يمن مونيتور/ قسم الأخبار

أعربت منظمات أممية ودولية مساء السبت عن “قلق بالغ” إزاء إحالة موظفيها المحتجزين “تعسفًا” لدى جماعة الحوثي إلى النيابة الجزائية، وطالبت بالإفراج الفوري عنهم.

وذكر بيان مشترك صادر عن عشر منظمات أممية ودولية “يساورنا قلق بالغ إزاء ما ورد بشأن إحالة سلطات الأمر الواقع الحوثية لعدد كبير من الزملاء المحتجزين تعسفًا إلى النيابة الجزائية”.

ومن بين الموظفين المحتجزين ثلاثة من موظفي الأمم المتحدة، واثنان من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)، وواحد من مكتب مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان تم اعتقالهم في عامي 2021 و2023، وفق البيان.

وأضاف البيان “ينتابنا حزن شديد إزاء تلقي خبر هذا التطور المبلغ عنه في الوقت الذي كنا نأمل فيه إطلاق سراح زملائنا”. واعتبر “أن توجيه اتهامات محتملة ضد زملائنا أمر غير مقبول ويزيد من فترة احتجازهم دون أي تواصل”.

وحذر من أن هذا القرار “سيعيق بشكل أكبر قدرتنا على الوصول إلى ملايين الناس في اليمن الذين هم بحاجة إلى المساعدات الإنسانية وخدمات الحماية”.

وجدد البيان نداء الكيانات المتأثرة التابعة للأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية للإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الموظفين المحتجزين بصورة تعسفية في اليمن من قبل الحوثيين.

ووقع البيان برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومنظمات الصحة العالمية، رعاية الأطفال الدولية، وأوكسفام الدولية، الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)، الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، كير، برنامج الأغذية العالمي، مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، والمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن.

في حزيران/يونيو الماضي، اعتقل الحوثيون 13 موظفا في الأمم المتحدة، بينهم ستة يعملون في مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان في العاصمة اليمنية صنعاء، إضافة إلى أكثر من 50 موظفا في منظمات غير حكومية وآخر في سفارة، بحسب الأمم المتحدة.

وأكد الحوثيون أنهم اعتقلوا أعضاء في “شبكة تجسس أميركية إسرائيلية” يعملون تحت ستار منظمات إنسانية، وهي تهمة نفتها الأمم المتحدة بشكل قاطع.

وهناك موظفان في مكتب المفوضية محتجزان في مكان مجهول، أحدهما منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2021 والآخر منذ آب/أغسطس 2023.

ومطلع آب/أغسطس، اقتحم الحوثيون مكتب المفوضية وصادروا مفاتيحه واستولوا على وثائق وممتلكات، قبل أن يسلّموه في وقت لاحق من الشهر نفسه.

