بمشاركة الجالية اليمنية.. مظاهرة بمدينة هامبورغ نصرة واسنادا للشعبين الفلسطيني واللبناني
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
خرجت مظاهرة حاشدة بمدينة هامبورغ الألمانية، اليوم السبت، نصرة واسنادا للشعبين الفلسطيني واللبناني.
وجابت المظاهرة التي شاركت فيها الجالية اليمنية وأبناء الجاليتين الفلسطينية واللبنانية في ألمانيا، شوراع المدينة.
وطالب المشاركون بوقف الحرب الوحشية ومجازر الإبادة البشرية والمحارق الجماعية وتعرية الأنظمة المنافقة وإظهار حقيقتها أنها مشاركة بصمتها وتخاذلها في حرب التطهير العرقي والإفناء والتهجير القسري اليومي.
كما طالبوا أحرار وشرفاء العالم للاستمرار بخروج المظاهرات المدنية والاعتصامات المفتوحة للضغط على حكوماتهم المرتهنة بصمتها وبخذلانها لتشكيل رأي دولي ضاغط بإيقاف الحرب الوحشية الكونية بحق الشعبين الفلسطيني واللبناني.
واعتبر المشاركون في هذه المظاهرة أن خذلان الشعوب لفلسطين أمام جرائم الحرب والتطهير والإفناء والتهجير “خيانة عظمى”، تسوجب مَحاكمتهم وتعريتهم بحقيقة أنهم شركاء مع كل جريمة حرب وأن عليهم تصحيح واقعهم المخزي والمُذل والمهين.
وشدد المشاركون على أن عاقبة ارتهانهم أمام هول ووحشية ما يجري بحق الشعبين الفلسطيني واللبناني سيكون لعنة لا تبقي لهذه الأنظمة الهشة والوهمية ملكا ولاسلطانا بحرمة الدماء المدنية البريئة الزكية التي يسفكها العدوان ظلما وعدوانا.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الفلسطینی واللبنانی
إقرأ أيضاً:
عاهل الأردن يحذّر وفد الكونغرس من التصعيد والتهجير
حذر العاهل الأردني الملك عبداالله الثاني، الخميس، من خطورة التصعيد في الضفة الغربية والقدس، مجدداً التأكيد على رفض الأردن لأية محاولات لتهجير الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية.
ووفق وكالة الأنباء الأردنية ( بترا)، جاء ذلك خلال مباحثات أجراها الملك عبدالله الثاني مع وفد من مجلس النواب الأمريكي برئاسة عضو لجنة الشؤون الخارجية النائب داريل عيسى، تناولت أبرز مستجدات المنطقة.
وأكد الملك عبدالله، بحضور ولي العهد الأمير الحسين، ضرورة تكثيف الجهود الدولية لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين، مشيراً إلى الدور المحوري للولايات المتحدة في دفع تلك الجهود.
وجدد التأكيد على وضرورة استدامة وقف إطلاق النار في غزة، وتعزيز الاستجابة الإنسانية.
وطبقاً للوكالة ، تناول اللقاء الشراكة الاستراتيجية بين الأردن والولايات المتحدة، وسبل تعزيزها.