منع الزيوت للبشرة الدهنية خرافة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
من المفاهيم الخاطئة الشائعة أن استخدام الزيوت على البشرة المعرضة لحب الشباب سيؤدي حتما إلى انسداد المسام وتفاقم البثور.
. أعراض غير متوقعة تكشف سرطان المبيض
ووفقا لما جاء في موقعhealthbenefitstimes ينبع هذا الاعتقاد من فكرة أن إضافة المزيد من الزيت إلى البشرة الدهنية بالفعل لن يؤدي إلا إلى تفاقم المشكلة ، مما يؤدي إلى زيادة إنتاج الزهم وانسداد المسام.
فعدد كبير من الأشخاص يتجنبوا استخدام الزيوت للوجه تماما، خوفا من أنها ستساهم في تكوين حب الشباب عن طريق إنشاء طبقة دهنية على الجلد تحبس الأوساخ والبكتيريا.
الحقيقة: بعض الزيوت يمكن أن تكون مفيدة للبشرة المعرضة لحب الشباب.
في الواقع، لا تتساوى جميع الزيوت في تأثيرها على البشرة الدهنية وبعضها يمكن أن يكون مفيدا للغاية للبشرة المعرضة لحب الشباب.
الزيوت مثل الجوجوبا وشجرة الشاي وزيت ثمر الورد، لا تسد المسام ويمكن أن تساعد في موازنة إنتاج الزيت الطبيعي للبشرة.
تحتوي هذه الزيوت على خصائص يمكن أن تهدئ الالتهاب وتقلل الاحمرار وحتى توفر فوائد مضادة للبكتيريا تكافح البكتيريا المسببة لحب الشباب وعلى سبيل المثال ، يحاكي زيت الجوجوبا الزهم الطبيعي للبشرة ، مما يساعد على تنظيم إنتاج الزيت كما أن زيت شجرة الشاي له خصائص مضادة للميكروبات يمكن أن تقلل من آفات حب الشباب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزيوت الجوجوبا شجرة الشاي زيت الجوجوبا مضادة للبكتيريا المفاهيم الخاطئة لحب الشباب یمکن أن
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. واقع إنتاج «الغاز والنفط» في سوريا
بطاقة إنتاجية تبلغ 130 ألف متر مكعب يوميًا، افتتحت وزارة النفط في سوريا، بئر الغاز الجديد “تياس 5” في ريف حمص.
وبحسب وكالة الأنباء السورية “سانا”، “البئر الجديد يتبع “الشركة السورية للنفط” وتم ربطه بالشبكة الغازية الوطنية، مما يساهم في تعزيز إمدادات محطات توليد الكهرباء، وبالتالي تلبية احتياجات المواطنين من الطاقة، وتأتي هذه الخطوة في إطار جهود الإدارة السورية الجديدة لتأمين إمدادات مستقرة من الطاقة، ومنع أي خلل قد يعرقل عملية التنمية في البلاد”.
يذكر أنه وبحسب قناة “سكاي نيوز”، فإن “احتياطيات الغاز المؤكدة في سوريا بلغت نحو 8.5 تريليونات قدم مكعب وفق بيانات عام 2015، والإنتاج اليومي من الغاز غير المصاحب للنفط يقدر بحوالي 250 مليون متر مكعب، ما يمثل 58 بالمئة من إجمالي إنتاج الغاز في البلاد، والغاز المصاحب للنفط يشكل 28 بالمئة من الإنتاج، ويتركز بشكل أساسي في شرق الفرات”.
هذا وفي عام 2010، “كان النفط يشكل 20 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي السوري، ويمثل 50 بالمئة من إيرادات الدولة ونصف صادراتها، وكانت سوريا تنتج 390 ألف برميل نفط يوميًا قبل الأزمة، لكن الإنتاج تراجع بشكل حاد ليصل في 2023 إلى 40 ألف برميل يوميًا فقط”.
ويذكر أنه “يتركز إنتاج النفط في شمال شرق سوريا (الحسكة)، والشرق على امتداد نهر الفرات حتى الحدود العراقية، مع وجود حقول صغيرة في جنوب الرقة، بينما تتركز الموارد الغازية في المناطق الممتدة حتى تدمر وسط البلاد”.
جرافات الاحتلال تدمر البنية التحتية في قباطية – فيديو