مجدي عبدالغني: مجلس أبوريدة كان أسوأ اتحاد كرة شهدناه في التاريخ
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
تحدث مجدي عبد الغني، نجم كرة القدم المصرية السابق، عن تجربته مع اتحاد كرة القدم خلال تواجده عضوا بمجلس هاني أبوريدة واصفًا إدارة أبو ريدة وأحمد مجاهد بأنها كانت "مسيطرة بشكل كامل" وأعتبرها "أسوأ اتحاد شهدته الكرة المصرية".
قال مجدي عبد الغني في تصريحات تلفزيونية: "كان من الأفضل حل الاتحاد، لأن النوايا فيه لم تكن نظيفة، ولم نحقق أي انتصار في كأس العالم بسبب هذه النوايا".
وأضاف أن أبو ريدة ومجاهد "كانا يحفران لأي أحد"، مشيرًا إلى وجود ضغوط على أعضاء مجلس الإدارة، حيث كان أحدهم يسعى للحصول على معلومات حول الأمور المالية للاتحاد، لكن تم تعيين موظف خاص لهذا الغرض، وكان من الممنوع السؤال عن الأمور المالية.
وفي سياق آخر، نفى عبد الغني أن يكون قد حصل على عمولة خلال التعاقد مع المدرب المكسيكي خافيير أجيري، موضحًا: "أنا لم أتعامل مع أجيري، فالمهندس هاني أبو ريدة هو من تعاقد معه".
وأشار إلى أنه فوجئ بأن حازم إمام كان مكلفًا بالبحث عن مدرب جديد، وعندما عادوا أخبروه بأن أجيري هو المدرب الجديد، بالإضافة إلى سالجادو، مقابل 5000 دولار، كما قال أبو ريدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجاهد أبو ريدة مجدى عبد الغنى اتحاد كرة الكرة المصرية أبو ریدة
إقرأ أيضاً:
خبير أممي: اتحاد الغرف لدول مجلس التعاون هدفه دعم القطاع الخاص الخليجي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمد حمزة الحسيني، الخبير الاقتصادي ومستشار الجمعية العامة للأمم المتحدة، إنه يتشرف بالتعاون والعمل مع اتحاد الغرف لدول مجلس التعاون الخليجي منذ اكثر من 4 أعوام، متابعًا: "إحنا مؤسسة تتعاون في المنصات الرقمية الخليجية بكافة القطاعات الاقتصادية التي يرعاها الاتحاد والتي تُساهم في الاقتصاد الرقمي الخليجي".
وأضاف “الحسيني”، خلال لقائه عبر قناة “النيل للأخبار”، أن اتحاد الغرف لدول مجلس التعاون الخليجي وفقا لرؤيته الجديدة متمثلة في إدارته الجديدة يعمل على قدم وثاق بتوجيهات الأمين العام للاتحاد ومتابعة أعضاء مجلس إداراته في دعم القطاع الخاص الخليجي، وشهد تطورًا اقتصاديًا وتنمية اقتصادية شاملة في مجلس التعاون الخليجي، والركيزة فيها ليست الموارد النفطية ولكن أكثر من 65% في التنمية الشاملة في الاقتصاد الخليجي يُمثلها أكثر من 117 قطاعًا اقتصاديًا، ولم يعد التركيز على التعامل مع الشركات القابضة والشركات الضخمة ولكن هناك تعاملا مع الشركات المتوسطة والصغيرة حيث تدعمها الشركات الخليجية، إضافة إلى التسهيلات في الضرائب والإقامات وكل شىء وفتح افاق متعدده للشركات الخليجية.
الفائض المالي بدول المجلس تم تحويله إلى تنوع هيكلي اقتصاديوأوضح أن الفائض المالي بدول المجلس تم تحويله إلى تنوع هيكلي اقتصادي، وكان من الممكن التعامل كأنهم دول نفطية لهم مصدر واحد للناتج القومي، ولكن في كل دورة لاجتماع أمانة مجلس التعاون الخليجي يتم التشديد على زيادة الاستثمارات والتنوع الاقتصادي غير الموارد النفطية، وهنا يأتي دور مصر، معقبًا: "أنا معاهم في دول المجلس منذ أكثر من 25 عامًا ورأيت حبهم لمصر ودعم مصر منهم في كل المراحل التي مرت بها، وأشاد بذلك الرئيس السيسي في أكثر من مناسبة بأنه لولا الأشقاء في الخليج لحدث لمصر مشاكل كثيرة جدا".