موقع النيلين:
2025-03-04@13:21:01 GMT

الدبلوماسية ودول الجوار

تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT

إن كل الدول لديها مستشارين وممثلي السلك الديبلوماسي والمشاركات السياسية وسفراء الدول لكل دولة معنية، فالمستشاريين السياسيين ورجال السلك الديبلوماسي لديهم اهمية فعالة ومشاركة ملموسة في التطوير الدولي او القطري،فمثال لذلك السفراء،لابد لكل دولة ان يكون لديها سفراء ممثلين للدول الاخرى متحدثيين باسم الدولة يعكسون مايدور في دولتهم لحلول المشاكل والتصالحات والعلاقات الدولية والمشاركة الفعالة من ناحية الاقتصاد والسياسة،فنحن كقطر افريقي يتميز بالموقع الجغرافي الهام والموارد الاقتصادية المهولة فعلاقة حسن الجوار واجبة “تبادل الموارد الاقتصادية _المصالحات _والعلاقات المجتمعية ” وإنشاء منشآت تخص اي دولة من دول الجوار مثال لذلك “السودان _تشاد”هنالك ثقافات مشتركة بين الدولتين والفلكلور والتماذج العرقي،فتبادل الثقافات وإنشاء العلاقات بين الدولتين يكمن ذلك في التطوير الفكري والعلمي والمجتمعي وإن قصرة هذا التطور الفكري والعلمي التكنولوجي على دولة واحدة يكون محورها محور ذاتي لايتبادل افكار علمية تكنولوجية متطورة؛فتبادل الثقافات والأفكار العلمية يطور المجتمع تطورا ملموسا ظاهرا فيكون التطور بالعلم والمعرفة والادراك مثال لذلك الجامعات والمعاهد العليا _ والتعليم الديني للعلوم الدينية بالفقه والعقيدة ” دولة مصر _الزعيم الأزهر ” وهنالك تطورات إقتصادية ” زراعية _ معدنية ” ويكون ذلك بتحويل المورد الخام الى سلعة مصنعة وتصديرها لدول الجوار “تبادل السلع ” .