يمن مونيتور13 أكتوبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام "الأزمات الدولية": تصاعد الصراع الإقليمي ينذر بانهيار الهدنة في اليمن "الصالون الثقافي" مساحة حوارية شبابية في عدن.. المشاركة السياسة وفرص تأهيل الشباب اليمني مقالات ذات صلة “الصالون الثقافي” مساحة حوارية شبابية في عدن.. المشاركة السياسة وفرص تأهيل الشباب اليمني 13 أكتوبر، 2024 “الأزمات الدولية”: تصاعد الصراع الإقليمي ينذر بانهيار الهدنة في اليمن 12 أكتوبر، 2024 قبائل أبين تتداعي لمناقشة خيارات جديدة في قضية المختطف “عشال” 12 أكتوبر، 2024 مباحثات في واشنطن حول دعم الجيش اليمني والتصدي لهجمات الحوثيين في البحر الأحمر 12 أكتوبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية مباحثات في واشنطن حول دعم الجيش اليمني والتصدي لهجمات الحوثيين في البحر الأحمر 12 أكتوبر، 2024 الأخبار الرئيسية “الصالون الثقافي” مساحة حوارية شبابية في عدن.. المشاركة السياسة وفرص تأهيل الشباب اليمني 13 أكتوبر، 2024 منظمات أممية ودولية تندد بإحالة موظفيها المحتجزين لدى الحوثيين إلى المحاكمة 13 أكتوبر، 2024 “الأزمات الدولية”: تصاعد الصراع الإقليمي ينذر بانهيار الهدنة في اليمن 12 أكتوبر، 2024 قبائل أبين تتداعي لمناقشة خيارات جديدة في قضية المختطف “عشال” 12 أكتوبر، 2024 مباحثات في واشنطن حول دعم الجيش اليمني والتصدي لهجمات الحوثيين في البحر الأحمر 12 أكتوبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك “الصالون الثقافي” مساحة حوارية شبابية في عدن.. المشاركة السياسة وفرص تأهيل الشباب اليمني 13 أكتوبر، 2024 “الأزمات الدولية”: تصاعد الصراع الإقليمي ينذر بانهيار الهدنة في اليمن 12 أكتوبر، 2024 قبائل أبين تتداعي لمناقشة خيارات جديدة في قضية المختطف “عشال” 12 أكتوبر، 2024 مباحثات في واشنطن حول دعم الجيش اليمني والتصدي لهجمات الحوثيين في البحر الأحمر 12 أكتوبر، 2024 مدرب شباب اليمن يرفض استغلال مرضه في حملات لجمع التبرعات 12 أكتوبر، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 17 ℃ 24º - 15º 24% 1.88 كيلومتر/ساعة 24℃ الأحد 25℃ الأثنين 25℃ الثلاثاء 24℃ الأربعاء 23℃ الخميس تصفح إيضاً “الصالون الثقافي” مساحة حوارية شبابية في عدن.. المشاركة السياسة وفرص تأهيل الشباب اليمني 13 أكتوبر، 2024 منظمات أممية ودولية تندد بإحالة موظفيها المحتجزين لدى الحوثيين إلى المحاكمة 13 أكتوبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬147 غير مصنف 24٬183 الأخبار الرئيسية 14٬781 اخترنا لكم 7٬029 عربي ودولي 6٬908 غزة 6 رياضة 2٬335 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬237 كتابات خاصة 2٬078 منوعات 1٬999 مجتمع 1٬836 تراجم وتحليلات 1٬776 ترجمة خاصة 60 تحليل 13 تقارير 1٬604 آراء ومواقف 1٬537 صحافة 1٬485 ميديا 1٬398 حقوق وحريات 1٬313 فكر وثقافة 898 تفاعل 813 فنون 478 الأرصاد 310 بورتريه 63 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 22 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين أخر التعليقات Abdaullh Enan

نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...

SALEH

تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...

محمد عبدالله هزاع

يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...

.

نرحو ايصال هذا الخبر...... أمين عام اللجنة الوطنية للطاقة ال...

issam

عندما كانت الدول العربية تصارع الإستعمار كان هذا الأخير يمرر...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: منظمات أممیة ودولیة موظفیها المحتجزین الأزمات الدولیة الصالون الثقافی الأمم المتحدة

إقرأ أيضاً:

خبراء: تعنت الحوثيين أوصل السلام في اليمن إلى المجهول

دخلت الأوضاع الميدانية في اليمن، طيلة العامين الماضيين، في حالة من الهدوء والركود (لا حرب / لا سلم)، وظلّت المساعي لتحقيق السلام تراوح مكانها دون أي تقدم يُذكر، بينما بدأت الجبهات مؤخرًا تشهد حالة من التصعيد العسكري، خصوصًا من جانب ميليشيا الحوثي، حيث يشير خبراء إلى أن تعنت الحوثيين أوصل عملية السلام في اليمن إلى المجهول.

 

وتثير هذه التطورات تساؤلات حول فرص السلام في ظل عودة تصاعد وتيرة القتال، وسط ترقب حذر لاحتمال استئناف الحرب البرية في أي لحظة، وبشكل يُتوقع أن يكون أعنف من المعارك السابقة.

