حبس المتهمين بممارسة أعمال منافية للآداب بنادي صحي في العجوزة
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
أمرت النيابة العامة، بحبس المتهمين (4 سيدات و3 رجال) لممارسة أعمال منافية للآداب داخل نادي صحي في العجوزة
تباشر النيابة العامة، التحقيق مع المتهمين (4 سيدات و3 رجال) داخل نادي صحي في العجوزة
واعترف المقبوض عليهم بإدارة النادي الصحي تحت ستار لممارسة الاعمال المنافية وتقاضي الفتيات مبالغ مالية تصل إلى 1000 جنيه في جلسة الواحدة والتي تكون في صورة جلسة مساج وتحول إلى ممارسة الاعمال المنافية للآداب داخل الغرف المغلقة
ألقت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية القبض على القائمين على نادٍ صحي بالعجوزة، بسبب ممارسة أعمال منافية للآداب داخل المركز.
والبداية كانت بتلقي الأجهزة الأمنية تحريات سرية أجراها رجال مباحث الآداب، وتوصلت إلى وجود ممارسات لا أخلاقية داخل أحد الأندية الصحية في العجوزة، وعلى الفور انتقلت رجال الإدارة العامة لمكافحة الآداب بقطاع الشرطة المتخصصة، وألقوا القبض على القائمين على إدارة النادي الصحي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية المنافية للآداب ممارسة الأعمال المنافية للآداب ممارسة اعمال منافية للاداب
إقرأ أيضاً:
وفاة رجل أعمال تونسي داخل السجن.. دعوات للتحقيق
أعلنت فريال الغدامسي ابنة رجل الأعمال التونسي علي الغدامسي عن وفاته داخل السجن المدني بالمسعدين من محافظة المنستير فجر الأحد، واتهمت الغدامسي أطرافا لم تسميها "بقتل" والدها .
ورغم انتشار خبر الوفاة من عائلة الغدامسي وتداوله على مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الاخبارية لم تصدر السلطات الرسمية أي تأكيد أو نفي للخبر .
وعلي الغدامسي رجل أعمال من محافظة سوسة تم إيقافه منذ أشهر على خلفية قضية تحقيقية تتعلق بتبييض أموال وفق محامين، ويعاني الغدامسي من المرض وهو مصاب بالسرطان وقد تم رفض الإفراج عنه.
وبإعلان خبر وفاة الغدامسي طالب الحقوقي عبد الوهاب الهاني بضرورة إجراء تحقيق في الحادثة.
وقال الهاني في تدوينة على صفحته الرسمية "وجب على السلطات العامة التأكيد أو النفي، وشرح ملابسات الوفاة، والإذن حالا بفتح تحقيق إداري وقضائي في ظروف وملابسات الوفاة وترتيب الجزاء للمسؤولين عن الإهمال والتقصير وسوء المعاملة".
وشدد الهاني على إلزامية التحقيق المستقل في أي وفاة في أماكن الاحتجاز لأنها في عهدة الدولة، مؤكدا أن السلامة الجسدية والمعنوية للمحتجزين وللمساجين وضمان حقوقهم الأساسية مهما كانت تهمم ووضعياتهم القانونية تقع على عاتق الدولة.
ويقبع في السجون عشرات المعارضين السياسيين ورجال الأعمال والصحفيين بتهم مختلفة وتم اعتقال أغلبهم ما بعد إجراءات 25 تموز/يوليو 2021، ويعاني أكثرهم من أمراض خطيرة ما أثر سلبا على وضعياتهم الصحية وزاد من أمراضهم وتفاقم حالاتهم الصحية بشكل خطير وفق المحامين مع تقدم أغلبهم في السن وتجاوز سن 60 عاما .