الأمم المتحدة: ما لا يقل عن 60 % من المدارس العامة في لبنان تُستخدم الآن كملاجئ للنازحين
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
الأمم المتحدة: ما لا يقل عن 60 % من المدارس العامة في لبنان تُستخدم الآن كملاجئ للنازحين.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: : إسرائيل شنت هجمات ضد مستشفيات قطاع غزة
أكد نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، أنه يجب احترام المستشفيات والأطقم الطبية في قطاع غزة
حماس: الاحتلال يرتكب أبشع الجرائم في حربه على غزة ويستهدف المنشآت الطبية فرانشيسكا: استهداف المستشفيات جريمة حرب مستمرة في غزة
وقال :نائب المتحدث" خلال تصريحاته عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، اليوم الجمعة، إن إسرائيل شنت هجمات ضد مستشفيات قطاع غزة
وأشار إلى أن قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة لا تنفذ بشكل كامل للوصول إلى وقف إطلاق النار في غزة
الصحة العالمية: الممارسات الإسرائيلية في غزة تهدد حياة المرضى وتفكك القطاع الصحي
وفي إطار آخر، حذر المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية، طارق يسريفيتش، من خطورة الممارسات الإسرائيلية في قطاع غزة، مؤكدًا أن هذه الممارسات تعرض حياة المرضى في المستشفيات للخطر وتشكل تهديدًا كبيرًا على النظام الصحي في القطاع.
وفي تصريحات لوسائل إعلام عربية، قال يسريفيتش: "ما نشهده هو عملية ممنهجة لتفكيك البنية الصحية في غزة، حيث تتعرض المستشفيات والمرافق الصحية لتهديدات مباشرة تعرقل قدرتها على تقديم الخدمات الطبية الأساسية للمرضى".
وأوضح أن العمليات العسكرية ضد المستشفيات يجب أن تتوقف بشكل فوري، مشددًا على أن حماية المرافق الصحية تحت أي ظرف هو مبدأ أساسي من مبادئ القانون الدولي الإنساني.
وأضاف المتحدث باسم المنظمة أن "وقف العمليات العسكرية ضد المستشفيات في قطاع غزة لا يمكن أن يتحقق إلا بقرار سياسي"، ودعا المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لفرض احترام القوانين الدولية وضمان حماية المدنيين والمرافق الصحية.
وحول جهود منظمة الصحة العالمية لمساعدة سكان غزة، أكد يسريفيتش: "نبذل كل ما نستطيع لمساعدة الناس في قطاع غزة، لكن الوضع يتطلب وقفًا فوريًا للقتال، حيث لا يمكن لأي منظمة إنسانية أن تقدم الدعم الكامل في ظل الظروف الحالية".
واختتم يسريفيتش تصريحاته بالتأكيد على ضرورة "تجنيب المستشفيات أي عمل عسكري في كل الظروف"، داعيًا الأطراف المتصارعة إلى احترام حق المرضى في تلقي العلاج والحصول على الرعاية الصحية دون تعريض حياتهم للخطر.