أما عالميا و نقصد بذلك المشاركة بين كل القارات،القارة الاروبية والآسيوية والافريقية فيكون هنالك أسواق عالمية لعرض السلع وبيعها بالعملة الأجنبية وتعود الفائدة للدول او لخزينة الدولة المعنية ويكون منها التنمية العمرانية والتخطيط الاستراتيجي الخاص بالاقتصاد،لا تنمو اي دولة مالم ينمي إقتصادها ويرشد ترشيدا صحيحا بناء على سياسة الدولة في التنمية الاقتصادية وكيفية إعتمادها الكلي او الجزئي على ركيزة الاقتصاد بالاتي ” الزراعة _الرعي _الغابات _موارد مائية _ثروة معدنية ” .فالسودان من الدول التي تنعم بتلك المقومات الهامة فالرؤية البناءة لاساس الدولة ” الاقتصاد ” إقتصد الشئ اي رشده وأداره إدارة صحيحة.فالديبلوماسية لست بمقصورة على السياسة فقط فتتشعب الى شعب عديدة كالقنصلية وديبلوماسية الاقتصاد والعلوم الإدارية والتطور التكنولوجي والأفكار العلمية لتبادل المنافع ويتقدمه التخطيط الاستراتيجي المهم للدولة، اي دولة ينقصها تخطيطا إستراتيجيا هام شلت اداريا ودارت في دائرة مغلقة ومحور محدود، فالمحاور شتى متمرحلة من مرحلة الى اخرى حسب التطور التقني والتكنولوجي والأفكار النيرة؛ فلابد ألا يقتصر الفكر في محور واحد( الهيمنة والسيادة او الحكم ومايؤول إليه وما يقوم به)فالرئاسة تقوم على بنود وأسس :اولها- نشر العدل والمساواة بين كافة المجتمع المعني، إلتماس الأخطاء او السلبيات التي من قبل _إدارة الهيكلة وتبرئة الزمة ” دستور + ديمقراطية “ثانيا- التطور الممنهج التقني او التكنولوجي للدولة نفسها، فيكون ذلك ” التطور العمراني _التعليم او المؤسسات التعليمية بمراحلها المختلفة _ التطور المنهجي _ الصحة _ إنشاء المنشآت الصحية الخدمية ويسبقها الوقاية والترشيد الصحي ويخص بذلك الصحة العامة ومايؤول إليها _ تثقيف صحي _ مرشدين صحيين ” .فالتطور العمراني لا يكون مقصور على إنشاء المنشآت فقط بل ترميم وإنشاء طرق مسفلتة دائرية تربط المدن ببعضها البعض وجسور وكباري ومنشآت سكنية معمرة تعميرا تقنيا ذات مساحات ومسافات واضحة وعدم العشوائية في السكن.-التدرج في العمران والتخطيط العمراني:-اخص بذلك وزارة التخطيط العمراني ووزارة الطرق والجسور؛ فالديبلوماسيين في نهج الاقتصاد يكون هنالك اقتصاد دولية لاستثمار الشركات العمرانية بالنسب وذلك في مجال الصناعة ونخص بذلك وزارة الصناعة والتعدين للاستفادة من موارد السودان الخام وإنشاء مصانع ضخمة لتصنيع المورد الى سلعة للاكتفاء الذاتي والتصدير الى دول الجوار، فنحن كديبلوماسيين سياسيين إقتصاديين لابد ان نعكس الوجه الطيب للدول المانحة او المشاركة في التعمير وإعادة الاسس القويمة وتعمير السودان أن تشارك بنسب متفاوتة مثال لذلك(اليابان _الهند _الصين ).فالسودان من أفضل الدول الأفريقية تميزا من النواحي الاتية:-١- الموقع الجغرافي الهام.٢- المساحات الشاسعة(الأراضي الخصبة_بور )٣- التطور الفكري(التعليم _إنشاء الجامعات _الصحة _مؤسسات خدمية صحية )ولكن إندثرت ذلك في غضون عام واحد وقلبت الموازين وأرجحت الكفتين. من الغالب؟ ومن المغلوب؟ من الحاكم ومن المحكوم؟ . وإن تمرحلت وتمحورت هذه الأفكار في نفس النقطة إنتهى السودان وشعبه!!!!!! فعلية لابد للنظر بنظرة عامة لكافة الشعب السوداني وما آل إليه الآن وما سيؤول إليه في المستقبل؛ فالحرب دمار _دمارا إقتصاديا فكريا بأهداف خفية ممنهجة وأطماع متبعة، السودان لابد ان يكون لشعبه وان ينعم اهله بالنعم التي هباها الله لهذه الدولة الفتية المكسوة ارضها بالماء والخضرة والنعم الاخرى، ولكن ينقص الشعب السوداني بعض الأفكار النيرة الهامة _علينا ان نصوب أخطأنا و نبني سودان موحد يقوم على اسس وقوانين وشريعة وعدل ومساواة وتصحيح مسار وتغير الأفكار السلبية الى إيجابية لنهضة مرئية _سودان معافى ينعم بالسلام والمحبة.وعليه ان نلقي التحية لدول الجوار الذين شاركوا ومازالوا يشاركون في حل القضية ووقف الحرب _ “إثيوبيا _تشاد _مصر _ليبيا ” وكذلك التحية للدول العربية ويتقدمها المملكة العربية السعودية لإيجاد حل سلمي يوحد السودان والسودانيين والمشاركة فيما بينهم؛أي المشاركة مع تلك الدول في التنمية العمرانية والتحية للدول الاروبية ” سوسيرا _ماليزيا _المملكة المتحدة في التدخل الهام للدعم الإنساني لكافة الشعب المتضررة ودرء الكوارث _التحية للدول الآسيوية اليابان والهند والصين وذلك بالمشاركة لايقاف الحرب وتنمية الدولة وتقديم العون الانساني بالنسبة للدولة.أيها السياسيون ورجال السلك الديبلوماسي سوس أرضنا بكل فخر وعز الى سودان معافى وانشروا العدل والسلام في ربوع بلادنا الحبيبة ولا تدوروا حول دائرة مغلقة دون ثقب او جدار، فالدائرة نصف قطرها عدل والنصف الاخر مساواة فتكتمل دائرة السلام _ وإن قسمت لاربعة أقطار _ فربعها الاول أمن والثاني عدل والثالث مساواة والرابع تصحيح مسار فتكتمل دائرة السلام _ وهنالك مثلث قائم على اسس وقيم _ ” امن _عدل _مساواة ” إن نشر العدل آمن الشعب وإن إستقامت المساواة بين كافة الشرائح لم تتأرجح الموازين وإنما كان ميزان عادل.بقلم/ الأميرة ام مجتبىالثاني عشر من إكتوبر/٢٠٢٤إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

