أعلنت القنصلية الفرنسية العامة في عنابة وقسنطينة، تمديد آجال دراسة ملفات طلبات التأشيرة للجزائريين.

وكتبت القنصلية الفرنسية العامة في عنابة وقسنطينة منشور عبر حسابها على الفيسبوك تعلم فيه أن مدة معالجة طلبات التأشيرة حوالي 4 أسابيع.

كما أوضحت ذات القنصلية أن هذا القرار جاء نظرًا للطلب الحالي على التأشيرات.

ولهذا يجب على طالبي التأشيرة إلى فرنسا أخذه في الاعتبار عند تنظيم سفرك إلى فرنسا.

نظرًا للطلب الحالي، تبلغ مدة معالجة طلبات التأشيرة حوالي 4 أسابيع، وهو ما

وتغطي القنصلية العامة لعنابة وقسنطينة 14 ولاية من شرق البلاد، وهي كل من عناية، قسنطينة، جيجل، سكيكدة، الطارف، سطيف، ميلة، ڤالمة، سوق أهراس، أم البواقي، باتنة، بسكرة، خنشلة وتبسة.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

واقعة نكاز تعيد مطالب فرض التأشيرة على الجزائريين خلال كأس أفريقيا 2025

زنقة 20 | الرباط

أثار تصريح رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، وليد صادي، بتقديم طلب رسمي للاتحاد الإفريقي لكرة القدم بزيادة عدد الصحافيين الجزائريين المعتمدين لتغطية بطولة أمم إفريقيا المقبلة 2025 بالمغرب، شكوكا حول نوايا الجزائر الحقيقية من وراء مشاركتها المقبلة في “كان المغرب”.

رئيس الاتحاد الجزائري قال أنه قدم طلبا للحصول على 100 تصريح للصحافيين الجزائريين، بدلا من 50 تصريحا التي يمنحها الكاف لكل البلدان المشاركة في البطولة.

من جهة أخرى، صعدت وسائل الإعلام الجزائرية مؤخرا من شائعاتها حول سحب تنظيم كأس أمم إفريقيا لكرة القدم من المغرب، بسبب عدم جاهزية الملاعب في الوقت المحدد.

كل هذه الأمور، دفعت كثيرين إلى القول بأن تنظيم المغرب لكأس أفريقيا 2025 سيواجه مخططا تخريبيا من قبل الجزائر عبر عدة وسائل.

و بحسب مراقبين ، فإن تسلل عدائيين إلى المغرب خلال تنظيم البطولة، حقيقة لا يمكن تجاهلها.

و أشاروا في هذا الصدد إلى لجوء النظام الجزائري إلى الضغط على الكاف من الآن لتخصيص أكبر من المقاعد للصحافيين بغية شن حملة تشويه واسعة بدأ التخطيط لها مبكرا.

و أعادت واقعة رشيد نكاز أحد ابواق النظام العسكري الجزائري، و الذي أساء للمغرب مؤخرا من قلب مدينة مراكش، دعوات لتطبيق إجراءات صارمة ضد المواطنين الجزائريين الذين سيدخلون التراب الوطني لمتابعة كأس أفريقيا.

و من ضمن هذه الإجراءات إمكانية فرض “تأشيرة الثقة” على الجزائريين الوافدين إلى المغرب (الجزائر تفرض التأشيرة على المغاربة)، بالمجان لكن بشروط، بالإضافة إلى توقيع ميثاق شرف يمنع القيام بأي عمل عدائي.

كما أن التقاط الصور والتسجيل البيومتري وكاميرات التعرف على الوجه ستكون ضرورية لتتبع كل شخص خلال تواجده بالمغرب ، لتفادي أعمال عدائية أو تخريبية قد تعكر الأجواء الإحتفالية.

هذه الإجراءات وفق ذات المهتمين ، لا تعني أن المغاربة يكنون عداوة للجزائريين، بل ستكون وقائية لتفادي تحويل الحدث القاري إلى تصفية حسابات سياسية.

مقالات مشابهة

  • الرئاسة السورية تكشف عن 6 ملفات ناقشتها قمة فرنسا
  • 6 ملفات .. الرئاسة السورية تكشف تفاصيل قمة فرنسا
  • واقعة نكاز تعيد مطالب فرض التأشيرة على الجزائريين خلال كأس أفريقيا 2025
  • تحضيرات أهالي اللاذقية لعيد الفطر المبارك وآرائهم بالانخفاض الملحوظ على الأسعار
  • عدسة سانا ترصد ازدحام الأسواق في مدينة أريحا بمحافظة إدلب قبل حلول عيد الفطر المبارك
  • محافظ أسوان : تشكيل لجنة مركزية للبت فى طلبات تقنين الأراضي
  • هيئة الادارة العامة: توقف العمل بنظام المخزون بشكل كلي بحلول 2027
  • ريح نفسك من الرسوم.. كيفية سحب الأموال على إنستاباي بدون بطاقة فيزا
  • إحراق جزائرية حية في فرنسا..ومحاكمة القاتل بعد 4 أعوام
  • وهبي يطمح إلى تمرير 30 مشروع قانون ومرسوم قبل نهاية ولاية الحكومة العام المقبل