 

وكان المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن، هانس غروندبرغ، فتح في ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي ثقبًا في نافذة الأمل، عندما أعلن عن موافقة الأطراف على الالتزام بسلسلة من التدابير تمهيدًا للتوصل إلى اتفاق حول خارطة طريق، تضع أسسها الأمم المتحدة، لإنهاء الحرب وتحقيق سلام شامل.

 

ويرى سياسيون ومراقبون يمنيون أن: "(الجنين) الذي تمخّض عن (عملية قيصرية) شاقّة استمرت لأشهر، قد (وُلِدَ ميتًا)".

 

وأوضحوا أن "تهديدات ميليشيا الحوثي لخطوط الملاحة الدولية انعكست بشكل مباشر على خارطة الطريق التي جُمدت منذ إعلانها، خصوصًا وأن الإعلان تزامن مع بدء الحوثيين تنفيذ عمليات عسكرية تستهدف سفن الشحن التجارية بذريعة نصرة غزة وفلسطين".

  

وفي هذا الصدد، قال وكيل وزارة الإعلام في الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، فياض النعمان: "أعتقد أن صلف جماعة الحوثي الإرهابية وفشل تدابير المبعوث الأممي في إدارة عملية السلام، كانت أهم العوامل التي دفعت عملية السلام إلى أدراج الأمم المتحدة المجمدة والمنسية".

 

وأضاف النعمان لـ"إرم نيوز": "المتابع للتصعيد والأحداث التي تشهدها المنطقة، خصوصًا في المياه الدولية والإقليمية اليمنية، يلحظ مؤشرات واضحة على أن ميليشيا الحوثي غير جادة وغير جاهزة لأي عملية سلام".

 

وتابع: "أما المبعوث الأممي لليمن، فيبدو أن تحركاته بين عواصم القرار الفاعلة في الأزمة اليمنية والضغوط التي يمارسها على الأطراف المناهضة للميليشيات، تهدف بعد عامين من فشل عمله في تمديد الهدنة وتنفيذ بنودها، إلى إنقاذ سمعته ومحاولة تسويق نجاح، حتى لو كان ذلك على حساب الأزمة اليمنية نفسها".

 

ويرى النعمان أن "الأطراف المناهضة للميليشيا الحوثية الإرهابية وافقت على مجموعة من التدابير التي يمكن العمل عليها لرسم ملامح خارطة طريق للأزمة اليمنية. لكن المكونات السياسية والأحزاب اليمنية تؤكد أنها لم تتسلم خارطة طريق من المبعوث الأممي أو الأطراف الإقليمية والدولية الوسيطة".

 

وأشار إلى أنه "حتى لو وُجدت خارطة طريق، فإن التصعيد الحوثي في المنطقة والقرصنة في المياه الدولية والإقليمية اليمنية كفيلة بتجميدها، ما يستوجب ضغوطًا دبلوماسية وعسكرية دولية على الميليشيات لإيقاف هذا التصعيد".

 

ويُرجّح النعمان أن "المجتمع الدولي لن يُكافئ ميليشيات إرهابية تستهدف خطوط الملاحة الدولية، بإيجاد خارطة طريق تدعم مشروعها الإرهابي الذي يهدد الأمن المحلي والإقليمي".

 

*تجميد خارطة الطريق*

 

ويأمل المسؤول اليمني، أن يكون "السلام مرتكزًا بشكل واضح على المرجعيات الأساسية للحل السياسي في اليمن، وأي تهاون في تنفيذ هذه المرجعيات يعني تأجيلًا لجولة صراع دموية قادمة".

 

وبدوره، يرى المحلل السياسي ومدير مركز "سوث 24" للأخبار والدراسات، يعقوب السفياني، أن "خارطة الطريق التي أُعلن عنها قبل عام قد جُمّدت بسبب هجمات الحوثيين العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن والملاحة الدولية عبر مضيق باب المندب".