قراءة في نص “تأسيس” نيروبي: نسبهم الثوري في أكتوبر، أبريل، وديسمبر (1/2)

ملخص
لا أعرف وثيقة احتفت بالثورة السودانية للتغيير مثل "تأسيس" في ديباجتها. فاحتفت بانتفاضات أكتوبر1964، فأبريل 1985، إلى ديسمبر 2018 كنسب ثوري لما اجتمعوا حوله في نيروبي. فسمتها الديباجة ثورات السودان السلمية "المجيدة التراكمية" ضد الأنظمة الديكتاتورية العسكرية تعبيراً عن تمسك شعوبنا المستميت للحرية والحياة الكريمة. وتستغرب مع ذلك لهذه الحفاوة بهذه الثورات من جماعة "تأسيس" التي قامت في أيديولوجيتها وحربها ليومنا ضد دولة 56 الشمالية نخباً وجمهرة. فمن وراء هذه الثورات أطياف واسعة ممن عرفوا بـ"الشماليين" المتهمين بارتكاب دولة 56 دون مسلحي نيروبي وسلفهم بكثير.

لا يُذكر اجتماع التحالف الذي انعقد في نيروبي الأسبوع الماضي تمهيداً لقيام حكومة موازية على أراض تسيطر عليها قوات "الدعم السريع" إلا قريناً بنذر انقسام السودان. والسبب بسيط. فالصفوي لزيم هاجس تشقق السودان منذ انفصال جنوبه عام 2011. فصارت كل صيحة مثل تلك التي في نيروبي عليهم. وهذا الهاجس المخيم قريب من عبارة سودانية تقول إن كل زوجة مهجسة ما عاشت بـ"طلقة" من زوجها. وربما كان هذا هو السبب من وراء اقتصارنا على النذر من اجتماع نيروبي لا ما اجتمع حوله، أو صدر عنه. وصدر عنه مع ذلك ما استحق أن يناقش في حد ذاته لإذكاء عادة الثقافة في سياستنا التي غلبت فيها عادة المعارضة. فتكاثرت التحالفات في بيئة المعارضة التاريخية حد الإملال وتناسخت الوثائق عنها فلا جديد، أو هكذا خُيل لنا.

