كمالا هاريس تتعهد بعدم السماح لإيران بالحصول على أسلحة نووية
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
أجرت نائبة الرئيس والمرشحة الرئاسية الديمقراطية كامالا هاريس محادثات مع اليهود المؤيدين للحزب الديمقراطي، وتعهدت بأنها ستمنع إيران من الحصول على أسلحة نووية بأي وسيلة ضرورية.
وبعد أن قدمت نائبة الرئيس الأمريكي إجابة لسؤال كيف ستمنع امتلاك إيران أسلحة نووية في مقابلة برنامج "60 دقيقة"، وأعلنت أنها "لن تخوض في أسئلة نظرية"، أجرت هاريس محادثات مع عدد من اليهود الداعمين والمانحين للحزب الديمقراطي.
ووفقا لبيان المنظمة، فقد أعلنت نائبة الرئيس والمرشحة الديمقراطية أنها ستوقف إيران، حتى لو طلب منها استخدام القوة العسكرية "كرئيسة، لن أسمح أبدا لإيران بالحصول على أسلحة نووية، أفضل الطريق الدبلوماسي، ولكن كل الخيارات مطروحة على الطاولة إذا لزم الأمر."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كامالا هاريس ايران امتلاك إيران أسلحة نووية إسرائيل على أسلحة نوویة
إقرأ أيضاً:
روسيا تتعهد بملاحقة عناصر الاستخبارات الأوكرانية في سوريا لدعمهم الإرهاب
أعلن ألكسندر لافرينتييف، المبعوث الخاص للرئيس الروسي لشؤون التسوية السورية، أن روسيا ستلاحق عناصر الاستخبارات الأوكرانية المتواجدين في سوريا بسبب تورطهم في دعم وتسليح الإرهابيين هناك، مؤكداً أن موسكو لن تتهاون في مواجهة ما وصفه بـ"التعاون مع الإرهاب".
جاءت تصريحات لافرينتييف في مقابلة مع وكالة "تاس" الروسية، حيث أشار إلى أن موظفي إدارة الاستخبارات الأوكرانية في سوريا يسهمون في تسليح مجموعات إرهابية، أبرزها "هيئة تحرير الشام"، المصنفة كمنظمة إرهابية دوليًا، وأكد لافرينتييف أن روسيا ستتخذ إجراءات صارمة بحق كل من يتورط في دعم تلك الجماعات المتطرفة، معتبرًا ذلك تهديدًا مباشرًا للأمن في سوريا والمنطقة.
وأشار لافرينتييف إلى أن روسيا تمتلك وجودًا عسكريًا في سوريا يمكنها من التعامل مع هذه التهديدات بحزم، وأوضح أن أي تحرك لدعم الإرهاب لن يمر دون رد، حيث سيتم رصد المتورطين والقضاء عليهم، مؤكدًا أن الرد الروسي سيكون "قاسيًا" لحماية المصالح الروسية والأمن الإقليمي.
من جهتها، انتقدت الناطقة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، تصرفات الحكومة الأوكرانية وتعاونها مع المنظمات الإرهابية الدولية في إدلب، معتبرة ذلك دليلاً على "الجوهر الإرهابي" لنظام كييف. وسبق لمسؤولين روس أن اتهموا كييف بتدريب عناصر من تنظيم "هيئة تحرير الشام" بالتنسيق مع الولايات المتحدة، وتزويدهم بطائرات مسيّرة وذخيرة.