 

وأشار السفياني في حديثه لـ"إرم نيوز" إلى أن "الحوثيين بدؤوا هذه الهجمات في وقت كانت فيه مساعي غروندبرغ والمملكة العربية السعودية وسلطنة عمان قد وصلت إلى مرحلة متقدمة جدًا، وكان الحديث حينها عن توقيع وشيك للأطراف على خارطة الطريق، حيث أشار مكتب المبعوث الأممي إلى التزام الأطراف بمجموعة من التدابير ضمن خارطة الطريق".

 

وأضاف السفياني أن "انخراط الحوثيين في الأزمة الإقليمية، بصرف النظر عن موقفهم من غزة، أثّر بشكل كبير على المسار السياسي للأزمة اليمنية، ما جعل أطراف مجلس القيادة الرئاسي غير مستعدة للمضي في خارطة الطريق في ظل تهديد الحوثيين للملاحة الدولية وباب المندب وخليج عدن وسقطرى والسواحل اليمنية".

 

وتابع: "علاوة على ذلك، فإن الولايات المتحدة لم تكن لتسمح بإنجاز خارطة طريق أو صفقة سياسية في اليمن، قد تصب في مصلحة الحوثيين، في ظل استهدافهم للملاحة الدولية والقطع البحرية الأمريكية في المنطقة".

 

ويعتقد السفياني أن "أي تقدم سياسي في الملف اليمني، أو استئناف العمل على خارطة الطريق، مرهون بوقف التصعيد البحري للحوثيين، وسحب قواتهم ومنصات الإطلاق من السواحل ومن محافظة الحديدة، والعودة إلى طاولة المفاوضات".

 

وأشار إلى أن "التحركات التي تجري مؤخرًا في الرياض قد لا ترتبط بالمسار السياسي أو إعادة خارطة الطريق، بل قد تكون مرتبطة بإجراءات عسكرية قادمة ضد الحوثيين".

 

ومن جهته، يرى الصحفي عبدالباسط الشاجع أن "الأزمة اليمنية وصلت إلى طريق مسدود، وزادها تعقيدًا استهداف الحوثيين ناقلات النفط وسفن الشحن بذريعة نصرة غزة، ما زاد من تعقيد الوضع السياسي والعسكري في اليمن".

 

وأضاف الشاجع أن "هناك تحركات عسكرية واسعة للحوثيين في مدينة الحديدة ومحيطها، استعدادًا لمعارك قادمة، بينما على الصعيد السياسي، يبدو أن هناك محاولات لإعادة إحياء دور الأحزاب اليمنية استعدادًا لما يبدو أنه تصعيد عسكري محتمل".

 

وأشار إلى أن "هذه التطورات تبقى مرتبطة بأمن البحر الأحمر، وسط توقعات بأن الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب سيتخذ نهجًا أكثر تشددًا ضد الحوثيين، على العكس من سلفه جو بايدن".

مقالات مشابهة

  • الخارجية اللبنانية: الاستهدافات الإسرائيلية تقوض الجهود الدولية الرامية إلى وقف إطلاق النار
  • مذكرات الجنائية الدولية ومصير نتنياهو !!
  • خبراء: تعنت الحوثيين أوصل السلام في اليمن إلى المجهول
  • عدنان أبو حسنة: منظمات الأمم المتحدة ليست بديلا عن الأونروا
  • مقررة أممية تشيد بقرار القضاء الإيطالي حول القدس وتنتقد موقفا رسميا من قرار الجنائية الدولية
  • خطوة أممية جديدة لمواجهة الجرائم الدولية
  • مسئولة أممية: النساء يجب أن يشاركن في رسم مستقبل السودان مع ضرورة وقف الحرب
  • صحيفة فرنسية تكتب عن رحلتها إلى اليمن.. بلد الحوثيين المحرم أحد أكثر الأنظمة انغلاقاً في العالم (ترجمة خاصة)
  • بلينكن عبر عن قلقه البالغ.. واشنطن تبحث مع مسقط قضية موظفي المنظمات المحتجزين لدى الحوثيين
  • وزير الخارجية يؤكد أهمية دور الأمم المتحدة في دعم العمل الإنساني والإغاثي في اليمن