ثورات تراكمية
لا أعرف وثيقة احتفت بالثورة السودانية للتغيير مثل "تأسيس" في ديباجتها، فاحتفت بانتفاضات أكتوبر1964، فأبريل 1985، إلى ديسمبر 2018 كنسب ثوري لما اجتمعوا حوله في نيروبي. فسمتها الديباجة ثورات السودان السلمية "المجيدة التراكمية" ضد الأنظمة الديكتاتورية العسكرية تعبيراً عن "مدى تمسك شعوبنا وشوقها الدائم للحرية والحياة العزيزة الكريمة". وقَلّ حتى بين أحسن مؤرخي التاريخ السوداني المعاصر من رأى هذا الخيط الثوري الناظم لعملية التغيير السياسي في السودان. فتجد من يقطع ما بينها إرباً فيستحسن واحدة دون أخرى. بل تجد جماعة منهم قالت إن ما جرى خلال أكتوبر 1964 مثلاً ليس بثورة أصلاً.
وتستغرب مع ذلك هذه الحفاوة بهذه الثورات من جماعة "تأسيس" التي قامت في أيديولوجيتها وحربها ليومنا ضد دولة 56 الشمالية نخباً وجمهرة. وسبب الاستغراب أنه كان من وراء هذه الثورات أطياف واسعة ممن عرفوا بـ"الشماليين" المتهمين بارتكاب دولة 56 دون مسلحي نيروبي وسلفهم بكثير. فحتى في نيروبي اشتكى عبدالعزيز الحلو رئيس الحركة الشعبية شمال من تلك النخب والأطياف المقاومة لمركز دولة 56 قائلاً إنهم من كانت "تجيشهم" نخب مركزهم ضد الآخر الإثني والديني مما يفهم المرء منه أن نخبهم كانت تخادعهم عن الآخر في الوطن فينخدعوا لها. وهذا بخلاف ما جاء في ديباجة "تأسيس" التي احتفت بهم براء من مركزهم طليعة في الثورات التي أحسنت الديباجة تثمينها.
وصح السؤال بعد هذا إن كان المسلحون ممن سبق جماعة تأسيس والجماعة نفسها من انتصر لتلك الثورات، التي ذكروها بامتنان، حين استنجدت بهم لاستكمال دوراتها؟

نقيضة بين التكتيكين
في لب تاريخ حركة الثورة السودانية نقيضة بين التكتيكين المدني والعسكري في طلبهما إحداث التغيير السياسي. وهي نقيضة ساقت الثورة المدنية أعوام 1964 و1985 و2018، حتف أنفها للفشل في كل مرة تندلع. فما انتصرت الثورة المدنية حتى اعتزلها المقاوم العسكري بنظرية أن الثورة ما هي تغيير صفوة خرطومية بأخرى منهم، فلا تلد قطط مركز الخرطوم العمياء إلا قططاً عمياء. وأظهر ما كان ذلك في إطلاق العقيد جون قرنق زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان، تسمية "مايو 2" على المجلس العسكري بعد ثورة 1985. فكل ما حدث في قوله هو أن ورث عسكريو الرئيس جعفر نميري أنفسهم الحكم منه. وكان نميري تولى الحكم بعد انقلابه خلال الـ25 من مايو 1969 وهذه "مايو 1". أما "مايو 2" في مصطلح قرنق، فهي انقلاب ضباط القيادة العامة على نميري في سياق ثورة أبريل الشعبية السلمية. وبدلاً من أن يلقي قرنق ثقله مع التجمع النقابي، الذي قاد الثورة وانتظر منه ذلك الثقل، اعتزله، بل طلب منه أمراً صعباً وهو أن يتخلص من المجلس العسكري قبل أن يبارك لهم وينضم إلى ركبهم.
ولو اكتفى قرنق بذلك لما كان في البطن مغصة كما نقول. الأنكى أنه واصل الحرب فعبأ العسكرية لمواجهته في حلف مع الحركة الإسلامية انتهى بانقلاب يونيو1989 ليعود ويتصالح مع دولة ذلك الانقلاب في اتفاق السلام الشامل عام 2005. وبلا دخول في التفاصيل كان ذلك نفسه مصاب ثورة أكتوبر 1964 التي اعتزلتها حركة أنيانيا القومية الجنوبية المسلحة بينما كان ينعقد مؤتمر المائدة المستديرة (1965) في الخرطوم. وهو المؤتمر السوداني الأول منذ الاستقلال الذي تداعى أهله ليناقشوا "مسألة" الجنوب لا "تمرده". أما مسلحو دارفور فجاؤوا بها من قصيرها كما يقولون. فأتوا إلى ثورة 2018 يداً بيد مع العسكريين في مجلس السيادة في خصومة مع الحكومة الانتقالية المدنية ليتواثقوا على اتفاق "سلام جوبا" (2021). وخرج من ثنايا الاتفاق مجلس عرف بـ"مجلس الشركاء" كان مبتغى العسكريين، من دبروا للقضاء على الثورة، للاستغناء عن مجلس وزراء الحكومة الانتقالية. وانتهت الثورة، التي اعتزلها سائر المسلحين، بانقلاب الـ25 من أكتوبر 2021.

