عاجل - كان مثل "خيال المآتة".. عادل حمودة يكشف عن كواليس ودور منصب نائب الرئيس الأمريكي
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي والإعلامي عادل حمودة، إن منصب نائب الرئيس الأمريكي يوصف بأنه بلا رجل ورأس وقدمين، والغريب أن هذا المنصب لم يكن جزءًا من السلطة التنفيذية، والأكثر غرابة أنه كان جزءا من السلطة التشريعية، قبل أن تدخل الولايات المتحدة القرن العشرين، في ذلك الوقت كان نائب الرئيس مثل "خيال المآتة" الذي يضع في الحقول لكي يفزع الطيور، وكانت صلاحيات نائب الرئيس مبهمة للغاية.
وأضاف حمودة، خلال تقديمه برنامج "واجه الحقيقة"، المذاع عبر قناة القاهرة الإخبارية، أنه قبل القرن العشرين، كانت الوظيفة الأساسية لنائب الرئيس الأمريكي هي رئاسة مجلس الشيوخ، وكان يدلي بصوته لو تعادل التصويت في المجلس، لكن العقود الأخيرة شهدت أهمية متزايدة للمنصب، حدث ذلك بشكل تدريجي خاصة منذ «والتر مونديل»، الذي كان نائب الرئيس الأمريكي السابق جيمي كارتر، وأصبح في كثير من الأحيان مستشار عال المرتبة للرئيس.
نائب الرئيس مركز قوة أحيانا في البيت الأبيض
وتابع: "أحيانًا كان يصبح نائب الرئيس مركز قوة في البيت الأبيض، فهو لا يحصل على النفوذ إلا بالتآمر الخفي، فقبل الحرب العالمية الثانية، لم يكن لنائب الرئيس تأثير في السياسة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عادل حمودة نائب الرئيس الأمريكي السلطة التنفيذية السلطة التشريعية مجلس الشيوخ جيمي كارتر البيت الأبيض مركز قوة الحرب العالمية الثانية النفوذ السياسي قناة القاهرة الإخبارية واجه الحقيقة القرن العشرين نائب الرئیس الأمریکی
إقرأ أيضاً:
عادل إمام حلف بالطلاق أنه ميقصدش.. علاء زينهم يكشف سر خلافه مع الزعيم
حكي الفنان القدير علاء زينهم تفاصيل الخلاف بينه وبين زعيم الكوميديا في مصر والعالم العربي عادل إمام.
وقال علاء خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامج بالخط العريض، على شاشة تليفزيون الحياة، أنه فوجئ في أحد المسرحيات مع الزعيم عادل إمام يقترب منه ويضع يده على كتفه وكأنه ينوي ضربه بالقلم على وجهه، مضيفا: هنا وضعت يدي على وجهي ورفضت أن أرد عليه الحوار على المسرح، وتركت المسرح وغادرت، إلا أن الزعيم عادل إمام جاء خلفه وحلف له بالطلاق أنه لم يقصد أن يضربه وأن ذلك ليس من أخلاقه.
وعن العمل مع عادل إمام قال علاء زينهم خلال اللقاء، أن الزعيم يتعامل مع فريق العمل كأنه أسرة واحدة يجتمع معهم قبل التصوير ويأكل الفول والطعمية ويحتسي الشاي معهم، وهو الأمر الذي كان يفعله أستاذه فؤاد المهندس مع فريق عمله وهم يفعلون ذلك لإضافة روح الجماعة والدعابة وكسر الخوف بين أعضاء العمل.
كما حكى زينهم تفاصيل خلافه الشهير مع الراحل سيد زيان، وكيف كان سببا في بداية مشوار فني حافل بالأعمال المميزة بعد ذلك.
وأيضا تناول الفنان القدير، بداياته في العمل الفني، ومعاناته واضطراره للعمل كسائق للتاكسي، وشراء ميكروباص للعمل عليه.
وقال زينهم: "أنا معنديش أحلام، مفيش حلم ولا حقيقة.. لغاية دلوقتي مفيش حلم.. مبطمعش عشان مزعلش".