الأقصر تترقب وصول ميته فريدريكسن رئيسة وزراء الدنمارك
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
تصل إلى محافظة الأقصر خلال الساعات القادمة وصول رئيسة وزراء الدنمارك، ميته فريدريكسن، وزوجها بو تينبيرغ ونجلها، لقضاء 3 أيام في رحلة سياحية لمدينة الأقصر.
ومن المقرر أن تزور معبد الكرنك ومتحف التحنيط ومتحف الأقصر، ومعابد حتشبسوت والرامسبوم والمقابر الملكية سيتى الأول ومقبرة نفرتارى وتوت عنخ آمون بوادى الملوك والملكات، وزيارة معبد مدينة هابو وتمثالى ممنون.
وعلى هامش زيارتها من المقرر أن تتفقد مستشفى الكرنك الدولي بوسط مدينة الأقصر التابعة لهيئة الرعاية الصحية للتأمين الصحي الشامل، وذلك في إطار التعاون بين البلدين في المجال الطبي، ويكون في استقبالها المهندس عبدالمطلب عمارة محافظ الأقصر وعددا من قيادات المحافظة.
يذكر أن مطلع يناير الماضي لعام 2023 كانت شهدت محافظة الأقصر زيارة رئيسة وزراء الدنمارك، ميته فريدريكسن برفقة زوجها، والتي أبدت إعجابها الشديد بالمعالم الأثرية والتاريخية بالمحافظة، والذي يعكس ايجابيا حول تنشيط السياحة وزيادة الوفود.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة الأقصر الاقصر رئيسة وزراء الدنمارك رحلة سياحية وادي الملوك التعاون بين البلدين المجال الطبي تنشيط السياحة هيئة الرعاية الصحية
إقرأ أيضاً:
تركيا تستعيد رأس تمثال لإمبراطور روماني وألواحًا أثرية من الدنمارك (شاهد)
استردت تركيا، من متحف غليبتوتيك الدنماركي، رأس تمثال للإمبراطور الروماني سيبتيموس سيفيروس، و48 لوحا طينيا، فيما جرى تسلّم القطع الأثرية المستردة، الجمعة، في حفل أقيم بمتحف الآثار بولاية أنطاليا جنوبي تركيا.
وقال وزير الثقافة والسياحة التركي، محمد نوري أرصوي، في كلمته خلال الحفل، إن: “الوزارة تمكنت من استعادة رأس الإمبراطور الروماني الذي يعود أصله إلى مدينة بوبون القديمة في ولاية بوردور جنوبي تركيا".
وأشار أرصوي: "كما استردت أيضا 48 لوحة من الطين تعود إلى قرية دوفر في الولاية نفسها"، موضّحا أنّ: "مدينة بوبون القديمة قد تعرضت لأضرار كبيرة بسبب أنشطة التنقيب غير القانونية، لا سيما في ستينيات القرن الماضي".
وتابع وزير الثقافة والسياحة التركي، بأنّ: "العديد من القطع الأثرية تم تهريبها إلى الولايات المتحدة مباشرة أو عبر سويسرا بوثائق مزورة"، فيما لفت إلى أنّ: "تمثال رأس الإمبراطور يعود إلى القرن الثالث الميلادي".
وفي السياق نفسه، ذكر أرصوي، أنّ: "متحف غليبتوتيك الدنماركي وافق على إعادة القطعة الأثرية إلى تركيا بناء على: أسباب أخلاقية؛ واستنادا إلى الأدلة المقدمة وفحوصاته العلمية الخاصة"، مردفا: "الجميع يرغب في رؤية الرأس والجسم اللذين نراهما جنبا إلى جنب بعد سنوات طويلة، في حالتهما الأصلية".
إلى ذلك، أشار وزير الثقافة والسياحة التركي، إلى أنه: "تمت استعادة 14 قطعة أثرية مهمة خلال العام الجاري، كما لفت إلى استرداد تركيا 1149 قطعة أثرية عام 2024".