنيف كثير من المقاتلين ضمن فئة "مفقودي الأثر"، وتبيَّن أن معظمهم قضوا خلال القتال ضد إسرائيل، وبقيت جثثهم تحت الأنقاض وفي البراري، وتعذر الوصول إليها طوال 80 يوماً؛ بسبب مواصلة إسرائيل احتلالها القرى الحدودية في جنوب لبنان، ومنع الطواقم الطبية من الوصول إلى المنطقة.   وقال الباحث في "الدولية للمعلومات"، محمد شمس الدين لـ"الشرق الأوسط"، إن أحدث التقديرات، يشير إلى مقتل أكثر من 6 آلاف شخص في لبنان، جراء الحرب الإسرائيلية الأخيرة، ويمتد هذا الرقم منذ 8 تشرين الأول 2023، حتى الآن، لافتاً إلى أن هذا التوثيق يشمل المدنيين والمقاتلين.   وأسهم الوصول إلى الجثامين، وإجراء فحوص الحمض النووي، في "حسم مصائر كثير من المفقودين في المنطقة؛ مما أتاح إبلاغ عائلاتهم وتشييعهم"، حسبما قالت مصادر لبنانية مواكِبة لعمليات انتشال القتلى من جنوب لبنان، وأشارت في تصريحات إلى أن الأشخاص الذين لم يتم الوصول إلى أثر أو رفاة لهم، يبقون ضمن خانة "المفقودين"، إلى حين اتضاح مصائرهم، علماً بأن عدد الأسرى الذين ثبت احتجازهم أحياء من قبل إسرائيل، يبلغ 7 فقط، وهم 4 مقاتلين أُسروا خلال التوغل البري الإسرائيلي في جنوب لبنان، وشخصان اعتقلتهما القوات الإسرائيلية في جنوب لبنان بعد التوصُّل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وسابع كانت اختطفه مجموعة كوماندوز إسرائيلية نفَّذت إنزالاً بحرياً في البترون بشمال لبنان.   وأتاح خروج الجيش الإسرائيلي من القرى والبلدات في 18 شباط، تشييع المقاتلين الذين تم العثور عليهم، ونقل رفاة المقاتلين والمدنيين الذين دُفنوا وديعةً في بلدات العمق اللبناني، ريثما يتمكَّن السكان من العودة إلى قراهم.   وشيَّع "حزب الله" الجمعة، 130 شخصاً من مقاتليه ومن المدنيين الذين قُتلوا خلال الحرب الأخيرة، في بلدتَي عيترون وعيتا الشعب الحدوديتين، في واحد من أكبر مراسم التشييع الجماعي بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من بلدات وقرى جنوب لبنان.

مقالات مشابهة

  • سر الاستقواء الأمريكي – الإسرائيلي
  • حصيلة الشهداء في غزة ترتفع إلى 48,405 والإصابات إلى 111,835 منذ بدء العدوان
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 48 ألفا و405 شهيدا
  • ارتفاع سعر سبيكة الذهب اليوم.. الأوقية العالمية بكام؟
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48405 شهداء
  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار ويشنّ غارات على لبنان (شاهد)
  • سر الاستقواء الأمريكي – الإسرائيلي
  • صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لشهداء القصف الإسرائيلي
  • صحة غزة: ارتفاع حصيلة الشهداء في القطاع إلى 48,397
  • فضيحة انسانية ارتكبها الاحتلال الاسرائيلي جنوباً.. وعدد شهداء الحرب الأخيرة 6 آلاف