رابط الاستعلام عن نتيجة تقليل الاغتراب بجامعة الأزهر
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
أعلنت جامعة الأزهر نتيجة تقليل الاغتراب لطلاب وطالبات جامعة الأزهر الجدد، حيث تم فتح الباب لتقليل الاغتراب من الخميس 3 أكتوبر وحتى السبت الموافق 5 من أكتوبر 2024م، وذلك حرصا على مصلحة الطلاب والطالبات في جامعة الأزهر.
للاستعلام على نتيجة تقليل الاغتراب اضغط هنا
وأعلن الدكتور محمد فرج، مستشار رئيس جامعة الأزهر للتنسيق الإلكتروني، أن هناك ضوابط تقليل الاغتراب للطالبات تتضمن الآتي:
1) يكون تقليل الاغتراب بين الكليات والشعب المتناظرة داخل وخارج القطاع الجغرافي دون التقيد بالحد الأدني ويشترط إرفاق ما يثبت تغيير محل الإقامة للطالبة أو لولي أمرها.
2) لا يجوز تقليل الاغتراب لكليات (قطاع الطب- قطاع الصيدلة- قطاع الهندسة- قطاع العلوم- التمريض والفصول التابعة لها -المعاهد الفنية)، وكذلك الكليات والشعب التي يتطلب القبول بها اختبار قدرات.
3) يكون تقليل الاغتراب بين الكليات والشعب المتناظرة داخل القطاع الجغرافي دون التقيد بالحد الأدني، ويشترط إرفاق ما يثبت تغيير محل الإقامة للطالب أو لولي أمره.
4) لا يجوز تقليل الاغتراب، لكليات (قطاع الطب- قطاع الصيدلة- قطاع طب الأسنان- قطاع الهندسة- قطاع العلوم- قطاع الزراعة- قطاع الهندسة الزراعية- المعاهد الفنية)، وكذلك الكليات والشعب التي يتطلب القبول بها اختبار قدرات.
وأشار فرج إلى أن هناك رسومًا لتقليل الاغتراب وقدرها (210ج) عن طريق فوري، وذلك بعد ظهور نتيجة تقليل الاغتراب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة الأزهر تقليل الاغتراب نتيجة تقليل الاغتراب الأزهر ضوابط تقليل الاغتراب نتیجة تقلیل الاغتراب الکلیات والشعب جامعة الأزهر
إقرأ أيضاً:
أهمية الحوار مع الملحدين: تصريحات أستاذ التفسير بجامعة الأزهر
قال الدكتور عبدالشافي الشيخ، أستاذ التفسير وعلوم القرآن بجامعة الأزهر، إن العلمانية لا تعني بالضرورة الإلحاد، حيث يمكن أن يتقاطع العلماني والملحد في بعض النقاط.
وأكد على ضرورة الحوار مع هؤلاء الأفراد، مشيرًا إلى أن الله قد فتح باب النقاش مع إبليس الذي رفض السجود لآدم.
خلال لقائه في برنامج «نظرة» الذي يقدمه الإعلامي حمدي رزق على قناة صدى البلد، وصف الشيخ الإلحاد بأنه “مرض نفسي” يتطلب علاجًا مناسبًا، مشددًا على أهمية دراسة كل حالة على حدة.
وأشار إلى أن الحوار مع الملحدين يجب أن يكون مشروطًا بأن يكون لديهم أفكار قابلة للنقاش.
أبرز الشيخ أن هناك موجة من الإلحاد تركزت بشكل خاص بين الفئات العمرية من 17 إلى 25 عامًا، وقد زادت هذه الموجة بشكل ملحوظ بعد عام 2011.
واعتبر أن غياب المادة الدينية لدى الأطفال هو أحد الأسباب الرئيسية للإلحاد، داعيًا إلى زيادة الجرعة الدينية لتحصينهم.
كما أشار الدكتور عبدالشافي إلى دور وسائل التواصل الاجتماعي وتأثيرها في زيادة معدلات الإلحاد، خاصة في سياق الانفتاح الكبير الذي شهدته المجتمعات العربية بعد ثورات الربيع العربي.
وأكد على ضرورة اتخاذ خطوات فعّالة لتعزيز القيم الدينية لدى الأجيال الجديدة.