«الأوقاف» تطلق المكتبة الآمنة للمحتوى الديني
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
أطلقت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، بالتعاون مع جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، «المكتبة الآمنة للمحتوى الديني»، بهدف رفع مستوى المناعة الفكرية في المجتمع.
ويأتي إطلاق المشروع ضمن المشاريع التحولية للهيئة، التي تتماشى مع رؤية «نحن الإمارات 2031»، وتحقيقاً لتوجهات قيادتنا الرشيدة ومبادراتها لإظهار الوجه الحضاري لديننا الإسلامي، وترسيخ قيم التسامح والتعايش، ونشر السلام في كل ربوع العالم.
وبينت الهيئة أن هذا المشروع يعد أحد مشروعاتها التحولية التي تأتي ضمن اتفاقيات الأداء للجهات الحكومية الاتحادية لعام 2023م، وأنه يدعم سعي حكومة دولة الإمارات لتسريع تحقيق مستهدفاتها في بناء وطن شامخ بهويته، ومجتمع حاضن للجميع، وتعليم متطور على مدى مراحل الحياة ضمن رؤية «نحن الإمارات 2031»، وهو ما يتطلب جهوداً نوعية ومضاعفة تسهم في تحقيق التطلعات الحكومية، وتنعكس إيجاباً على المجتمع.
ويتضمن المشروع إصدارات دينية، ويعتمد مرجعية رسمية آمنة لدى الباحثين والمتخصصين. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية
إقرأ أيضاً:
إقبال كبير من المبدعين على جائزة شمس للمحتوى العربي
شهدت جائزة شمس للمحتوى العربي التي أطلقتها مدينة الشارقة للإعلام (شمس) في وقت سابق إقبالاً كبيراً من المبدعين وصناع المحتوى والمؤسسات المهتمة بهذه المبادرة.
اعلنت ذلك مدينة شمس، مضيفة أن المبادرة الفريدة تسعى لتعزيز إنتاج المحتوى العربي الهادف والمبتكر وتُركز على تشجيع المواهب المبدعة على إنتاج محتوى متميز في مجالات الإعلام الرقمي والإعلام الاجتماعي، مع التركيز على القيم الثقافية والهوية العربية، وذلك إيماناً من المدينة بأهمية تشجيع الإبداع والابتكار في مجال المحتوى العربي.
وأكد عبيد السويدي، مدير خدمات الإنتاج الإعلامي في مدينة الشارقة للإعلام أن حجم المشاركة في جائزة شمس للمحتوى العربي في مختلف الفئات يؤكد أن الجائزة حققت الأهداف المرجوة منها، وأبرزها تشجيع المواهب المبدعة على إنتاج محتوى متميز في مجالات الإعلام الرقمي والإعلام الاجتماعي وإشاعة مفهوم ثقافة التميز بين صفوف العاملين في هذا القطاع، مثنياً على جهود القائمين على الجائزة ولجان التحكيم وحرص الفئات المستهدفة على المشاركة فيها والإسهام في نشر ثقافة التميز والإبداع والجودة والإتقان. (وام)