مجدي طلبة: عمر كمال أفضل من أحمد عيد وكنت أتمنى انضمامه للمنتخب
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
علَقَ مجدي طلبة نجم النادي الأهلي السابق على فوز المنتخب الوطني الأول لكرة القدم مساء أمس الجمعة على نظيره الموريتاني باستاد القاهرة الدولي.
وحقق الفراعنة فوزًا ثمينًا على موريتانيا بهدفين نظيفين ضمن منافسات الجولة الثالثة من تصفيات كأس الأمم الإفريقية 2025، والمقرر إقامتها بالمغرب.
عبد العال: عمر جابر وعمر كمال كانا يستحقان التواجد في قائمة المنتخب عمر كمال عبد الواحد يسجل الهدف الأول للأهلى في شباك مودرن سبورت وقال مجدي طلبة في تصريحات لبرنامج "البريمو" مع الإعلامي محمد فاروق، عبر فضائية "TeN": “ المنتخب حقق المطلوب في مباراة موريتانيا مساء أمس، وهو الفوز والابتعاد بصدارة المجموعة الثالثة بتصفيات أمم إفريقيا، وظهر اللاعبون بآداء جيد في الشوط الثاني ”.
وتابع: أحمد عيد مكسب كبير للمنتخب الوطني في مركز الظهير الأيمن، لكن عمر كمال عبد الواحد الأفضل، وكنت أتمنى انضمامه لقائمة الفراعنة، خاصًة في ظل إصابة محمد هاني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي مجدي طلبة المنتخب الوطني عمر كمال أحمد عيد عمر کمال
إقرأ أيضاً:
الروائى إبراهيم عبد المجيد: شوفت حمار بعدت عنه وكنت بخاف من العفاريت
كشف الروائي إبراهيم عبد المجيد علاقته بالعفاريت والنداهة، قائلا: عمرى ما شوفت عفريت لكن كنت بخاف منهم فى صغرى".
وأضاف إبراهيم عبد المجيد في مقابلة مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة» على قناة «صدى البلد» قائلا:" أهلي كانوا يخيفوني من النداهة، ويقولوا لما تقابل شخص بالليل لا تقترب منه خصوصا لو واحدة ست، وكنت دائما لما أرجع متأخر ألاقي حد ماشي أبعد بعيد عنه، في مرة شوفت حمار ابتعدت بعيدا عنه، ليكون بني آدم ومسخوط حمار".
جناح الشباب والرياضة في معرض الكتاب: ندوات توعوية وورش عمل لبناء جيل مثقففي إصدار جديد .. جناح الأزهر بمعرض الكتاب يناقش قضايا الطفولةالمشير أبو غزالة.. شخصية جناح دار الدفاع بمعرض الكتابحنان مطاوع من معرض الكتاب : لا للتهجير .. وفلسطين للفلسطينيينقصر الريحانىوأوضح إبراهيم عبد المجيد إلى أن عندما جاء إلى القاهرة قبل 1974، كان ينشر قصصا في الطليعة أو الهلال ويحصل على مكافأة.
وتابع الروائى إبراهيم عبدالمجيد قائلا:" لكن عندما عشت واشتغلت في قصر الريحاني لم أخرج في القاهرة بالنهار رغم إن تعدادها كان لا يتخطى 2 مليون هي والجيزة".
أوضح عبد المجيد:" كنت أسهر بالليل، أشتغل في قصر الريحاني وأخرج أسهر للصبح وأرجع الفجر، وأجمل مشي تمشيه بالليل بدون زحام، ولو دخلت قهوة تلاقيهم بيسمعوا أم كلثوم، ورواد الليل خرجت منهم بقصص كثيرة.
وأضاف إبراهيم عبد المجيد:" العفريت موجود دائما في دماغنا في أي وقت، وعمرى ما شوفتش عفريت ولكن كنت دائما أخاف منه، وأكتب عنه".