أدانت المملكة العربية السعودية، اليوم الأحد، قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلية مصادرة الأرض المقام عليها مقر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) في القدس المحتلة، وتحويله إلى بؤرة استيطانية.

بوريل: حظر إسرائيل عمل "الأونروا" لديها سيؤدي إلى عواقب كارثية الاتحاد الأوروبي يعبر عن قلقه من إمكانية حظر إسرائيل لأنشطة الأونروا

وقالت الوزارة في بيان نشرته وكالة أنباء السعودية "واس": "تؤكد الوزارة رفض المملكة لاستمرار الانتهاكات الإسرائيلية الصارخة للقوانين والقرارات الدولية بلا رادع، واستهدافاتها السياسية والعسكرية الممنهجة لأجهزة الأمم المتحدة ومنظماتها الإغاثية، وتعريضها المستمر لحياة العاملين فيها للخطر".

وأعربت الخارجية السعودية عن دعم المملكة للأونروا في مهمتها الإنسانية لإغاثة اللاجئين الفلسطينيين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأنروا القدس السعودية الاحتلال الاحتلال الاسرائيلي إسرائيل

إقرأ أيضاً:

شلقم: ليبيا غير معنية باتفاق الأمم المتحدة بشأن اللاجئين

دعا عبدالرحمن شلقم وزير الخارجية ومندوب ليبيا الأسبق لدى مجلس الأمن الدولي، إلى مراجعة اتفاقية الأمم المتحدة بشأن اللاجئين، وذلك في معرض تعليقه على ما يثار بشأن عزم عبد الحميد الدبيبة رئيس حكومة الوحدة، توطين المهاجرين غير الشرعيين في ليبيا.

كتب شلقم قائلًا على حسابه بموقع فيسبوك اليوم الجمعة “أرجو الاطلاع على اتفاقية الأمم المتحدة سنة 1951 بخصوص اللاجئين، وبروتوكولها الإضافي لسنة 1967. ليبيا رفضتها، ولم توقع عليها” وفق تعبيره.

مقالات مشابهة

  • "أونروا": نزوح 35 ألف فلسطيني جراء العملية العسكرية الإسرائيلية بالضفة الغربية
  • مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 5 فلسطينيين من بلدة عناتا
  • علماء فلسطين تدعو لنصرة الأقصى تدين تصاعد انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بحقه
  • عاجل | مجلة إيبوك الإسرائيلية عن تقديرات أمنية: نظام الشرع قد يغض الطرف عن عمليات ضد إسرائيل من داخل سوريا
  • شلقم: ليبيا غير معنية باتفاق الأمم المتحدة بشأن اللاجئين
  • حماس تحذر من التصعيد الإسرائيلي في الأقصى وتدعو للنفير العام
  • محلل إسرائيلي: الشرع يفسد خطط إسرائيل بشأن الأقليات في سوريا.. قد نعترف بحكمه
  • إسرائيل تواصل سياسة التجويع ومقترح أمريكي محدث بشأن المفاوضات
  • محلل إسرائيلي: الشرع يفسد خطط إسرائيل بشأن الأقليات بسوريا.. قد نعترف بحكمه