عربي21:
2025-04-01@06:21:32 GMT

السد القطري يعلن خضوع لاعبه بيدرو ميغيل لعملية جراحية

تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT

السد القطري يعلن خضوع لاعبه بيدرو ميغيل لعملية جراحية

أعلن نادي السد القطري لكرة القدم خضوع لاعبه بيدرو ميغيل إلى عملية جراحيّة بالعاصمة البريطانية لندن.

وكان بيدرو قد تعرّض لإصابة في العضلة الخلفية خلال مباراة فريقه السد أمام استقلال طهران الإيراني في الجولة الثانية من مرحلة الدوري لبطولة دوري أبطال آسيا للنخبة.

وقال حامل لقب الدوري القطري عبر موقعه الرسمي إن بيدرو سيبدأ برنامجا تأهيلياً خلال الأيام المقبلة تمهيدا لعودته إلى الملاعب.



تقرير طبي || جراحة ناجحة لبيدرو ميجيل.#السد | #AlSadd

— ???? #79 Al Sadd SC | نادي السد (@AlsaddSC) October 12, 2024  
وكان السد، أعلن سابقا غياب اللاعبين بيدرو ميغيل والجزائري يوسف عطال عن الفريق بسبب الإصابة التي تعرضا لها خلال المباراة الماضية أمام الاستقلال الإيراني.






المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية السد بيدرو استقلال طهران السد كرة القدم بيدرو استقلال طهران رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

بيدرو سانشيث … والرهان الشجاع على المغرب

بقلم : فكري سوسان – Rue20 Español

في ردي على مقال الأستاذ كارلوس خيمينيث بيرناس الذي نُشر في صحيفة ABC بعنوان «سانشيث ومحمد السادس»، شعرتُ كمغربي ومتابع للشأن الإسباني أن من واجبي توضيح بعض النقاط. لا بد من قول الحقيقة، لا بد من تصحيح الرواية، لا بد من إنصاف خيار سياسي لا يقوم على التنازل، بل على البصيرة.

سانشيث لم يتنازل… بل اختار

ما يسميه البعض “تنازلات” ليس إلا اختيارات سياسية واقعية مبنية على المصالح المتبادلة. لقد أدرك بيدرو سانشيث أن المغرب ليس تهديدًا، بل شريك لا غنى عنه لإسبانيا. فمنذ 2022، بدأت العلاقات الثنائية في التعافي، وشهدنا تعاونًا مثمرًا في مجالات الاقتصاد، الهجرة، الأمن، والتجارة.

فهل نُسمي هذا خضوعًا؟ أم نُسميه سياسة خارجية واقعية وفعالة؟

الرسالة إلى الملك محمد السادس: خطوة شجاعة ومسؤولة

أعترف أن الرسالة التي وجّهها سانشيث إلى الملك محمد السادس في مارس 2022 كانت حاسمة. هل كانت فردية؟ ربما. هل كانت تحتاج إلى مزيد من التوضيح؟ بالتأكيد. لكنها كانت قبل كل شيء مبادرة سياسية جريئة سمحت بتطويق أزمة وإعادة بناء الثقة. واليوم، أصبحت هذه الرسالة جزءًا من سياسة دولة لن يتراجع عنها أي حزب حاكم بسهولة، لأنها ببساطة تخدم المصالح العليا لإسبانيا.

عن مفهوم “الشعب الصحراوي”: تفكيك خرافة استعمارية

تساءلتُ في مقالي: ما المقصود أصلًا بـ“الشعب الصحراوي”؟ ووجدت أن هذا المفهوم، كما بيّن الباحث رحال بوبريك، هو صناعة استعمارية صاغها نظام فرانكو لتمييز سكان الصحراء عن باقي المغاربة بهدف تقويض مطالب المغرب الشرعية. هذا المفهوم انتقل إلى اليسار الراديكالي الإسباني دون تمحيص، وها هو يُستَعمل اليوم لتبرير مواقف تجاوزها الزمن.

أنا لا أنكر وجود هوية صحراوية محلية، لكن يمكن احترامها ضمن حلٍّ سياسي متوازن كالحكم الذاتي، دون التورط في تقسيم ترابي خطير.

الصحراء مغربية: بالحجج التاريخية والقانونية

أبرزت في مقالي عدة أدلة تؤكد مغربية الصحراء:

• روابط البيعة بين القبائل الصحراوية والسلاطين المغاربة.
• رأي محكمة العدل الدولية عام 1975 الذي أقر بوجود علاقات سيادة.
• وثائق فرنسية رفعت عنها السرية تؤكد مغربية تندوف.
• دعم أكثر من 60 دولة لمبادرة الحكم الذاتي المغربية، التي وصفتها الأمم المتحدة بأنها “جدية وذات مصداقية”.

إن إنكار هذه الحقائق يعني الاستمرار في خطاب استعماري فقد شرعيته.

ربح للطرفين لا خسارة

قلت بوضوح: إسبانيا لم تخسر شيئًا. بل ربحت استقرارًا، دورًا محوريًا في شمال إفريقيا، وشريكًا موثوقًا في ملفات معقدة. أما المغرب، فقد أثبت حسن نواياه بالعمل لا بالخطاب.

وأضفت: لا يمكن لبلدين مثل المغرب وإسبانيا أن يعيشا متقابلين الظهر. بل عليهما أن ينظرا إلى بعضهما البعض وجهًا لوجه، كما دعا الدبلوماسي الإسباني ألفونسو دي لا سيرنا.

خاتمة شخصية… وفيها شيء من الدعابة

أنهيت مقالي بتحية خفيفة الظل موجهة إلى الأستاذ بيرناس. قلت فيها:
(قد أكون جريئًا – pecata minuta – إذا سمحت لنفسي بإضافة عبارة بسيطة إلى عنوانه: «سانشيث ومحمد السادس… عندما تُمارَس السياسة الخارجية ببعد نظر، لا من مرآة الماضي».

وختامًا، بما أننا نتحدث عن القانون، لا بأس أن أستعير حكمة فلسفية من هيغل: Fiat iustitia ne pereat mundus – «لتُطبَّق العدالة… لكي لا يهلك العالم»).

إسبانياالمغرببيدرو سانشيز

مقالات مشابهة

  • رسميا.. مانشستر سيتي يعلن إصابة هالاند
  • بيدرو سانشيث … والرهان الشجاع على المغرب
  • فيديو مذهل لعملية ولادة خلال زلزال تايلاند
  • أتلتيكو يهنئ لاعبه.. جريزمان يتفوق على ميسي في «الليجا»
  • نادي الطلبة يلوح بالانسحاب من دوري نجوم العراق
  • 3 جولات على النهاية.. صراع الدحيل والسد يتواصل
  • السد يسحق الوكرة بثلاثية في الدوري القطري
  • الشرع يعلن تشكيل حكومة جديدة ويكشف محاورها الأساسية
  • حمدي فتحي يقود تشكيل الوكرة في مباراته أمام السد في الدوري القطري
  • أول تعليق من رئيس نادي العروبة على رفض احتجاج النصر