بين المدني والمسلح
وكان فساد علاقة المقاومة المدنية والعسكرية أو ارتباكات الأخيرة موضوع نقد أطراف عركت المقاومة المسلحة. فلم يتفق للام أكول عضو المجلس القيادي العسكري للحركة الشعبية عام 1985 البرود الذي لاقى به زعيمها العقيد قرنق خبر الثورة على الرئيس نميري في حين كان جنوده في معسكراتهم يطلقون الرصاص حفاوة بها. وكتب ياسر عرمان القيادي في الحركة الشعبية "نحو ميلاد ثان لرؤية السودان الجديد" قبل ثورة ديسمبر (كانون الأول) 2019 قال فيها إنه جاء الوقت لمراجعة تجربة الكفاح المسلح، ورد الاعتبار للعمل السلمي الجماهيري دون أن يعني هذا التخلي عن هذا الكفاح. فلن تخرج الحركات المسلحة من عنق الزجاجة إلى تحقيق أهدافها الاستراتيجية، في قوله، من دون التوصل إلى استنتاجات سليمة "حول أهمية العمل السلمي الديمقراطي في داخل المدن" واستنهاض جماهيرها.
وصوب شريف حرير الأكاديمي والقيادي في التحالف السوداني الذي هو ضمن منظومة حركات دارفور المسلحة، نقده لـ"افتتان" هذه الحركات بالمقاومة العسكرية التي هي تكأتهم في تبخيس النضال المدني حتى حين يقضي سلمياً على نظم مركزية كلفتهم حمل السلاح ضدها. والعسكرة في قوله، "وسيلة لعمل سياسي وليست في غاية حد ذاتها". وقال إن على الحركات المسلحة ألا تخدع نفسها بأنها تكوين عسكري فيقولون إنهم عسكريون على الجادة بينما ساء السياسيون مصيراً. فذكرهم حرير بأنهم سياسيون في الأساس وليسوا عسكراً. وفي هذا صدى من عبارة مذكورة لأمليكار كابرال زعيم حركة تحرير غينيا بيساو من الاستعمار البرتغالي خلال الستينيات. فقال كابرال يحذر حركته من العزة بالسلاح والفجور به إلى أن الحركة المسلحة ليست عصبة عسكرية (military)، بل مناضلين تأبطوا سلاحاً مُكرهين (militant).
ونواصل

ibrahima@missouri.edu  

مقالات مشابهة

  • القاهرة تجمع أول قمة سورية فلسطنية
  • مؤشر الديمقراطية 2024.. أين حلت الدول العربية؟
  • محسن عثمان: مصر نجحت في كسر الهالة الإعلامية لدولة الاحتلال
  • ابن طوق: 15500 شركة صينية تعمل في السوق الإماراتية
  • بن طوق: 15500 شركة صينية تعمل في السوق الإماراتية
  • الإصلاح الإداري كمدخل لإنقاذ الاقتصاد .. دروس من قصة يوسف عليه السلام
  • راشد عبد الرحيم: رمضان الحسم
  • دولة القانون: مأزق السودان الدستوري
  • قراءة في نص “تأسيس” نيروبي: نسبهم الثوري في أكتوبر، أبريل، وديسمبر (1/2)
  • واقعة البيت الأبيض وأبعادها