يعقد وزيرا الخارجية والثقافة والإعلام مؤتمرا صحفيا يوم الاثنين الموافق ١٤ اكتوبر ٢٠٢٤م في تمام الساعة الحادية عشر والنصف بفندق كورال ببورتسودان.والدعوة موجه للصحفيين والقنوات الفضائيه والاذاعية والمراسلين.سوناإنضم لقناة النيلين على واتساب

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

مركز اللغة والثقافة العربية يحتفى باليوم العالمي للغة العربية

 

يحتفل مركز اللغة والثقافة العربية بجامعة القاهرة، باليوم العالمي للغة العربية، الذى يوافق الرابع عشر من ديسمبر من كل عام ، من خلال عدد من الفعاليات التي تستمر على مدار شهر ديسمبر، وذلك بمشاركة نخبة من الأكاديميين والمهتمين باللغة العربية.

يأتي ذلك تحت رعاية تحت رعاية .أ. د. محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، وأ. د. غادة أحمد عبد الباري نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وأ. د. نجلاء رأفت سالم عميدة كلية الآداب، وتحت إشراف أ. د. دينا فتحي عبد الهادي، وكيل كلية الآداب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.

افتتاح معرض للكتاب 


وافتتح مركز اللغة والثقافة العربية، اليوم معرضاً للكتاب بمقر المركز، حضره الدكتور علاء فاروق استاذ علم اللغة كلية الآداب المشرف العلمي بالمركز، والأستاذة الدكتورة دينا فتحي وكيل كلية الآداب لشئون تنمية البيئة وخدمة المجتمع، والفنان مصطفى الشيخ رئيس الجمعية المصرية للكاريكاتير، ولفيف من الطلبة الاجانب الذين يدرسون في المركز.

ويحتوي البرنامج على العديد من الفعاليات الثقافية:


من ناحيته، يقول مدير مركز اللغة د. أحمد عمار عن اللغة العربية في الأمم المتحدة:

تعد اللغة العربية ركنا من أركان التنوع الثقافي للبشرية، وهي إحدى اللغات الأكثر انتشارا واستخداما في العالم، إذ يتكلمها يوميًا ما يزيد على 400 مليون نسمة من سكان المعمورة.

يتوزع متحدثو العربية بين المنطقة العربية والعديد من المناطق الأخرى المجاورة كتركيا وتشاد ومالي والسنغال وإريتريا، حيث إن للعربية أهمية قصوى لدى المسلمين، فهي لغة مقدسة (لغة القرآن)، ولا تتم الصلاة ( وعبادات أخرى في الإسلام إلا بإتقان بعض من كلماتها.

كما أن العربية هي كذلك لغة شعائرية رئيسة لدى عدد من الكنائس المسيحية في المنطقة العربية حيث كتب بها كثير من أهم الأعمال الدينية والفكرية اليهودية في العصور الوسطى.

وتتيح اللغة العربية الدخول إلى عالم زاخر بالتنوع بجميع أشكاله وصوره، ومنها تنوع الأصول والمشارب والمعتقدات، كما أنها أبدعت بمختلف أشكالها وأساليبها الشفهية والمكتوبة والفصيحة والعامية، ومختلف خطوطها وفنونها النثرية والشعرية آيات جمالية رائعة تأسر القلوب وتخلب الألباب في ميادين متنوعة تضم على سبيل المثال الهندسة والشعر والفلسفة والغناء.

وسادت العربية لقرون طويلة من تاريخها بوصفها لغة السياسة والعلم والأدب، فأثرت تأثيراً مباشرا أو غير مباشر في كثير من اللغات الأخرى في العالم الإسلامي مثل: التركية والفارسية والكردية والأوردية والماليزية والإندونيسية والألبانية وبعض اللغات الإفريقية الأخرى مثل الهاوسا والسواحيلية وبعض اللغات الأوربية وخاصة المتوسطية منها كالإسبانية والبرتغالية والمالطية والصقلية.

 

 

مقالات مشابهة

  • الديون الخارجية والتنمية في افريقيا
  • طلب إحاطة في النواب لوزيري الاتصالات والتعليم لإلغاء إرسال التقييم المنزلي عبر الإنترنت
  • الطرابلسي: سنعرض إنجازات 2024 في مؤتمر صحفي قريباً
  • بين المالية والثقافة ” شعيط ومعيط وجرار الخيط ” ومنّة المكافأة ….!
  • وزير الإعلام والثقافة الكويتي يشيد بالمكانة التاريخية لماسبيرو
  • وزير الخارجية يلتقي بالناظر محمد احمد الامين ترك
  • نهيان بن مبارك: النخلة رمز للتراث الوطني والثقافة الإماراتية
  • مركز اللغة والثقافة العربية يحتفى باليوم العالمي للغة العربية
  • القومي لحقوق الإنسان ينظم مؤتمرًا حول دور الإعلام في رفع الوعي
  • الإعيسر: اختار اعداء السودان اساليب منتقاة لضرب الوجدان المجتمعي